صرخة إمرأة مغتصبة / هشام السيد

[هشام السيد]

ولاة أمورنا
يرقصون
في تلك اللحظة
على
الوحدة وَ نصّ
وكل انواع الواوه
فى هذا الرابط ستجد إجابتى

http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=7106

الأخت الفاضلة د. مها النجار
بارك الله في عقلك وقلمك ومدادك
ودمت مبدعة كعادتك
ودعاؤنا أن يمن الله علينا بخسف الأرض بهؤلاء الراقصين على أجسادنا
تقبلي ودي وتحياتي لشخصك الكريم

[هشام السيد]

أخي العزيز الغالي الأستاذ هشام
بارك الله في قلبك الذي اتسع لهذا الوجع الممتد من البحر إلى البحر
فائق تقديري و عظيم مودتي

أخي الحبيب الغالي معتصم الحارث
بارك الله فيك وفي مرورك الكريم
ووالله يا عزيزي لقد أصبت كبد الحقيقة ، فالأوجاع ممتدة من الماء إلى الماء
نسأل الله لنا الخلاص والنصر على الأعداء
أكرر شكري وتقديري لمرورك الكريم

[هشام السيد]

الأخ هشام السيد:
تحية لقلمك الذي بَرع في إفراغ ما في النفس من ألمٍ،وصوّرَ ما في الضمير منْ ثِقلٍ تنوء بحمله العتاق.

وهذا ما يُريده حكامنا،المهم أن تتركوهم في الحُكم وقولوا ما يحلو لكم،فالبركة في أوروبا التي تمنحهم الجنسيات بالجملة،هل تعلم كم من حاكمٍ عندنا له جِنْسيات متعددة تَحَسُّباً لكل طاريءٍ من شعبه؟أخافُ أن أقول لك عددهم فتُصيبُك صدمة،حكامنا ليسوا مِنَّا.

الأخ الكريم /هشام السيد
لقد جاء نصُّكَ مُحملا بجُمْلَةِ استفزازات للعقل العربي كي يستفيق من نومة اللحود.نصُّكَ استنهاضٌ للدات العربية السليبة كي تصرُخَ علَّ الزمان ينتصرُ فنعودُكما أرادنا الله خيرَ اُمّةٍ أُخْرِجتْ للناسِ،في الوقت الذي رضينا أن نُكَوِّنَ أُمةً ضحكتْ مِنْ جهلها الأُممُ.
هذا النص عبارة عن مقالة حماسية،تستنهضُ الهمم،وتحُثُّ على رفض الواقع قصد البحث عن وسائل للقفز إلى الأمام تَقَدُّماً ورُقياً.
تحيةٌ لك مُتَأَلِّمةٌ غير باكيةٍ.

أخي وصديقي الحبيب الأستاذ هري عبد الرحيم
تحية من أعماقي بكل ما تجود به قريحتي لقلمك البارع المبدع دائماً
والله يا عزيزي لقد وقفت متأملاً ما جاء بكلماتك الرقيقة ، المؤثرة ، المحفزة ، المحرضة ، التي تثير في النفس كوامن الأسى ومكنونات الحزن الدفين الذي يخيم على حياتنا كعرب
أسأل الله أن أكون جديراً ببعض كلماتك التي حملتي إلى مكانة أكبر من مكانتي
كن بجواري دائما يا عزيزي كي أكون
تحية عربية خالصة

[وحيد فرج]

