هل تعتقد أن الجمعية قادرة على منح أوسمة؟
ما نوع هذه الأوسمة؟
لمن تمنح وما شروطها؟
هل تعتقد أن الجمعية قادرة على منح أوسمة؟
ما نوع هذه الأوسمة؟
لمن تمنح وما شروطها؟
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
نعم الجمعيه قادره على ذلك
الجمعيه نفسها وسام على صدر كل عضو ذو انتماء حقيقي
تقليد الاوسمه لكل عضو يعتبر الجمعيه وطنه ويساهم في بناء هذا الوطن بشكل عملي
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
نعم الجمعية قادرة على ذلك..
الجمعية تمنح أكثر من ذلك...
مودتي
الأستاذ عامر يحفظه الله،
فكرة صباحية جميلة وصباح أجمل،
ومبدئيا أقترح....
- وسام الجهاد الثقافي
- وسام الشعر العربي
- وسام المشارك المميز
- وسام الموقف المميز
- وسام المترجم المميز
- وسام المشرف المميز
على أن يتم اختيار أية شخصية بناء على آلية ترشيح ومعايير اختيار خاصة للغرض.
ولي عودة بإذن الله
كل المودة وكامل الاحترام والتقدير،
راوية سامي
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
أختنا الفاضلةالأستاذة راوية سامي
إخواني الأفاضل
سلام الله عليكم
لاشك أن تذكر الفضل وإرجاعه لمن يستحقونه هو أمر تقره الفطرة السليمة و تحض عليه الأديان والعقائد ...
ولا أجمل من أن نقول لمن أحسن ... إنك أحسنت
ولا أطيب من أن نحث ونحض على التسابق في الخيرات من خلال مكافأة من له السبق
قد يكون الجزاء معنوياً أو يكون التقدير شرفياً ...
إلا أنه وسيلة طيبة لإلهاب الحماسة و إقرار الفضل
ورداً على ما جاء بقول أختنا الأستاذة راوية
فلله درك و طيب نفسك ...
أدرجت بعض أوسمة وأنواط ...
ونسيت أمرين أولهما كم عدد الأوسمة من كل فئة .... لأن في واتا الكثير والكثير ممن يستحقون هذه الأنواط منفردة أو مجتمعة
وثانيها وهو الأهم .... فلابد وأن يكن هناك نوط " للزوجة المثالية" تلك التي تقف خلف زوجها وتعاضده وتشاركه فيما يكابده وتكن نصراً له وعوناً و تتحمل براكين الضغط والغضب حين تنفجر ساعة يشتد وعى العراك و تناصره حين يخذله أقرب الناس .....
وأنت أول من يستحق هذا النوط عن جدارة وعن حقيق معرفة بينتها عبر أيام رحلتي معي أخي الأستاذ عامر العظم ...
فإن كل زوجة أو زوج يقف مثل موقفك هذا من أحد أعضاء الجمعية فيكن معيناً مؤازراً مشجعاً له مضحياً بوقته و متغلباً على أنانيته فإن الحق له في أنا نقول له أحسنت وأحسن الله لك حين بت تدفع من حقك وتجاهد نفسك وتتغلب على ما جبلت عليه طبائع البشر ... ساعتها لابد أن نقول له/لها: أنت بحق الرفيق(ة) المثالي(ة)
و الجندي المجهول ...
حسام الدين مصطفى
مترجم خبير- محاضر دولي
رئيس جمعية المترجمين واللغويين المصريين
مؤسس المدرسة العربية للترجمة
active5005@yahoo.com
www.facebook.com/hosam.e.mostafa.771
نظرا لأوضاع الجمعية المالية
يراودني سؤال ويلح علي ...
هل سيكون الوسام حقيقيا ...؟
أم سيكون مجرد وسام اليكتروني ...؟
وللأسباب أعلاه أقترح التوقف عند منح
الجوائز وشهادات التقدير الاليكترونية
وتحيتي للجميع
منذر أبو هواش
.
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
هل نحن بشر أم أشباح إلكترونية؟!
