المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عسكري محمد
السلام علكيم ورحمة الله وبركاته.
أولا لقد حرفت ا قلت وهو ظهر أمامك وه ما يل بالحرف الواحد.
وكذلك عدم فهم بعض الكلمات أو تأويلها حسب الهوى من طرف الأئمة عن قصد ربما أو عن جهل أو ربما فرض عليهم الأمر من حكامهم الذين عملوا تحت سلطانهم وبأمرهم كتبوا ما كتبوا .
لد لقد أولذا ؟ أوردت أوجه ختلفة
مختلفة ومتعددت
متعددة منها عدم الفهم وهذا معرض له كل امرء
امريء غير رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
وأين أصحابه .والتويل
التأويل حسب الهوى .هو الشعور بالإنتماء لملة أو لطائفة ينتسب إليها ويزكيها عن غيرها ي اولة
ما هذا ؟ لإظهارها.هذا ظاهر في ملتنا مثلا بين شة
شيعة والسنة وهو أمر لا ينكره أحد.كما أوردت دور السلطان في ما كتب ولنا في ذلك أمثلة متعددة خاصة في فرتين
فترتين مختلفتين هما ما قبل أميرالمؤمنين عبد العزيز وما بعده وهذا تاريخ لا تنكره .
أما عن الإختلاف فذكرك للديث
للحديث يؤكد أمرا عظيما الا
آلا وهو وجوب طاعة الله على طاعة غيره مهما كان . وفريق من المؤمنين اعتمدوا على آية وردت عن الصلاة هي.فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا .103.النساء.
لأن الصلاة كانت بميقات محدد.وكان ذلك ابتلاءا للمؤمين ليعلم الله ورسوله من يتبع الرسول ممن يقلب عل
على عقبيه .ولم يكن كل الناس الذين يديرون أمر الرسالة مع الرسول الأكرم عليه وآله الصلاة والسلام
وأين أصحابه ؟ يوالون رسولهم بدليل قول الله .يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ .118.آل عمرن
عمران
أما الإختلاف فهو حرام أما ما قته
قلته لي في قولك
.، فالاختلاف المذكور في الآية المقصود منه نهي المسلمين عن التفرق في كتاب الله وهل الإسلام شي آخر غير القرآن ؟
قال الله العلي العظيم .وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ الجاثية 17. صدق الله العلي العظيم .
ألاترى مي
معي أن ما نعانه
نعانيه اليم
اليوم ألا تدري أن اليم هو البحر ؟ كان ختف
اختلاف الإمة هو السبب الرئيسي
الرئيس فيه ألا ترى أن طرفا من المسلمين يعادي الطرف الآخر ويتحالف مع أكبر أعداء الأمة ضده لا لشيء إلا أنه تبع
اتبع اماما غير الذي يتبع ألا ترى أن كل إمام أصبح رسول
رسولا له دين حتى أصبح الإسلام عبارة عن مجموعة أديان متضاربة هل هذا حلال؟
أما قولك لي.
فهذا التفسير أتيت به من عندك فمن عند من جاء من قبلي من الفسرين أليس من عندهم ؟
أما قولك لي
فقد قالوا أن موسى ذهب يريد لقاء ربه فنسيه ههنا وذهب يطلبه فضل عنه ، فتعالوا نعبد هذا العجل.
هذا ولل
ما معنى لل ؟ هو البهتان بعينه .كيف يستقيم هذا الأمر .هل يفتري السامري وجما عته على الله لؤمنين من بني إسرائيل بقولهم أنوسى نسي ربه وذهب . واتي لله ويصدق قولهم فيؤكد النسيان.
أما ما ختمت به من الآيات والذكر لحكيم
الحكيم .فلا ينطبق علي أبدا وما كان لك ن تورد مثل هذا القول وتوهه
وتوجهه لي خاصة وأنت بهذا المستوى الحضاري. أما الهدى فلي من عند الله ما لا تقدر ولا يقدر أحد عل
على كسبه دون عطاء من الله تبارك وتعالى وذك
وذلك مما علمني ربي له الحمد والمجد
لا أحد من المسلمين يقول له الحمد وله المجد علما أن العلم ميراث وموهبة وأنا حفيد المصطفى وأجدادي الأئمة الأطهار جميعا
حفيد المصطفى نكرة أين صورتك أم تخشى في الله لومة لائم ؟. أما الكتاب فهو قرآن أعظم الكتب على الأرض ما ترك الله فيه من شيء إلا ذكره فكيف أكون بلا كتاب ؟ وأذكر لي الضلالة التي كتبتها فضلت الناس .في كل ما كتبت لتثب
لتثبت أني من الضالين المضلين.
.
فترنم يا وجود من كلامـــــــي ***وتراقص عند أركان المــــــــــــــــتاب
لم يعد ليلي ظلام بل بشمس ***أرسلت منه عبيرا في جـــــــــــــــــواب
وأجاري الناس أنسا في كلامي ***بينما أسبح مخرا في العبـــــــــــــــاب
فتأجي عتمة الأكوان نورا *** وتراقص يا وجود في رحابــــــــــــــــــي
مثل ما داوود فنا كان صلى *** وانتشى أصل الوصال من ربـــــــــــــاب
إنني آنست وصـــلا منه راق ***وتعالت في الفضا ضاد العــــــــــــــــراب
تتوشى من بروج النور سحـــرا***من معاني الحب أعلاها خطـــــــــــاب
وترى الأملاك تسعى كي تطلها ***من وهيج السحر زجرا مستطـــــــاب
وحشود الجن صلت من سناها ***واستعدت مثل ما سيقت عـــــــــــذاب.
المفضلات