ــــــــ
الأستاذة مقبولة:
التحية لك على ما رسمه قلمك من عبارات تفوح شهامة،
وتقطر عزيمة..
والشكر لك على هذا الإطراء الذي أعتز به وأفخر،
وليس لي والله إلا أن أقدم بين يديك كل كلام يليق بك.. ويجزيك عني خير الجزاء..
لك التحية والشكر..
ولقلمك المزيد من الإبداع.
شكرًا.
هلال.
ــــــــــ
الأستاذة الشاعرة الناقدة رحاب حسين الصائغ.
تحية وبعد،
فإنني أعدو بين الحروف الآن كي ألمّ منها ما يكفي لدفع الحرج عني، فأنا والله لم لأغيّب الرد عليك، ولم أتجاهل ما تفضلت به عليّ، وكيف لي ذلك، وهذا الذي تكرّمتِ به إنما يرفع الشأن، ويعلي المرتبة؟!
الذي أخّرني عن الرد عليك يا سيدتي هو ظرف صحي قاهرأ أبعدني عن الواتا لشهرين متتاليين..
لقد قرأت ما كتبتهِ أكثر من مرة، ووقفت مليًّا على محطات نقدية ، ولقطات لا تخطئها عين ناقدة مثلك، وكم سعدت بما تفضّلت به من تحليل للنص، ومن توقّع للرؤى.
لعل أجمل ما قرأته هنا - وكله جميل - هو هذا النص الرقيق العذب المعبّر الذي زيّنتِ به سطورك النقدية، وهذا النفس النقدي البارع..
التحية لك يا سيدتي والشكر،
واقبلي مني اعتذاري عن التأخير عن الرد على قلائدك الجميلة.
شكرًا لك.. شكرًا للعراق.. الذي يصنع لنا مجدًا، ولو بالدماء الزكية الطاهرة.
هلال.
المبدع المتألق هلال الفارع
انْهَضْ يا عبدَ اللَّهِ الْمُقْعَدْ
افتحْ عَيْنَيْكَ،
فصَوْتُ الضَّوْءِ القادِمِ مِنْ وَجَعِ الصَّمتِ يُنَادِي:
.................................................. .......
طالما قرئت أشعارا و أشعارا ...و تهت في بحر الكلمات، أبحث عن شيء ما لعلني قد وجدته اليوم
في قصيدتك الثائرة أيها المبدع الكبير ، و سمعت نداءا خفيا من بين السطور يدعو لعدم الاستكانة و النهوض،
للبحث عن خيط من الضوء ....لتكسير الصمت و الجمود ....للبحث عن معنى حقيقي للوجود، في ظل مقاومة كل أنواع القهر، و الاحباط و الصمت ، و مجابهة كل أنواع الاحتلال .
قصيدتك ذات ألوان و أطياف ، و أصوات متعددة، و قرائتها مفتوحة على كل الاحتمالات ، و من هنا يأتي ابداعها و توهجها و تألقها و توحدها مع رغبة القارئ التواق لكل ابداع جاد و متميز.
دمت مبدعا متألقا
مع تحياتي و تقديري الخالصيين
د.فدوى الشكري ، أستاذة للغة الفارسية ، مترجمة ، باحثة في مجال الداراسات الشرقية / سفيرة واتا في المغرب.
لا وَقْتَ لأََنْ تَتَرَدَّدْ
لا وَقْتَ لِكَيْ تَتَوَضَّأَ بالماءِ،
إليكَ الرَّفْضُ الْقَابِعُ فيكَ.. تَيَمَّمْ
اِرْفَعْ رَأْسَكَ عبدَ اللهِ.. تَقَدَّمْ
صَوِّبْ لِلْقِمَّةِ خُطْواتِكَ،
واشْدُدْ رأْسَكَ بالشَّمْلَةِ.. وَاصْعَدْ
اِخْلَعْ أَدْرَانَكَ عنكَ،
تَزَنَّرْ بِالْكِلْمَةِ،
واقْرَأْ فَاتِحَةَ الثَّوْرَةِ في كُلِّ صَلاةٍ...
وَتَشَهَّدْ
الأخ الشاعــــر
ه
لا
ل
الفــــارع
نـــص ممتـــاز بكــل المقاييـــس
موضوعـــاً وشكــــلاً
بوركـــت وبــورك قلمـــك
و
رمضـــان كريــــم
محبتــــي
ـــــــــــــــ
أخي..
صديقي..
عزيزي محمود النجار:
تحيتي إليك،
وشكري وتقديري..
لا أستطيع التعبير عما يزدحم أمام قلمي،
ولا أستطيع أن أترجم ما تهرب مني صياغته..