الدكتور منذر،
لا أدري ماذا تعني بشهادات التقدير"الإلكترونية" ولم أفهم ابتسامتك أيضا
• ألسنا مجتمعا كامل الأوصاف؟!
• هل نحن بشر أم أشباح إلكترونية؟!
• ألسنا عقولا من فكر ودم ولحم وعظام ومشاعر؟!
• ألسنا أكبر صرح فكري وحضاري عالمي الانتشار؟
• هل هناك شهادات تقدير "أرضية" وما الفرق بينها وبين "الإلكترونية"؟
تحية حقيقية كاملة الأوصاف
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أخي عامر،
نحن مجتمع ... نعم ...
نحن جمعية ... نعم ...
نحن بشر ... نعم ...
نحن عقول من فكر ودم ولحم وعظام ومشاعر ... نعم ...
نحن صرح فكري وحضاري عالمي الانتشار ... نعم ... نعم ... نعم ...
هذه كلها حقائق وبديهيات لا يمكن إنكارها ...
لكن المعضلة الكبرى أننا مشردون كاللاجئين الفلسطينيين ...
نعيش في مخيم افتراضي في الفضاء الاليكتروني ...
نحن بشر من لحم ودم ... لكن كل ما لدينا اليكتروني ...
جمعيتنا ما زالت جمعية اليكترونية تبحث لها عن مكان على الأرض ...
مقالاتنا وأبحاثنا وكتبنا وأشعارنا وقصصنا كلها ما زالت اليكترونية ...
وما زالت في مهب الريح تبحث لها عن ناشر يحولها إلى ورق حقيقي ...
حتى شهاداتنا عجزنا عن إصدارها بشكل ورقي ...
أبعد هذا كله تسألني عن الفرق بين ما هو اليكتروني وما هو حقيقي ...؟
أبعد هذا كله تسألني عن سر ابتسامتي الحزينة ...؟
إنها مجرد دعوة وصرخة اليكترونية متواضعة لأن نكون واقعيين ...
وأن نركز على ما يمكث في الأرض ...
الكرة الآن في ملعبك أخي الحبيب ... فلتجبني ...
هل ستكون الأوسمة أوسمة حقيقية أم أوسمة اليكترونية ...؟
والله الموفق،
أخوكم،
منذر أبو هواش
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
أخي عامر،
نحن مجتمع ... نعم ...
نحن جمعية ... نعم ...
نحن بشر ... نعم ...
نحن عقول من فكر ودم ولحم وعظام ومشاعر ... نعم ...
نحن صرح فكري وحضاري عالمي الانتشار ... نعم ... نعم ... نعم ...
هذه كلها حقائق وبديهيات لا يمكن إنكارها ...
لكن المعضلة الكبرى أننا مشردون كاللاجئين الفلسطينيين ...
نعيش في مخيم افتراضي في الفضاء الاليكتروني ...
نحن بشر من لحم ودم ... لكن كل ما لدينا اليكتروني ...
جمعيتنا ما زالت جمعية اليكترونية تبحث لها عن مكان على الأرض ...
مقالاتنا وأبحاثنا وكتبنا وأشعارنا وقصصنا كلها ما زالت اليكترونية ...
وما زالت في مهب الريح تبحث لها عن ناشر يحولها إلى ورق حقيقي ...
حتى شهاداتنا عجزنا عن إصدارها بشكل ورقي ...
أبعد هذا كله تسألني عن الفرق بين ما هو اليكتروني وما هو حقيقي ...؟
أبعد هذا كله تسألني عن سر ابتسامتي الحزينة ...؟
إنها مجرد دعوة وصرخة اليكترونية متواضعة لأن نكون واقعيين ...
وأن نركز على ما يمكث في الأرض ...
الكرة الآن في ملعبك أخي الحبيب ... فلتجبني ...
