مبارك لأستاذتنا وشاعرتنا مقبولة عبد الحليم هذا الجهد المتميز والإنجاز الجميل.
سعدنا بهذا الإنتاج، لأديبة ضربت مثالاً في انتماء الأم الفلسطينية المكافحة المصابرة، التي لم تر في تقدم العمر ( تقاعداً ) عن اكتساب المعرفة، والفعل الحضاري التراكمي، عبر المعاناة والمعايشة، لقضية فلسطين، وعلى رأسها الأقصى الأسير.
نتمنى لك مزيداً من الألق، والتميز.
ولك فائق التقدير، واعتزازنا.
المفضلات