Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
هموم غزية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: هموم غزية

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية د. محمد اسحق الريفي
    تاريخ التسجيل
    05/06/2007
    المشاركات
    5,279
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي هموم غزية

    هموم غزية

    أ.د. محمد اسحق الريفي

    أكثر ما يشغل أهل غزة أمران، الحصار الظالم الذي يكاد يفتك بهم، وتهديد الاحتلال الصهيوني بهجوم كبير على غزة. وبين استمرار الحصار والتهديد بالحرب، يبحث الغزيون عن إجابة لأسئلة ملحة حول مآل الأوضاع في غزة وآفاق الخروج من الأزمة.

    في البداية، تجدر الإشارة إلى أننا نحن الفلسطينيين تعلمنا أن صراعنا مع الاحتلال الصهيوني هو صراع وجود بالدرجة الأولى، وأنه لا خيار أمام الشعب الفلسطيني سوى الصبر والتمسك بالثوابت والحقوق والأرض، لأن بديل ذلك هو الاستسلام، وهو الأمر الذي يسعى لتحقيقه الصهاينة والأمريكيون ويضغطون بقسوة وهمجية على الشعب الفلسطيني من أجل دفعه لإعلان استسلامه.

    والاحتلال لا يعول على قوته العسكرية في محاولة إجبار الفلسطينيين على الاستسلام فحسب، وإنما يعول كذلك على منظومة من الاستراتيجيات التي تشمل: كسب تأييد المجتمع الدولي وتعاطف الرأي العام الغربي، توظيف نفوذ الولايات المتحدة الأمريكية وسيطرتها على هيئة الأمم المتحدة في خدمة المشروع الصهيوني، استغلال حالة تفهُّم أنظمة ما يسمى محور الاعتدال العربي لطموحات الاحتلال وتوجساته الأمنية، نقل الصراع إلى داخل الساحة الفلسطينية. ولذلك يجد الفلسطينيون أنفسهم أمام ميادين صراع واسعة وجبهات متعددة مع الاحتلال وشركائه وحلفائه.

    والصراع السياسي الفلسطيني الداخلي أمر لا بد منه، لأنه صراع على المواقع القيادية التي تحدد مسار الصراع ونوع العلاقة بين الفلسطينيين والاحتلال، ومن ثم تحدد مصير الشعب الفلسطيني. وترك هذه المواقع القيادية لأصحاب نهج التسوية السلمية، لن يحقق الطموحات الفلسطينية، بل يؤدي إلى تكريس الاحتلال وزيادة معاناة الشعب الفلسطيني. ولذلك يحرص الاحتلال والولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها الأوروبيون دائماً على أن يتولى قيادة الشعب الفلسطيني شركاء للاحتلال في عملية التسوية بالطريقة التي يريدها الاحتلال وتحقق مصالحه.

    ولكن الاحتلال استطاع توظيف هذا الصراع الفلسطيني لصالحه، من خلال إحداث انقسام فلسطيني أدى إلى تشكيل نظاميين سياسيين، أحدهما شرعي تتولاه حركة حماس دون اعتراف عربي ودولي به، وآخر غير شرعي يرعاه المجتمع الدولي، وتدعمه الولايات المتحدة والاحتلال. وأدى ذلك إلى تفريغ القضية الفلسطينية من محتواها، ومكَّن الاحتلال من تقسيم الشعب الفلسطيني إلى جزأين والتعامل معهما وفق أجندة صهيونية خاصة بكل جزء على حدة. ففي الضفة، هناك سلطة تنفذ الشق الأمني من خريطة الطريق الأمريكية، وتحارب المقاومة. أما في غزة، فالاحتلال يسعى لفرض هدنة بثمن بخس!

    فالهدنة التي يطرحها الاحتلال على الفلسطينيين تعمق فصل الضفة عن غزة وتبعد الشعب الفلسطيني كثيراً عن أهدافه الوطنية. فقد كبلت عملية أوسلو الاقتصاد الفلسطيني وجعلته في قبضة الاحتلال، ما أدى إلى كل المعاناة التي يعانيها أهل غزة اليوم، إذ إن الاتفاقيات الاقتصادية التي وقعت عليها منظمة التحرير الفلسطينية مع الاحتلال – ضمن عملية أوسلو – مكنت الاحتلال من الإحاطة بشعبنا إحاطة السوار بالمعصم.