هل ستكون الأوسمة أوسمة حقيقية أم أوسمة اليكترونية ...؟
والله الموفق،
أخوكم،
منذر أبو هواش
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
أخي الهمام الأستاذ حسام،
فشكرا أولا على الملاحظة المتعلقة بالعدد، ربما يكون هنا وجهتي نظر، أو شان تنظيمي آخر نتوصل إليه، فنقوم كل ستة أشهر مثلا بمنح مجموعة من الأوسمة (هذه أو غيرها مما يقترحه الزملاء) بحيث نحتفي بواحد كل مرة، بمنح كل وسام لشخص واحد فقط، ونعيد الكرة كل فترة، فيشعر من تم اختياره على كل مستوى أنه متميز أكثر، أما إذا ارتأيت وزملاءنا الأعزاء غير هذا، فنحن في مرحلة مبكرة من التشاور وطرح الأفكار. وطبعا أوافقك تماما على أن من يستحقون الأوسمة في واتا كثر!
بالنسبة لملاحظتك الثانية، فلك شكري الجزيل على حسن ظنك بي، وما أقوم به هو واجبي وأقل، وهناك سيدات فاضلات مجهولات ومعروفات هن أكبر مني قدرا وعملا ومعرفة ودورا وسنا (يعني أنا قد أولادهم ) هن أولى مني بوسام من هذا النوع لما لعبن ويلعبن من أدوار في حياة أزواجهن. أعدك بعد التسعين على طول ، أن آخذ وسام تقاعد مبكِّر إذا وافق المعلِّم!
تحية مستمرة وصباحكم سعيد،
راوية
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
هل نحن بشر أم أشباح إلكترونية؟!
الدكتور منذر،
لا أدري ماذا تعني بشهادات التقدير"الإلكترونية" ولم أفهم ابتسامتك أيضا
• ألسنا مجتمعا كامل الأوصاف؟!
• هل نحن بشر أم أشباح إلكترونية؟!
• ألسنا عقولا من فكر ودم ولحم وعظام ومشاعر؟!
• ألسنا أكبر صرح فكري وحضاري عالمي الانتشار؟
• هل هناك شهادات تقدير "أرضية" وما الفرق بينها وبين "الإلكترونية"؟
تحية حقيقية كاملة الأوصاف
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أخي الهمام الأستاذ حسام،
فشكرا أولا على الملاحظة المتعلقة بالعدد، ربما يكون هنا وجهتي نظر، أو شان تنظيمي آخر نتوصل إليه، فنقوم كل ستة أشهر مثلا بمنح مجموعة من الأوسمة (هذه أو غيرها مما يقترحه الزملاء) بحيث نحتفي بواحد كل مرة، بمنح كل وسام لشخص واحد فقط، ونعيد الكرة كل فترة، فيشعر من تم اختياره على كل مستوى أنه متميز أكثر، أما إذا ارتأيت وزملاءنا الأعزاء غير هذا، فنحن في مرحلة مبكرة من التشاور وطرح الأفكار. وطبعا أوافقك تماما على أن من يستحقون الأوسمة في واتا كثر!
بالنسبة لملاحظتك الثانية، فلك شكري الجزيل على حسن ظنك بي، وما أقوم به هو واجبي وأقل، وهناك سيدات فاضلات مجهولات ومعروفات هن أكبر مني قدرا وعملا ومعرفة ودورا وسنا (يعني أنا قد أولادهم ) هن أولى مني بوسام من هذا النوع لما لعبن ويلعبن من أدوار في حياة أزواجهن. أعدك بعد التسعين على طول ، أن آخذ وسام تقاعد مبكِّر إذا وافق المعلِّم!
تحية مستمرة وصباحكم سعيد،
راوية
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
أختنا الفاضلةالأستاذة راوية سامي
إخواني الأفاضل
سلام الله عليكم
لاشك أن تذكر الفضل وإرجاعه لمن يستحقونه هو أمر تقره الفطرة السليمة و تحض عليه الأديان والعقائد ...
ولا أجمل من أن نقول لمن أحسن ... إنك أحسنت
ولا أطيب من أن نحث ونحض على التسابق في الخيرات من خلال مكافأة من له السبق
قد يكون الجزاء معنوياً أو يكون التقدير شرفياً ...
