مجرمة تحفظ بأعضاء ضحايها في ثلاجة المنزل وتأكلهم [ الصور بشعة جدا جدا ]

[د.ملاك]

مجرمة تحتفظ اعضاء ضحايها في ثلاجة المنزل وتأكلهم

القي القبض على احدى اغرب الجرائم وافظعها
فتاة من دول شرق اسيا تقتل الضحايا وتقطعهم الى اجزاء وتحتفظ بهم بثلاجة المنزل
وتأكلهم بعد طبخ ماييكفيها
تعترف وتقول انها تجد متعة في ذلك
ولذة في اكلهم
كما اشارت انها اقامت ولائم عديده لاقاربها واصدقائها وكانت وليمتها من لحوم ضحاياها دون علم ضيوفها
فقد تفننت في طبخه واخفت كل معالم الانسان بتقطيع اللحم الى شرائح صغيره ونوعت في طبخه
مما اشاد به ضيوفها وبراعتها في الطهي وانهم وجدو نكهة لذيذه وجديده عليهم لم يشهدوها من قبل
ولايعرفون انهم هم ايضا ضحايا لها فقد غدرت بهم وقدمت لهم لحوم بشر
ولاحول ولا قوة الا بالله
واترككم مع الصور






































































كدت اتقطع في بادئ الأمر لم استطيع النظر للصور
لقد اختنقت فعلا
اني استغرب من وجود شخصية مثلها

دمتم

[طه خضر]

عش رجبا ترى عجبا ؛ فما بالكم بمن عاش دهرا ..!!

لله في خلقه شؤون ..

[يسري حمدي]

أعوذ بالله شيئ بشع جداً

[رشيد المنـاوي]

	لا حول و لا قوة الا بالله في دول شرق آسيا العجب العجاب ففي إحدى المدن هناك ما يسمى بتسويق بشري علني، يتعلق الأمر بالأجنة غير المكتملين عند و لادتهم و الذين يموتون مباشرة بعد الولادة، حيث تأخذ منهم قطع من جسمهم كالدماغ و غيره و يتم بيعه لبعض هواة أكل هذه الأنواع من الطبخات، أعاذنا الله و اياكم.

[فاتن نبعه]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يسعني الا ان اقول انالله وانا اليه راجعون
لقد رأينا وسمعنا قصصا مشابهة وراينا افلاما كثيرة بالمعنى ذاته واالله سبحانه وتعالى ذكر ذلك في كتابه الكريم ( ايحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه والله اذ يخاطب احا فهم المؤمنون وذلك منعا لاستغابة بعضهم بعضا
وهاهي تلذذ فعجبا
السبب اللذي استوقفني للرد على هذا الموضوع اننا بالمملكة السعودية نستعين بالعمالة الاندونسية في منازلنا والمفروض انهم مسلمين ولكن مع كل اسف فكثير منهم لا يعلمون الاسلام الا اماني وهنا اريد ان اوجه دعوة لكل المهتمين والمسلمين ان ياخذوا على عاتقهم تعليم العمالة المستقدمة اصول الدين الحنيف وان يصبروا عليهم ومعاملتهم ضمن ضوابط التعامل الاسلامي من اللين والرحمة واستقطاع وقت لتعليمهم بمدرسة فكلنا راع وكلنا مسؤول عن رعيتنا