السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم
الأخوة الأعزاء نشكر كل الجهود التي يسرت لمجلة واتا للترجمة الحصول على الرقم الدولي وقد أحزنني قول الزميل الفاضل
"اقتباس أرسل أصلا بواسطة عبدالقادربوميدونة
ثانيا: ألا تضم من منجزات أعضاء جمعية المترجمين واللغويين العرب إلا شذرات قليلة ومساهمات متواضعة حتى لا يعرف الفشل إليها سبيلا."
حيث يتم النشر لأساتذة أفاضل من جميع أنحاء العالم من خلال نخبة مختارة بحق. وكان الأولى أن نقول أنه يجب اخضاع البحوث لتحكيم قياسي أكثر قوة قبل قبولها لأنها فعلاً تحكم قبل القبول من قبل. وأحيطكم علما برغبتي بالمشاركة في منتدى البحوث والدراسات الأدبية. مع العلم أنه يجب أن نفرد للدراسات اللغوية الحاسوبية حيز كبير حيث أنها من الاتجاهات العالمية الحديثة وهناك نخبة لا بأس بها من الأعضاء تعمل في المجال مثل:
د/ محمد أمطوش
د/ وفاء كامل
وأنا د .م / سلوى حماده
وسيتوج هذا العمل بالنسخة الورقية إن شاء الله. أمابالنسبة للنسخة الحاسوبية الألكترونية فيمكن أن يكون الولوج لها مجانا من خلال عددين حتى يتم الاعلان المناسب عنها ثم تنشر بعد ذلك بمقابل مادي.
ويمكن أيضا افراد أعداد خاصة لموضوعات مقترحة من قبل الأعضاء وليكن مقترح مثل "الترجمة والحاسوب" أو "المدونات النصية والتحليل اللغوي" وهكذا.
,وفي الختام ندعو الله أن يوفقنا لما فيه خير الأمة.
ولك جزيل الشكر والسلام
الأخت الدكتورة المحترمة سلوى حمادة تحية وبعد:
سيدتي الكريمة قلت: قد أحزنك تعليقي.. فأرجو الاطلاع على مضمون المشاركة رقم 27 ومرحبا بك وبأمثالك من العمالقة.. نحن نراكم عمالقة فإن أبيتم فلن نراكم إلا عمالقة.. والسلام
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
زميلاتي، زملائي.
قالوا: "أهل مكة أدرى بشعابها"، وصدقوا.
سؤال أطرحه على أساتذة الجامعات:
كم دورية في اختصاصك توجد في مكتبة جامعتك؟
وسؤال إلى أمناء مكتبات الجامعات:
بالله عليكم، كم من الغبار تجمع على الدوريات الحزينة الراقدة على الرفوف؟
ومن خبرتي الطويلة نسبيا، كانت "مجلة آداب الرافدين" التي تصدرها جامعة الموصل، وربما ما زالت، تباع بخمسين فلسا على أرصفة شوارع الموصل أيام الخير. كم من أستاذ في جامعة الموصل، وليس في العراق أو الوطن العربي (ممن لم يسمع بها لثلاثة عقود مضت)، يحتفظ بأعداد هذه المجلة التي كان لي الشرف في أن أكون عضوا في هيئة تحريرها؟
وسؤال إلى المثقفين أعضاء الجمعية، من غير الأكاديميين، ممن يعلم أن الجمعية تنشر مجلة:
ما عدد البحوث والدراسات التي نشرتها المجلة في الاعداد الثلاثة الماضية، وهل قرأت أي منها؟
وسؤال إلى الناشر الذي تحدثت معه هاتفيا لمدة ساعة وسبع وثلاثين دقيقة مساء أمس:
لماذا تتردد في نشر مجلة واتا ورقيا؟
والجواب موجود في ما أوردته سابقا.
عملية الفصل بين البحوث الأكاديمية من جهة والأعمال الأدبية والفكرية والثقافية من جهة أخرى ضرورية جدا، والتشعب في الاصدارات خطير جدا. الأحلام مشروعة، وتحقيقها على الأرض ممنوعة لأسباب معروفة، ولكن الباب يبقى مفتوحا أمام الأخيار في هذه الأمة!
مع خالص تقديري لجميع الطروحات.
د. دنحا
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
ما يقوله الأخ الكريم الدكتور دنحا صحيح من زاويتين:
الأولى: أنه كلما زادت التخصصية، كلما قل حجم المهتمين. وهذا ينطبق على العلوم. خذ مثلاً كتاب Medical Microbiology or General Biochemistry، فسيكون لدينا عدد محدود من طلبة الكليات الطبية (الطب والصيدلة وطب الأسنان وطب الحيوان والعلوم الطلبية المساعدة)، وهو بالتاكيد أقل من حجم جمهور قصص أجاثاكريستي. فإذا ما صعدنا إلى أعلى في التخصصية، وتكلمنا عن الإنزيمات Enzymology أو الاتجاهات الحديثة في الكيمياء الحيوية Modern Trends in Biochemistry، فإنه يتم اختصار طلبة الدرجة الجامعية الأولى، ويبقى طلبة الدراسات العليا في الكليات الطبية. فإذا تحركنا باتجاه أكثر تخصصية مثل استخدام الجيلي الآجار الملون في دراسة الإنزيمات Agargel Electrophoretic Methods in Enzymology، فهو يهم فقط شريحة من طلبة الدراسات العليا في الكليات الطبية.