إلا أنه وسيلة طيبة لإلهاب الحماسة و إقرار الفضل
ورداً على ما جاء بقول أختنا الأستاذة راوية
فلله درك و طيب نفسك ...
أدرجت بعض أوسمة وأنواط ...
ونسيت أمرين أولهما كم عدد الأوسمة من كل فئة .... لأن في واتا الكثير والكثير ممن يستحقون هذه الأنواط منفردة أو مجتمعة
وثانيها وهو الأهم .... فلابد وأن يكن هناك نوط " للزوجة المثالية" تلك التي تقف خلف زوجها وتعاضده وتشاركه فيما يكابده وتكن نصراً له وعوناً و تتحمل براكين الضغط والغضب حين تنفجر ساعة يشتد وعى العراك و تناصره حين يخذله أقرب الناس .....
وأنت أول من يستحق هذا النوط عن جدارة وعن حقيق معرفة بينتها عبر أيام رحلتي معي أخي الأستاذ عامر العظم ...
فإن كل زوجة أو زوج يقف مثل موقفك هذا من أحد أعضاء الجمعية فيكن معيناً مؤازراً مشجعاً له مضحياً بوقته و متغلباً على أنانيته فإن الحق له في أنا نقول له أحسنت وأحسن الله لك حين بت تدفع من حقك وتجاهد نفسك وتتغلب على ما جبلت عليه طبائع البشر ... ساعتها لابد أن نقول له/لها: أنت بحق الرفيق(ة) المثالي(ة)
و الجندي المجهول ...
حسام الدين مصطفى
مترجم خبير- محاضر دولي
رئيس جمعية المترجمين واللغويين المصريين
مؤسس المدرسة العربية للترجمة
active5005@yahoo.com
www.facebook.com/hosam.e.mostafa.771
نظرا لأوضاع الجمعية المالية
يراودني سؤال ويلح علي ...
هل سيكون الوسام حقيقيا ...؟
أم سيكون مجرد وسام اليكتروني ...؟
وللأسباب أعلاه أقترح التوقف عند منح
الجوائز وشهادات التقدير الاليكترونية
وتحيتي للجميع
منذر أبو هواش
.
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
الأستاذ عامر يحفظه الله،
فكرة صباحية جميلة وصباح أجمل،
ومبدئيا أقترح....
- وسام الجهاد الثقافي
- وسام الشعر العربي
- وسام المشارك المميز
- وسام الموقف المميز
- وسام المترجم المميز
- وسام المشرف المميز
على أن يتم اختيار أية شخصية بناء على آلية ترشيح ومعايير اختيار خاصة للغرض.
ولي عودة بإذن الله
كل المودة وكامل الاحترام والتقدير،
راوية سامي
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
حتى لا يسألني أحد : ما قصدك بعبارة ( حتى نصبح أكثر ذكاء ) ، أستبق ذلك فأقول : لدينا عقول وأفكار جديدة تحتاج إلى تطبيق ؛ لنكوّن ثروة عن طريق عمل إلكتروني .. ولأن المال هو عصب الحياة ؛ ولأنه وحده ( للأسف ) القادر على وجودنا الحقيقي على الأرض ؛ فإنني أقول علينا أن نعمل بطريقة مختلفة .. ثمة مشاريع ربحية نظيفة ومفيدة يمكن لنا أن نتعامل بها على الشبكة ؛ لتدر علينا أموالا طائلة ، والكوادر كلها موجودة .. فقط نحتاج إلى استعداد للتفكير وتقبل الأفكار .. !!
محمود النجار
[align=center]
أخي عامر،
أنت تعرف أنني لا أنكر ايجابيات وفوائد التحليق والطيران بحرية في الفضاء الاليكتروني، وقد كنت همست في أذنك في اجتماع عمان بأنني أشعر بالراحة وبالاطمئنان في الفضاء أكثر مما لو كنت على الأرض. وقد كان هذا هو رأيي المؤقت عندما وزنت العراقيل التي تحول بيننا وبين فتح فرع جمعيتنا في عمان ... لكن الحياة في الفضاء تشبه حياة البداوة ... أمان بدون استقرار ...