الذي أستطيعه أيها الأخ الكريم،
هو أن أعبر لك عن سعادتي بك،
وعن إعجابي ببيانك،
وعن شغفي بشعرك،
وعن شوقي لرؤيتك..
تحيتي إلى شخصك الكريم.
هلال.
الشاعر القدير المجيد
أطربني حرفك، أسحرني بوحك، أبكاني فيض قريضك،
يا ألله متى تنهض هذي الروح؟
متى ينهض هذا العبد الطاعن في
نومٍ وسقوطْ؟
.................
ما أروع نصك هذا أيها الشاعر العظيم...
والله إنه سحرني في كل مقاطعه الآسرة الساحرة...
وأحب أن أقتبس منه هذا القابس المتنور المعبر:
مَا زالتْ آهَاتُكَ تُوغِلُ في مَوْتِ الصَّوْتْ
وَتَكادُ تَمَيَّزُ مِنْ هَوْلِ الغَيْظ،
فلا تَجْرُؤُ
- مِنْ فَرْطِ الذُّلِّ -
على أنْ تَتَنَهَّدْ
هَلْ صَنَمٌ أَنْتْ؟
حَتَّى الأَصْنامُ احْتَالَتْ
- عبدَ اللهِ - على الصَّمْتِ
وكانتْ آلِهَةً تُعْبَدْ!!
هل تَخْشَى المَوْتْ؟
اِنْهَضْ... فَالْمِيتَةُ واحِدَةٌ،
مُتْ في زَفَّةِ مَيْدَانٍ
حِينئذٍ.. تَحيا مِنْ مَجْدِ الْمَشْهَدْ.
دمت للشعر صدّاحا يا فحل (واتا) وصنّاجة الشعر
إنْ قيل: من هذا الهلالْ ؟ === قلتُ: الأصيلُ على الفروضْ
ٌقد بــــاح دوماً بالجــراحْ === وسقى النفوس شذا النّهوضْ
مع تحياتي الخالصة
يا أيها الصلصال هل أُنْسِيتَ إذ * * * وقع الملائكُ باسمه لك سُجَّدا
ــــــــــــ
أخي الكريم خلقه، الجميل حرفه،
رشيد شوسان المحترم.
تحية لك يا أخي، وأنت تقرئني من قاموس اللغة سنام لفظه،
والتحية لك، وأنت تملأ كفيّ عن آخرهما،
بما طاب واستوى في مروج الحروف.
كلماتك مؤثرة جميلة،
لم أستطع إلا قراءتها مرات عديدة،
وكنت في كل مرة أقف على حسن انتقائك لكلمتك،
فأسعد بذلك أيما سعادة..
أما حين أصل إلى عظيم الإطراء الذي ضمنته مداخلتك الجميلة،
فإنني ألتحف النشوى التي لا تضارعها كل لحظات الفرح.
لك التحية يا أخي،
وأشكرك على هذا الحرف النظيف،
وعلى هذه المشاعر النبيلة.
شكرًا.
هلال.
المبدع الجميل هلال الفارع كم نحن بحاجة الى ان تتحول الكلمات الى سياط تلهب ظهور المقعدين حتى ينهضوا وها انت ذا قد فعلت انهض يا عبد الله تخاطب كل مقعد وكل معاق فينا مقعدو الذاكرة الذين نسوا كل شيء فسلام عليك ودمت مبدعا
ــــــــ
الأستاذة رحاب حسين الصائغ.
تحية طيبة.
يؤسفني أن تأخّر الرد على مداخلتك الجميلة، التي لا أعرف سبب عدم ظهورها لأكثر من مرة، لكنني أعتقد أن المشاكل التقنية هي التي تقف وراء مثل هذه السقطات.
على أية حال، سعدت أيما سعادة بمداخلتك التي تنم عن قدرة نقدية فائقة، وعن حسن إعمال لأدواتك الذائقة.
لك التحية.
..
.
.
يا سيدي
انا لست عبدالله
انا تائه ٌ والله
والقلب صاح تألما ً
والجرح قال الآآآه
وانا السراب
وانا الغياب
ومتقنا فن العتاب
شكلي تبدل بالليالي
من حمام للغراب
يا سيدي
فيما العتاب
والحب غاب
والموت بعد القهر طاب
..
.
..
.
.
يا سيدي
انا لست عبدالله
انا تائه ٌ والله
والقلب صاح تألما ً
والجرح قال الآآآه
وانا السراب
وانا الغياب
ومتقنا فن العتاب
شكلي تبدل بالليالي
من حمام للغراب
يا سيدي
فيما العتاب
والحب غاب
والموت بعد القهر طاب
..
.
المفضلات