الثانية: مثابرتنا على القراءة، بما يشمل الطبقات الأكاديمية، قليلة، أذكرها كحقيقة دون إلقاء لوم، مع أنها أساس التطور. وكحقيقة على الأرض؛ قلصت إحدى الدول ميزانية جامعة حكومية، فكان أول تقليص في الميزانية للأسف في المجلات العلمية العالمية والدوريات. أبحاثنا العلمية في مستوى تخصصيتها تكون في الغالب عمومية بالمقاييس الدولية أكثر من كونها تخصصية.
وحيث أننا لدينا إلتزام أدبي وخلقي تجاه هذه الأمة وتطويرها، فلا نستطيع أن نجري وراء عملية التسويق، وما يطلبه القراء، حتى يتم تسويق المجلة. لذا اقترحت مجلة شاملة وهي:
مجلة واتا للعلوم والفنون
وفي مخيلتي أن تكون متنوعة المواضيع، متباينة العمق أو التخصصية. مثل مجلة العربي التي كانت تصدرها وزارة الإعلام في الشقيقة الكويت، والتي أشرف على إصدارها العلامة المرحوم أحمد زكي، (والتي ماتت بعد أن استلمها المرحوم أحمد بهاء الدين والدكتور الرميحي من بعده).
فتحتوي مجلة واتا على مواضيع علمية أكاديمية، وعلى مواضيع عامة. وكل من له اهتمام بموضوع ولو كان منفرداً فسيشتريها. إضافة إلى المراكز العلمية والمكتبات.
نقطة أخرى بخصوص الطباعة أرى وكأن الفرضية التي تستند لهاأحكامنا هو مركزية الطباعة. سؤال لماذا مركزية الطباعة؟! أود أن أقترح تبني مبدأ لامركزية الطباعة يمكن طباعة نفس العدد جزء منه في الشقيقة مصر في مطابع الفجالة، وجزء منه في الشقيقة لبنان. اليوم لا يستوردوا الصحف التي تصدر في لندن أو غيرها، يل يتم طباعتها في الداخل، بل وفي عدة مراكز في الداخل.
وبالله التوفيق،،،
إخواني الأفاضل
يظهر لي من خلال اطلاعي على مداخلات الإخوة أنه ينبغي أولا تحديد مهام المجلتين وأعضاء تحريرهما بعد هذا التطور الحاصل في الرغبة في إصدار مجلة تعنى بالقضايا الثقافية. يفهم من هذه الخطوة أن مجلة واتا للترجمة واللغات ستولي الاهتمام من الآن فصاعدا أكثر من ذي قبل إلى المجالات العلمية والمهنية كاللغويات ودراسات الترجمة تنظيرا وممارسة ومتابعة الإصدارات الجديدة في هذه الحقول المعرفية والقيام بمراجعات لها. أما مجلتنا الثقافية فستعطي الأولوية للإبداعات الأدبية والشعرية والدراسات النقدية ... من هذا المنطلق أقترح أن تستقل هيئتي تحرير وإدارة المجلتين ليتم توزيع العمل وتركيزه من أجل حسن المتابعة وجودة الأداء.
فما رأي الإخوة الأعزاء؟
وللجميع تحاياي
محمد بن أحمد باسيدي
المجدُ للإنسانِ الحرِّ والأصيل
الثابتِ الإيمانِ ذي المبدإِ النَّبيل
إخواني الأفاضل
يظهر لي من خلال اطلاعي على مداخلات الإخوة أنه ينبغي أولا تحديد مهام المجلتين وأعضاء تحريرهما بعد هذا التطور الحاصل في الرغبة في إصدار مجلة تعنى بالقضايا الثقافية. يفهم من هذه الخطوة أن مجلة واتا للترجمة واللغات ستولي الاهتمام من الآن فصاعدا أكثر من ذي قبل إلى المجالات العلمية والمهنية كاللغويات ودراسات الترجمة تنظيرا وممارسة ومتابعة الإصدارات الجديدة في هذه الحقول المعرفية والقيام بمراجعات لها. أما مجلتنا الثقافية فستعطي الأولوية للإبداعات الأدبية والشعرية والدراسات النقدية ... من هذا المنطلق أقترح أن تستقل هيئتي تحرير وإدارة المجلتين ليتم توزيع العمل وتركيزه من أجل حسن المتابعة وجودة الأداء.
فما رأي الإخوة الأعزاء؟
وللجميع تحاياي
محمد بن أحمد باسيدي
المجدُ للإنسانِ الحرِّ والأصيل
الثابتِ الإيمانِ ذي المبدإِ النَّبيل
الزميل الدكتور دنحا طوبيا كوركيس،
لا توجد أي دورية في تخصصي "نظرية الاحتمالات" في مكتبة جامعتي، ونادرا ما كنت أجد الكتب والأبحاث التي تهمني في المكتبة، ولذلك فإنني أكاد لا أذهب إلى مكتبة جامعتي حتى ولو مرة واحدة في السنة، فأنا أعتمد بشكل كبير على ما تحتويه الإنترنت من رسائل وأبحاث وكتب إلكترونية.
.
.
إنما الأعمال بالنيات
الزميل الدكتور دنحا طوبيا كوركيس،
لا توجد أي دورية في تخصصي "نظرية الاحتمالات" في مكتبة جامعتي، ونادرا ما كنت أجد الكتب والأبحاث التي تهمني في المكتبة، ولذلك فإنني أكاد لا أذهب إلى مكتبة جامعتي حتى ولو مرة واحدة في السنة، فأنا أعتمد بشكل كبير على ما تحتويه الإنترنت من رسائل وأبحاث وكتب إلكترونية.
.
.
إنما الأعمال بالنيات
المفضلات