أنا واقعي مثلك، لكنني لا أنظر إلى الأمور من الزاوية نفسها، ولأنني واقعي فأنا أتكيف مع الإمكانيات المتاحة بشكل مؤقت، لكن تكيفي وقبولي للواقع لا يعني أن أتخلى نهائيا عن طموحاتي في موقع على الأرض له ايجابياته الكثيرة التي لا يستهان بها من حيث التمويل والتطوير، الأمر الذي لا يخفى عليك بكل تأكيد.
الممكن شيء والأفضل شيء آخر، وقد يبدو الفضاء أفضل لأنه ممكن في هذه المرحلة، لكنك إذا قارنت بين الفضاء والأرض لوجدت للأرض منافع كثيرة تفوق منافع الفضاء وتتفوق عليها مرات ومرات، وإذا ما أردنا تطورا حقيقيا للجمعية فلا بد لنا من وضع أرجلنا على الأرض ... وفي أي مكان مناسب للهبوط ...
صحيح أن ما استطعنا تحقيقه في الفضاء أمر معجز ومثير للإعجاب ... لكن المؤكد أننا سنحقق المزيد من المعجزات على الأرض بسبب ثبات الأرض واستقرارها وجاذبيتها وإمكاناتها ...
ليس همي هنا أن أناقش القيمة المعنوية لما نصدره من شهادات أو أوسمة أو غير ذلك، وذلك لأن القيمة المعنوية لتقدير الجمعية لا حد لها عندي وعند غيري ... وهي شيء نعتز به ونفخر ... وكلامي هنا ليس هدفه التقليل من شأن هذه الشهادات ...
أنا لا أبحث عن اعتراف رسمي أو غير رسمي، لأن وجودنا بحد ذاته أمر واقع وحقيقي ومؤثر ... أنا أبحث فقط عن مكان على هذه الأرض ... أما الاعتراف الرسمي فهو بالنسبة إلي مجرد إجراء إداري أو شرط ثانوي وروتيني وضروري لتحقيق هذه الغاية ...
نحن محلقون معا في الفضاء الواسع إن شاء الله ... إلى أن نجد ذلك الفردوس ...
والله الموفق،
أخوكم،
منذر أبو هواش
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
أخي عامر،
أنت تعرف أنني لا أنكر ايجابيات وفوائد التحليق والطيران بحرية في الفضاء الاليكتروني، وقد كنت همست في أذنك في اجتماع عمان بأنني أشعر بالراحة وبالاطمئنان في الفضاء أكثر مما لو كنت على الأرض. وقد كان هذا هو رأيي المؤقت عندما وزنت العراقيل التي تحول بيننا وبين فتح فرع جمعيتنا في عمان ... لكن الحياة في الفضاء تشبه حياة البداوة ... أمان بدون استقرار ...
أنا واقعي مثلك، لكنني لا أنظر إلى الأمور من الزاوية نفسها، ولأنني واقعي فأنا أتكيف مع الإمكانيات المتاحة بشكل مؤقت، لكن تكيفي وقبولي للواقع لا يعني أن أتخلى نهائيا عن طموحاتي في موقع على الأرض له ايجابياته الكثيرة التي لا يستهان بها من حيث التمويل والتطوير، الأمر الذي لا يخفى عليك بكل تأكيد.
الممكن شيء والأفضل شيء آخر، وقد يبدو الفضاء أفضل لأنه ممكن في هذه المرحلة، لكنك إذا قارنت بين الفضاء والأرض لوجدت للأرض منافع كثيرة تفوق منافع الفضاء وتتفوق عليها مرات ومرات، وإذا ما أردنا تطورا حقيقيا للجمعية فلا بد لنا من وضع أرجلنا على الأرض ... وفي أي مكان مناسب للهبوط ...
صحيح أن ما استطعنا تحقيقه في الفضاء أمر معجز ومثير للإعجاب ... لكن المؤكد أننا سنحقق المزيد من المعجزات على الأرض بسبب ثبات الأرض واستقرارها وجاذبيتها وإمكاناتها ...