    إن الخروج من هذا الوضع المتأزم المعقد يتطلب تغييراً جذرياً في المنطقة على مستوى النظام الرسمي العربي، أو سقوط الولايات المتحدة اقتصادياً يؤدي إلى ضعف نفوذها في منطقتنا، أو نشوء تحالف إقليمي جديد في منطقتنا يجعل من الصعب على الاحتلال فرض التسوية التي يطمع فيها لإنهاء القضية الفلسطينية، أو نجاح المقاومة الفلسطينية في تطوير إمكاناتها لتظل قادرة على الحؤول دون انتصار جيش الاحتلال الصهيوني ومنعه من تحقيق أهدافه.

    والاحتلال ينتهج البراغماتية في تعامله مع التحديات التي تواجهه، فجيشه ينسحب من الأراضي التي يحتلها إذا رأي أن الانسحاب هو الطريق الوحيد لتجنب الخسائر البشرية في الجانب الصهيوني، ويقبل الاحتلال بالتهدئة إذا رأى أنها الطريق الوحيد لحماية المستوطنين من صواريخ المقاومة، ويفتح الاحتلال المعابر ويفك الحصار إذا رأي أن استمرار الحصار وإغلاق المعابر سيؤدي إلى تكوين رأي عام غربي وعالمي ناقم على الكيان الصهيوني ومتعاطف مع الفلسطينيين.

    ومع استمرار حالة الضعف والعجز العربي، فإن كسب الشعب الفلسطيني للوقت – دون تنازل أو تفريط – وإفشال عمليات التسوية السلمية هو نصر كبير له، وهو الأفق الذي يمكن أن يعمل في فضائه الفلسطينيون المقاومون، فالصراع العربي – الصهيوني لا ينتصر فيه الاحتلال ما لم يستسلم الفلسطينيون، ولا يخسر فيه الفلسطينيون طالما أنهم متمسكون بحقوقهم وثوابتهم. وكل الدلائل تؤكد أن الزمن ليس في صالح الاحتلال ولا الولايات المتحدة الأمريكية، التي تعاني من فشل عسكري استراتيجي وتدهور اقتصادي غير مسبوق.

    أما بالنسبة لانفجار غزة، فلا تعويل عليه، ليس لضعف غزة المحاصرة، وإنما لتحصن الاحتلال وعدم وجود احتكاك مباشر بينه وبين الفلسطينيين. في الانتفاضتين الأولى والثانية كان الاحتكاك بمثابة الوقود للمقاومة الشعبية العفوية ومحفزاً على التصدي للاحتلال، وعندما جاءت سلطة أوسلو اقتصرت مناطق الاحتكاك على المستوطنات والحواجز والدوريات العسكرية، فلما انسحب الاحتلال من غزة تقلصت عمليات المقاومة بشكل ملحوظ، ولكن ازدادت وتيرة إطلاق الصواريخ.

    الضفة تعيش اليوم أوضاعاً كتلك التي عاشتها غزة إبان انتفاضة الأقصى، ولذلك فإن الضفة مرشحة أكثر من غزة للانفجار وتصاعد المقاومة ضد الاحتلال، أو هكذا يجب أن يكون الحال. ولا يوجد أمام أهل غزة سوى تقوى الله عز وجل والتوكل عليه، والصبر والثبات، واستصراخ أحرار العالم، ورص الصفوف، والتكيف مع الظروف.

    01/05/2008


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .
    .