سلام الله عليكم
رغم سواد الصورة وكآبة الأحداث .. وكثرة الأفاعي وبلادة الإحساس
ورغم إعتلاء العلاقمة صهوة جواد الأنجاس...وموت الكرامة في عروق أولاد العمومة
ورغم سطوة عباءات الآيات ورغم كل أشكال الذل والعار ... أقول لكم وبإختصار ...
أنا لن أموت كمدا أوحسرة أو أركن إلى فك أسر المعنصم لا لا لا
فأنا إبني قد أفهمته أن أحفاد التتار دنسوا مصلاة .. سرقوا أحلامه ... وأغتصبوا رفيقة صباه
أنا أثق أن إبني لن يفرط كما فعل أباه ....
فأبي يابني لم يعلمني إلا حب الحياة ... .... فآمنت أن الكل من على الأرض يحبون الحياة
أما أنا فالحق أقول لك.... أنا بإنتظار الثأر من كل اللصوص والبغاة من كل من هتك عرض عروسك في يوم البناء ... من كل من باع وطنك في أسواق النخاسة وعلى أرصفة كربلاء
رغم سواد الصورة وكآبة الأحداث .. وكثرة الأفاعي وبلادة الإحساس
وإرتفاع اصوات العويل والدعاء بفك أسر المعتصم ...
أقول لكم ... إنه بينكم .. في بيوتكم ....إن المعتصم هو كل أبن لكم ... فلم تدعون بفك أسر المعتصم !!!!

[هشام السيد]

الجريمة مشتركة أخي هشام
اشترك فيها الأمريكان و العملاء و الحكام و الصامتون القابعون وراء جدران الذل و المهانة .
يا رب فرجك القريب
لا أستطيع أن أكمل

أخي الحبيب دكتور جمال مرسي
نعم فرج الله قريب ، ولكن هل سيأتي الفرج ونحن نيام ؟؟
الله سبحانه وتعالى لم ينزل الرطب على مريم العذراء وهي إمرأة وفي حالة المخاض وأحوج ما يكون إلى المساعدة للتغلب على الجوع ، بل قال لها {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً }مريم25
ومن المعلوم أن قوتها كامرأة وفي حالة مخاض أيضاً لن تحرك النخلة
ولكن العبرة في الأخذ بالأسباب
نسأل الله أن يجعل على رأس أمتنا من يجدد لها دينها
بارك الله بك أخي الكريم
وأشكرك على مرورك المحبب إلى نفسي
كن بجواري دائماً كي أكون

[هشام السيد]

أخي هشام
لا الدمع يكفي، ولا الإنتحاب
ولا ضميرٌ ضميره خراب..
أحيي فيك هذه الوقفة النبيلة،
وأعتز بغيرتك عل عرض بات نهب الناهبين،
وشموخ صار هدف الغاصبين.
أما حرائرنا في العراق وفي فلسطين،
فليس لهن والله إلا الصبر،

أخي الفاضل وشاعرنا البارع هلال الفارع
عندما تدلف صفحتي المتواضعة
وتتحفها ببعض الكلمات الناجعة
فهذا والله شرف لي لا يدانيه شرف
وأسأل الله النصر والخلاص للعراق وفلسطين
وسائر بلاد العرب والمسلمين
أدامك الله فارعاً بارعاً مبدعاً
تقبل ودي وتحياتي

[Mamdouh Attieh]

لقد مررت من هنا، وتوقفت ساعات امام ما نُشر ، وحاولت ان اسطر بضع كلمات أخفف بها من وطأة الألم الذي لديك أخي

الأخت الفاضلة عبلة ، أخي الفاضل هشام ، مرت من هنا ورأت كلماتك ، أما أنا فياليتني لم أمر ، ليتني لم أرى تلك الكلمات لأخيل لنفسي كذبا أن ما قلته لا يحدث، من أبناء القردة والخنازير ، ولأتصور أن من يدعون أنهم قادتنا صادقين عندما يؤكدون أن هذا لايحدث بل أقاويل للنيل ممن جاء كذبا ليحرر، لأتصور أيضا أنهم مثلي ومثلك أخي هشام ومثل الأخت عبلة وكل من علق لا يمكنهم أن يقبلوا بذلك ابدا لا لأهليهم ولا لمحكوميهم بل عذرا ولا لعبيدهم !!! لنا الله والله من فوقهم أجمعين ، وقد وجدت أني مخطئ إذ كيف سيصلح الله تبارك وتعالى عمل المفسدين !!! و لاعجب

[هشام السيد]

الأنذال موجودون بيننا؟ ... نعم موجودون! ... وهذه حقيقة مرة!