ليس همي هنا أن أناقش القيمة المعنوية لما نصدره من شهادات أو أوسمة أو غير ذلك، وذلك لأن القيمة المعنوية لتقدير الجمعية لا حد لها عندي وعند غيري ... وهي شيء نعتز به ونفخر ... وكلامي هنا ليس هدفه التقليل من شأن هذه الشهادات ...
أنا لا أبحث عن اعتراف رسمي أو غير رسمي، لأن وجودنا بحد ذاته أمر واقع وحقيقي ومؤثر ... أنا أبحث فقط عن مكان على هذه الأرض ... أما الاعتراف الرسمي فهو بالنسبة إلي مجرد إجراء إداري أو شرط ثانوي وروتيني وضروري لتحقيق هذه الغاية ...
نحن محلقون معا في الفضاء الواسع إن شاء الله ... إلى أن نجد ذلك الفردوس ...
والله الموفق،
أخوكم،
منذر أبو هواش
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
الجمعية تتحول إلى جامعة
لا بد لهده الجمعية من موقع أرضي بجدرانه ومكاتبه ووسائله كبقية الفنادق والشركات ودور النشر الفني الغنائي ....
هياكل وأطر مركزية وفروع في أقطار العالم ...
ميزانية دعم من هيئات لها من المال بحيث لم تجد أين وفيما تنفقه ..
إنهم يصرفون المبالغ الضخمة ..الخيالية في مهرجانات أعتبرها معارك مضادة لتكسير عظام أبناء الأمة بكل المقاييس ..
يجب تنبيه هده الهيئات والمؤسسات إلى ضرورة توجيه تلك الأموال لدعم الكليات والجامعات الالكترونية المستحدثة ك "واتا الحضارية "
إن جمعية " واتا الحضارية " ومنتدياتها قد أصبحت بالفعل مرجعا هاما ومصدرا دا قيمة كبيرة من حيث البحوث العلمية في شتى مجالات فروع المعرفة .. إنهم يستنسخون ويدرسون ويناقشون .. وهدا أمر معروف..
فلم لا تدعم تلك الهيئات والمؤسسات واتا الحضارية لمواصلة تبليغ رسالتها الفكرية الفنية التنويرية ؟ أم ما زال يعتريهم شك في قدرة فعالية هدا المجتمع الجديد الدي أضحى يوازي بل يتفوق على كل " منظمات " المجتمع المدني التي تستهلك أموال الشعوب وتبدرها فيما لا تحب تلك الشعوب ..
الأوسمة لا بد أن تمنح لمن يدعم هدا الصرح الثقافي ماليا ليتوسع وينتشر ويقاوم ويبني أسس النهوض الحضاري الفعلي ..وبعد دلك
لا بأس من أن تسند مهمة تقديم أوسمة أخرى للجنة مختصة من شأنها إعطاء تكريم أو شهادات تقدير وعرفان لمن يستحق .. والله الموفق.
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
هل تعلمون؟!
كثيرًا ماأقرأ مداخلات الأعضاء، وأمتنع عن التعليق، ربما لأن الكلمات قد تغبنهم حقهم، ولا توفيهم فضلهم.
هل تعرفون؟!
أن لحظة انضمامي لواتا أعتبرها من اللحظات الفارقة في حياتي.
أن معرفتي بأناس من أمثال (...،...،...) جعل أملي في نصر قريب، ونهضة شاملة يشتد ويقوى.
أحببت فيكم الكثير، حتى مناقشاتكم الحامية.
توسمت فيكم الخير، رغم بعض العوائق والعلائق، لذلك كنت دائمًا أسلط الضوء على البوارق!
بأوسمة أو بغيرها، بأنواط أو بدونها، واتا تستحق التقدير والاحترام، وأعظم وسام.
لما سبق ولغيره الكثير، سأقولها بالمصري : (ربنا مايحرمنيش منكم). وربما التقينا قريبًا على الأرض..من يدري؟!
تحية قاهرية واتاوية
لا
المفضلات