    إنما الأعمال بالنيات

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية د. محمد اسحق الريفي
    تاريخ التسجيل
    05/06/2007
    المشاركات
    5,279
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي هموم غزية

    هموم غزية

    أ.د. محمد اسحق الريفي

    أكثر ما يشغل أهل غزة أمران، الحصار الظالم الذي يكاد يفتك بهم، وتهديد الاحتلال الصهيوني بهجوم كبير على غزة. وبين استمرار الحصار والتهديد بالحرب، يبحث الغزيون عن إجابة لأسئلة ملحة حول مآل الأوضاع في غزة وآفاق الخروج من الأزمة.

    في البداية، تجدر الإشارة إلى أننا نحن الفلسطينيين تعلمنا أن صراعنا مع الاحتلال الصهيوني هو صراع وجود بالدرجة الأولى، وأنه لا خيار أمام الشعب الفلسطيني سوى الصبر والتمسك بالثوابت والحقوق والأرض، لأن بديل ذلك هو الاستسلام، وهو الأمر الذي يسعى لتحقيقه الصهاينة والأمريكيون ويضغطون بقسوة وهمجية على الشعب الفلسطيني من أجل دفعه لإعلان استسلامه.

    والاحتلال لا يعول على قوته العسكرية في محاولة إجبار الفلسطينيين على الاستسلام فحسب، وإنما يعول كذلك على منظومة من الاستراتيجيات التي تشمل: كسب تأييد المجتمع الدولي وتعاطف الرأي العام الغربي، توظيف نفوذ الولايات المتحدة الأمريكية وسيطرتها على هيئة الأمم المتحدة في خدمة المشروع الصهيوني، استغلال حالة تفهُّم أنظمة ما يسمى محور الاعتدال العربي لطموحات الاحتلال وتوجساته الأمنية، نقل الصراع إلى داخل الساحة الفلسطينية. ولذلك يجد الفلسطينيون أنفسهم أمام ميادين صراع واسعة وجبهات متعددة مع الاحتلال وشركائه وحلفائه.

    والصراع السياسي الفلسطيني الداخلي أمر لا بد منه، لأنه صراع على المواقع القيادية التي تحدد مسار الصراع ونوع العلاقة بين الفلسطينيين والاحتلال، ومن ثم تحدد مصير الشعب الفلسطيني. وترك هذه المواقع القيادية لأصحاب نهج التسوية السلمية، لن يحقق الطموحات الفلسطينية، بل يؤدي إلى تكريس الاحتلال وزيادة معاناة الشعب الفلسطيني. ولذلك يحرص الاحتلال والولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها الأوروبيون دائماً على أن يتولى قيادة الشعب الفلسطيني شركاء للاحتلال في عملية التسوية بالطريقة التي يريدها الاحتلال وتحقق مصالحه.

    ولكن الاحتلال استطاع توظيف هذا الصراع الفلسطيني لصالحه، من خلال إحداث انقسام فلسطيني أدى إلى تشكيل نظاميين سياسيين، أحدهما شرعي تتولاه حركة حماس دون اعتراف عربي ودولي به، وآخر غير شرعي يرعاه المجتمع الدولي، وتدعمه الولايات المتحدة والاحتلال. وأدى ذلك إلى تفريغ القضية الفلسطينية من محتواها، ومكَّن الاحتلال من تقسيم الشعب الفلسطيني إلى جزأين والتعامل معهما وفق أجندة صهيونية خاصة بكل جزء على حدة. ففي الضفة، هناك سلطة تنفذ الشق الأمني من خريطة الطريق الأمريكية، وتحارب المقاومة. أما في غزة، فالاحتلال يسعى لفرض هدنة بثمن بخس!

    فالهدنة التي يطرحها الاحتلال على الفلسطينيين تعمق فصل الضفة عن غزة وتبعد الشعب الفلسطيني كثيراً عن أهدافه الوطنية. فقد كبلت عملية أوسلو الاقتصاد الفلسطيني وجعلته في قبضة الاحتلال، ما أدى إلى كل المعاناة التي يعانيها أهل غزة اليوم، إذ إن الاتفاقيات الاقتصادية التي وقعت عليها منظمة التحرير الفلسطينية مع الاحتلال – ضمن عملية أوسلو – مكنت الاحتلال من الإحاطة بشعبنا إحاطة السوار بالمعصم.