أستاذنا الفاضل منذر ابو هواش
ماذا عسانا أن نفعل في ظل وجود هؤلاء الأنذال ؟ هل يكفي الصراخ والعويل ؟ هل تكفي الصيحات العاتية التي تجوب الشوارع في لحظات حاسمة ثم تمسي ما تبقى من ليلها قابعة في سجون المحتل الوطني ؟
فقط أذكرك بقول الله تعالى ( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ )
فالله سبحانه وتعالى يخاطب المؤمنين بوجوب الخشية ، لا تكفي كلمة الإيمان فقط ، بل لابد وأن يتبعها عمل .

لكن الوعد الإلهي لا يزال قائما: (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ...).

هذا هو الأمل الوحيد أستاذي الفاضل ، نصر الله معلق بنصرنا نحن لله
نسأل الله أن ننال شرف الإنتصار له ، فوعد الله حق شئنا أم أبينا ، والسعيد من ناله هذا الشرف الرفيع
بارك الله فيك وفي مرورك العاطر
تقبل ودي وتحياتي

[صابرين الصباغ]

أخي دونت صمتي الباكي
ولا عزاء لهن

[هشام السيد]

بسم الله الرحمن الرحيم

والله إن القلب لايحتمل كل هذا الوصف ..

واتساءل أخي الكريم إن كان هذا هو وقع الكلمات فكيف سيكون الحال برؤية الأحداث و الصور .

لكن تأتي كلمات الأستاذ منذر لتبعث الأمل في النفوس وتبين معالم الطريق .

ولايبقى لنا إلا الدعاء :

اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولاتغادر منهم أحدا .

الأخت الفاضلة د. لينة
زادك الله غيرة وتفاعلاً مع قضايا الشقيقات وعفتهن المستباحة للكلاب وتابعي الكلاب وسائسي الكلاب .
وأضم صوتي إلى صوتك في التضرع إلى الله أن يكشف السوء والبلوى عنهن ، وأن يحفظ لهن كرامتهن وعفتهن وحيائهن وأن يقذف في قلوب عباده المخلصين حب الحق والذود عنه .
أدامك الله قلباً نابضاً بالإحساس أختاه الفاضلة
تقبلي ودي وتحياتي

[هشام السيد]

الأستاذ الغالي هشام
هوّن على نفسك يارجل .... أنت تعلم أنها معادلة صحيحة .. إذا كنا قد هنا على أنفسنا أفلا نهون على الأمم المتغطرسة التي تظن في عقيدتها أننا كلاب .. أو من أصناف البشر المتدنية التي خلقها الله لخدمتهم ... في سجوننا يغتصب السجانون العرب السجناء العرب... مذكرهم ومؤنثهم

الأستاذ الشقيق الفاضل ثروت الخرباوي
نعم يا عزيزي لقد أوجزت واختزلت القضية من جذورها في هذه الكلمات القليلة العدد الغزيرة الدلائل ، وهذا هو شأن العظماء البارعين أمثالكم .
بالفعل إذا كنا ننتهك حرماتنا بأيدينا ، فماذا ننتظر من الغربي الحاقد ؟؟!!
بارك الله فيك وفي مرورك الكريم وكلماتك العاطرة الفواحة
كن بجواري يا حبيبي دائماً كي أكون
تقبل ودي وتحياتي وأشواقي

[هشام السيد]

اخى الكريم هشام السيد
مرور احترام وتقدير لقلم وقلب مسلم غيور
وبصراحة ليس عندى ما اضيفه على ما تفضل به الاخوة

