غيرة
غيرة
قالت خالتي :
- من يأكل حبات الرمان دون أن يسقط حبة على الأرض يدخل الجنة.
فشلنا جميعا في الحفاظ على الأكل دون إسقاط حبة، إلا زوج خالتي..
أدهشنا ضبط أعصابه عند تقشير الرمان، ونعومة قلعه للحبات من جحورها،
وبدأ يلتهم الرمان حبة حبة ..
كاد ينجح، لولا خالتي التي ضربت يده، فطارت حبات الرمان المتبقية .وقالت له :
- أتريد دخولها دوني؟
الأستاذ / علاء الدين حسو...
أضحكتني كثيرا...
أبدعت في نسجها حبة حبة
قصة تضرب لحسد المرأة عموما.....
قصّة تحمل عبق العائلة, واجتماعاتها المرحةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين حسو
تحيّاتي الطيّبات
سـتـبـقـى حـــروفـُنــا.... ونـذهــبُ
مدوّنتي
http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
إهداء من الفنّان العالمي "سامي برهان"
تفضـّلوا بزيارة صفحتي على الفيس بوك
http://www.facebook.com/badenjki1
الأخ الفاضل الأستاذ/ علاء الدين حسو
قصة جميلة ساخرة تصور غيرة الأنثى (إذا كانت تمزح) أو سذاجتها (إذا كانت تأخذ الموضوع محمل الجد).
أعجبت جداً بتشبيه "قلع الحبات من جحورها"..
دام قلمك المبدع؛؛؛
مخلص أمين
شكرا استاذي شوقي بن حاج على مداخلتك الجميلة
مودتي
اخي الدكتور مخلص امين رزق المحترم
قراءة ممتازة ، اعتز بها كثيرا
شكرا
تحيتي ومحبتي
الاديب محمود عادل بادنجكي المحترم
شكرا على اهتمامك الدائم وتشجعيك المتواصل
تحياتي
أخي علاء
ليست غيرة أنثى
بل هي غيرة كلّ من تطلّع إلى ذلك الثابت
نص ممتع بروحه المرحة
دمت فرحاً وتفاؤل
شكر لمرورك الجميل غفران
وصدقت الغيرة متبادلة ..
دمت
قصة جميلة بحق
انفجرت ضاحكة في آخرها ...
كم هو جميل محبة هذه المرأة لزوجها وخفة دمها ...
شكرا لك يا اخ علاء
إن المستقبل يمتلكه أولئك الذين يؤمنون بجمال أحلامهم
جميلة فعلا
شكرا لك
سعدت حصولها على رضاك اختي سماح ،
قصة جميلة بحق
انفجرت ضاحكة في آخرها ...
كم هو جميل محبة هذه المرأة لزوجها وخفة دمها ...
شكرا لك يا اخ علاء
الغيرة لا تقتصر على طرف واحد ، وهي ضرورية ولكن بحدود
مودتي
سعدت حصولها على رضاك اختي سماح ،
قصة جميلة بحق
انفجرت ضاحكة في آخرها ...
كم هو جميل محبة هذه المرأة لزوجها وخفة دمها ...
شكرا لك يا اخ علاء
الغيرة لا تقتصر على طرف واحد ، وهي ضرورية ولكن بحدود
مودتي
شكرا لمرورك اخي علي العبودي المحترم
مودتي
شكرا لمرورك اخي علي العبودي المحترم
مودتي
بسم الله الرحمن الرحيم...
الأخ علاء الدين سلام الله عليك و على زوار صفحتك رعاكم الله جميعا و جعلنا من الفائزين بالجنة...و برمانها و نعيمها التي وصفه الرسول عليه الصلاة و السلام... الجامع الصغير وزيادته [ جزء 1 - صفحة 389 ]
3890 - إن في الجنة ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب أحد
( طب ) عن سهل بن سعد .
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2127 في صحيح الجامع...
و من هنا كانت القصة روعة في الجمال و الحكمة...فمن منا لم يسمع حكاية الرمانة و هي ترويها الجدة أو الخالة أو الأم الحنونة...كل منا سمعها لكن في جو قصصي رائع جعلني كغيري أنفجر ضحكا في نهاية ألحكي...لم يتأتى ذلك إلا مع الأخ علاء الدين...
ما الحكمة من ذلك؟ لا اعتقد أنها الغيرة بل هو الحب المتواصل و الرغبة في استمرار هذا الحب في الدار الآخرة...كيف ذلك؟
الغاية من الطرح الذي تفضلت به الخالة هو الحفاظ و الاحتياط...الحفاظ على الهدف و الغاية و هي بلوغ الجنة...و الاحتياط من فقدان النعمة المؤدية للغاية...و هو عدم سقوط حبة واحدة من حبات الرمانة...و كل هذا يتطلب نوع من الحنكة و الحكمة لبلوغ الهدف مع نظافة الوسيلة...
و إن كانت التفاحة في ما يروى هي سبب خروج أبونا و أمنا من الجنة عليهما السلام...فقد تكون الرمانة بل حبة من الرمانة سبب في فقدانها...لكن مع الاحتفاظ بإعادة المحاولة في عدم سقوط حبة من حبات الرمانة حتى يتحقق الهدف...و يتم الفوز بالجنة و النجاة من النار...كل ذلك بسبب الحفاظ على النعمة التي أنعمها الله علينا...و هي نعمة الإسلام التي إن حافظنا عليها كنا من أصحاب الجنة و إن فرطنا فيها كنا من أصحاب النار و العياذ بالله...فاللهم اجعلنا من أصحاب الجنة و قنا عذاب النار برحمتك يا أرحم الراحمين...
شكرا على أقصوصتك الغنية بحكمة لو فهمها العالم لعم الخير بيوت الناس أجمعين...
دمتم بألف خير و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
بسم الله الرحمن الرحيم...
الأخ علاء الدين سلام الله عليك و على زوار صفحتك رعاكم الله جميعا و جعلنا من الفائزين بالجنة...و برمانها و نعيمها التي وصفه الرسول عليه الصلاة و السلام... الجامع الصغير وزيادته [ جزء 1 - صفحة 389 ]
3890 - إن في الجنة ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب أحد
( طب ) عن سهل بن سعد .
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2127 في صحيح الجامع...
و من هنا كانت القصة روعة في الجمال و الحكمة...فمن منا لم يسمع حكاية الرمانة و هي ترويها الجدة أو الخالة أو الأم الحنونة...كل منا سمعها لكن في جو قصصي رائع جعلني كغيري أنفجر ضحكا في نهاية ألحكي...لم يتأتى ذلك إلا مع الأخ علاء الدين...
ما الحكمة من ذلك؟ لا اعتقد أنها الغيرة بل هو الحب المتواصل و الرغبة في استمرار هذا الحب في الدار الآخرة...كيف ذلك؟
الغاية من الطرح الذي تفضلت به الخالة هو الحفاظ و الاحتياط...الحفاظ على الهدف و الغاية و هي بلوغ الجنة...و الاحتياط من فقدان النعمة المؤدية للغاية...و هو عدم سقوط حبة واحدة من حبات الرمانة...و كل هذا يتطلب نوع من الحنكة و الحكمة لبلوغ الهدف مع نظافة الوسيلة...
و إن كانت التفاحة في ما يروى هي سبب خروج أبونا و أمنا من الجنة عليهما السلام...فقد تكون الرمانة بل حبة من الرمانة سبب في فقدانها...لكن مع الاحتفاظ بإعادة المحاولة في عدم سقوط حبة من حبات الرمانة حتى يتحقق الهدف...و يتم الفوز بالجنة و النجاة من النار...كل ذلك بسبب الحفاظ على النعمة التي أنعمها الله علينا...و هي نعمة الإسلام التي إن حافظنا عليها كنا من أصحاب الجنة و إن فرطنا فيها كنا من أصحاب النار و العياذ بالله...فاللهم اجعلنا من أصحاب الجنة و قنا عذاب النار برحمتك يا أرحم الراحمين...
شكرا على أقصوصتك الغنية بحكمة لو فهمها العالم لعم الخير بيوت الناس أجمعين...
دمتم بألف خير و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
أخي علاء الدين حسو قصة طريفة و متقنة في آن .. كشفت المرأة بسؤالها في النهاية سبب حرص الرجل على اتقان عمله و هو التخلص منها
دمت متألقا
مع الود
أخي علاء الدين حسو قصة طريفة و متقنة في آن .. كشفت المرأة بسؤالها في النهاية سبب حرص الرجل على اتقان عمله و هو التخلص منها
دمت متألقا
مع الود
أما أنا فسأقف في صف خالتك عليها السلام
لم لا تكون محبة لزوجها و شديدة التعلق به و ليس عندها غيرة ولا ما يحزنون ؟
العنوان في هذه القصة مكون أساسي من مضمون القصة و هكذا يجب أن تكون القصة القصيرة جدا
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0You do not have permission to view the list of names.
ضوابط المشاركة
 |
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © Jelsoft Enterprises Ltd |
رد مع اقتباس
المفضلات