    إن الخروج من هذا الوضع المتأزم المعقد يتطلب تغييراً جذرياً في المنطقة على مستوى النظام الرسمي العربي، أو سقوط الولايات المتحدة اقتصادياً يؤدي إلى ضعف نفوذها في منطقتنا، أو نشوء تحالف إقليمي جديد في منطقتنا يجعل من الصعب على الاحتلال فرض التسوية التي يطمع فيها لإنهاء القضية الفلسطينية، أو نجاح المقاومة الفلسطينية في تطوير إمكاناتها لتظل قادرة على الحؤول دون انتصار جيش الاحتلال الصهيوني ومنعه من تحقيق أهدافه.

    والاحتلال ينتهج البراغماتية في تعامله مع التحديات التي تواجهه، فجيشه ينسحب من الأراضي التي يحتلها إذا رأي أن الانسحاب هو الطريق الوحيد لتجنب الخسائر البشرية في الجانب الصهيوني، ويقبل الاحتلال بالتهدئة إذا رأى أنها الطريق الوحيد لحماية المستوطنين من صواريخ المقاومة، ويفتح الاحتلال المعابر ويفك الحصار إذا رأي أن استمرار الحصار وإغلاق المعابر سيؤدي إلى تكوين رأي عام غربي وعالمي ناقم على الكيان الصهيوني ومتعاطف مع الفلسطينيين.

    ومع استمرار حالة الضعف والعجز العربي، فإن كسب الشعب الفلسطيني للوقت – دون تنازل أو تفريط – وإفشال عمليات التسوية السلمية هو نصر كبير له، وهو الأفق الذي يمكن أن يعمل في فضائه الفلسطينيون المقاومون، فالصراع العربي – الصهيوني لا ينتصر فيه الاحتلال ما لم يستسلم الفلسطينيون، ولا يخسر فيه الفلسطينيون طالما أنهم متمسكون بحقوقهم وثوابتهم. وكل الدلائل تؤكد أن الزمن ليس في صالح الاحتلال ولا الولايات المتحدة الأمريكية، التي تعاني من فشل عسكري استراتيجي وتدهور اقتصادي غير مسبوق.

    أما بالنسبة لانفجار غزة، فلا تعويل عليه، ليس لضعف غزة المحاصرة، وإنما لتحصن الاحتلال وعدم وجود احتكاك مباشر بينه وبين الفلسطينيين. في الانتفاضتين الأولى والثانية كان الاحتكاك بمثابة الوقود للمقاومة الشعبية العفوية ومحفزاً على التصدي للاحتلال، وعندما جاءت سلطة أوسلو اقتصرت مناطق الاحتكاك على المستوطنات والحواجز والدوريات العسكرية، فلما انسحب الاحتلال من غزة تقلصت عمليات المقاومة بشكل ملحوظ، ولكن ازدادت وتيرة إطلاق الصواريخ.

    الضفة تعيش اليوم أوضاعاً كتلك التي عاشتها غزة إبان انتفاضة الأقصى، ولذلك فإن الضفة مرشحة أكثر من غزة للانفجار وتصاعد المقاومة ضد الاحتلال، أو هكذا يجب أن يكون الحال. ولا يوجد أمام أهل غزة سوى تقوى الله عز وجل والتوكل عليه، والصبر والثبات، واستصراخ أحرار العالم، ورص الصفوف، والتكيف مع الظروف.

    01/05/2008


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .
    .