أختي الفاضلة إيمان الحسيني
لا أطمع في شرف أكثر من مرورك العاطر وتتويج كلماتي بعبق قراءتك لها
بارك الله فيكِ وجزاك عن الجميع خير الجزاء
تقبلي ودي وتحياتي

[هشام السيد]

لقد مررت من هنا، وتوقفت ساعات امام ما نُشر ، وحاولت ان اسطر بضع كلمات أخفف بها من وطأة الألم الذي لديك أخي الفاضل أ. هشام السيد
ولكن تحجرت الحروف ،فاستعصت على القلم ، فأفلت من حيث أتيت ، والآهة والألم يعتصران الفؤاد على حال أمتنا .

أختي الفاضلة الأديبة المتأدبة عبلة محمد زقزوق
حال أمتنا لم يعد حالاً ، بل اصبح خبر كان
وليت الكلمات أو التأوهات أو الصرخات تفعل شيئاً
لما انقطع عندها نحيبنا على عفة أخواتنا
ولمات عندها الفؤاد من كمدٍ
أشكر لكِ مرورك الكريم وقراءتك لسطوري
أنارت صفحتي طلعتكِ ، وإزدانت حروفي بهاءً بمروركِ
تقبلي ودي وتحياتي لشخصك الكريم

[هشام السيد]

سلام الله عليكم
رغم سواد الصورة وكآبة الأحداث .. وكثرة الأفاعي وبلادة الإحساس
ورغم إعتلاء العلاقمة صهوة جواد الأنجاس...وموت الكرامة في عروق أولاد العمومة
ورغم سطوة عباءات الآيات ورغم كل أشكال الذل والعار ... أقول لكم وبإختصار ...
أنا لن أموت كمدا أوحسرة أو أركن إلى فك أسر المعنصم لا لا لا
فأنا إبني قد أفهمته أن أحفاد التتار دنسوا مصلاة .. سرقوا أحلامه ... وأغتصبوا رفيقة صباه
أنا أثق أن إبني لن يفرط كما فعل أباه ....
فأبي يابني لم يعلمني إلا حب الحياة ... .... فآمنت أن الكل من على الأرض يحبون الحياة
أما أنا فالحق أقول لك.... أنا بإنتظار الثأر من كل اللصوص والبغاة من كل من هتك عرض عروسك في يوم البناء ... من كل من باع وطنك في أسواق النخاسة وعلى أرصفة كربلاء
رغم سواد الصورة وكآبة الأحداث .. وكثرة الأفاعي وبلادة الإحساس
وإرتفاع اصوات العويل والدعاء بفك أسر المعتصم ...
أقول لكم ... إنه بينكم .. في بيوتكم ....إن المعتصم هو كل أبن لكم ... فلم تدعون بفك أسر المعتصم !!!!

أخي الحبيب الأستاذ وحيد
أشكر لك مرورك العاطر وكلماتك الرائعة المتفائلة حد الإفراط
فما نغرسه في نفوس أبنائنا في سنوات
يمحوه فساد المجتمع في لحظات
نقول لهم قال الرسول ، فعل أبو بكر ، طبق عمر
وفي لحظات يخرجون إلى ممارسة حياتهم ، فيكتشفون أننا من إرث ماضٍ بائد .
أتمنى من الله أن يقيض لهذه الأمة معتصماً جديداً من رحم الموت الذي نحياه
أكرر شكري وتقديري لمرورك الكريم

[هشام السيد]

لنا الله والله من فوقهم أجمعين

الأخ الفاضل ممدوح عطية
نعم لنا الله ، ولكن السؤال الأزلي :-
هل سينصرنا الله بدون أن ننصره نحن ؟
قال تعالى ( إن تنصروا الله ينصركم )
وكما تعلم أن ( إن ) شرطية ، فنصر الله لنا مشروط بنصرنا لله
أشكر لك مرورك العاطر
وتقبل ودي وتحياتي لشخصك الكريم