    إنما الأعمال بالنيات

  3. #3
    مترجم / مشرف القسم الألماني الصورة الرمزية عبدالعزيز غنيم
    تاريخ التسجيل
    14/12/2006
    المشاركات
    323
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الاستاذ الدكتور محمد الريفى
    جزاك الله خيرا على التذكير بغزة والآحباب فى فلسطين والتعليق والتوضيح الجميل للقضية
    أما عنى فأرى ان القضية طالما تأسلمت وقام من يحملها من هذا المنطلق فهى ان شاء الله فى رعاية الله ومعونته
    وطالما هى كذلك فلا أؤمن عندئذ بالتكهنات السياسية أو الحسابات الاقتصادية أو أو
    ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال
    هى قضية محسومة ان شاء الله للمجاهدين لو صبروا الا أنها مسألة وقت لا غير وما نراه بطويل
    سينتهى الحصار عن غزة وستعود أقوى من سابق
    وسيعود الجهاد ضد عدو واحد هو الاسرائيلى
    وينتصر المجاهدين حتما لانه وعد الله لهم
    وعندما يأتى وعد الله لهم بعد أن يصبروا ويجاهدوا فى الله حق جهاده تسقط كل أوراق المؤامرات ويسقط كل من يريد أن يجعل كلمة الذين كفروا هى العليا
    لتكون وتظل كلمة الله هى العليا وكلمة الذين كفروا السفلى
    والله اكبر

    السباق يشتد والجنة زينت وفتحت لمن جد
    والجائزة أعدت لمن اجتهد
    فلا يكن همك اللحاق
    ولكن ليكن شعارك
    لن يسبقني إلى الله أحد

  4. #4
    مترجم / مشرف القسم الألماني الصورة الرمزية عبدالعزيز غنيم
    تاريخ التسجيل
    14/12/2006
    المشاركات
    323
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الاستاذ الدكتور محمد الريفى
    جزاك الله خيرا على التذكير بغزة والآحباب فى فلسطين والتعليق والتوضيح الجميل للقضية
    أما عنى فأرى ان القضية طالما تأسلمت وقام من يحملها من هذا المنطلق فهى ان شاء الله فى رعاية الله ومعونته
    وطالما هى كذلك فلا أؤمن عندئذ بالتكهنات السياسية أو الحسابات الاقتصادية أو أو
    ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال
    هى قضية محسومة ان شاء الله للمجاهدين لو صبروا الا أنها مسألة وقت لا غير وما نراه بطويل
    سينتهى الحصار عن غزة وستعود أقوى من سابق
    وسيعود الجهاد ضد عدو واحد هو الاسرائيلى
    وينتصر المجاهدين حتما لانه وعد الله لهم
    وعندما يأتى وعد الله لهم بعد أن يصبروا ويجاهدوا فى الله حق جهاده تسقط كل أوراق المؤامرات ويسقط كل من يريد أن يجعل كلمة الذين كفروا هى العليا
    لتكون وتظل كلمة الله هى العليا وكلمة الذين كفروا السفلى
    والله اكبر

    السباق يشتد والجنة زينت وفتحت لمن جد
    والجائزة أعدت لمن اجتهد
    فلا يكن همك اللحاق
    ولكن ليكن شعارك
    لن يسبقني إلى الله أحد

  5. #5
    أستاذ بارز الصورة الرمزية د. محمد اسحق الريفي
    تاريخ التسجيل
    05/06/2007
    المشاركات
    5,279
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    أخي الكريم الأستاذ عبدالعزيز غنيم،

    أشكرك جزيلا على مرورك الطيب وكلماتك الصادقة التي تشد من أزرنا نحن المحاصرين في غزة وتبعث الأمل في نفوسنا، والحمد لله أن أمتنا العربية والإسلامية تقف إلى جانبا، وهذا بحد ذاته كسب كبير ودافع لمواصلة المقاومة والجهاد.

    تحية تنبض بالأمل!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .
    .

    إنما الأعمال بالنيات

  6. #6
    أستاذ بارز الصورة الرمزية د. محمد اسحق الريفي
    تاريخ التسجيل
    05/06/2007
    المشاركات
    5,279
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    أخي الكريم الأستاذ عبدالعزيز غنيم،

    أشكرك جزيلا على مرورك الطيب وكلماتك الصادقة التي تشد من أزرنا نحن المحاصرين في غزة وتبعث الأمل في نفوسنا، والحمد لله أن أمتنا العربية والإسلامية تقف إلى جانبا، وهذا بحد ذاته كسب كبير ودافع لمواصلة المقاومة والجهاد.

    تحية تنبض بالأمل!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .
    .

    إنما الأعمال بالنيات

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •