سؤال من الذاكرة!
هل أنت ضحية أم سفاح أم مواطن رقْمي عادي؟!
تحية رقْمية!
سؤال من الذاكرة!
هل أنت ضحية أم سفاح أم مواطن رقْمي عادي؟!
تحية رقْمية!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
والله استاذ عامر كل مواضيعه خطيرة وفى الصميم
تحية نقية
ولكنك لم تجيبي على السؤال عزيزتي إيمان ..بالنسبة لي فأنا أرى السؤال موجهاً في الأساس للمواطن الرقمي ، أي ذلك الذي يتعامل مع العصر الرقمي ، لأن هناك الملايين لاينطبق عليهم تعريف المواطن الرقمي فهم خارج موضوعنا.
إذن ، نعود للسؤال .
بالنسبة لي فأنا اتعامل مع العالم الرقمي بمنتهى الوضوح والشفافية كما أتعامل في حياتي العادية ، لاأحمل أي ضغينة لأي أحد مع الأخذ بعين الأعتبار أن من خصائص المواطن الرقمي أنه يفقد إلى حد ما خصوصيته ويصبح له صفة المواطن العالمي المعرض للعالم الرقمي الواسع بكل ماله وماعليه ..
يعني إيه؟ ..
يعني وارد جداً أن أجد في بريدي كل صباح رسائل تسبني أو تنال من أفكاري أو شخصي ، المفروض ألا أغضب طالما اخترت أن أكون مواطناً رقمياً وأن أمر على هذه التفاهات على أنها تنقص من قدر مرسلها أكثر مما تنال من شخصي .
وبعد كل هذه الإيضاحات السابقة أرى أنني لست ضحية لأحد كما أنني لست سفاحاً لأحد شخوصاً أو أفكاراً ..أنا ولله الحمد والمنة
مواطن رقمي عادي جداً..
شكراً أخي الحبيب عامر على هذا الطرح الجميل ..
وهمسة للعزيزة إيمان .".أنا عارف إن السؤال ده مش هايعدي علي خير !! "
دكتور/ محمد فؤاد منصور
الأسكندرية / USA
انا مواطن رقمي عادي..
انا رجل عادي..
انا حين ولدت اذن لي ابي في اذني ..
انا حين اجلس على كرسي اقابل جهازي ،اعلم ان هذا العالم ليس من اختراعنا.
اعلم ان زرا واحدا يجعلنا في غياهب النسيان..
اعلم ان النت من صنع الانسان..
وكل ما يصنعه الانسان لا بد ان يستبطن الشر والخداع..
أنا إنسان عادي غير رقمي analouge
ولكنني أستخدم البيئات الرقمية للتواصل مع الناس.
تحية تناظرية!
.
.
إنما الأعمال بالنيات
أنا لا أدعي أنني مواطن رقمي ولا ضحية ولا سفاح بل أنا مواطن يسنشق الهواء ويعيش في العالم الواقع ويشغل ذهنه في العالم الرقمي الذي يسوده ويشغله السفاحون.
سأحكي لكم قصتي مع هذا العالم الرقمي ومع سفاح أجبرني على أن أتخذ الحذر في في العالم الرقمي ومن أصحاب ومرتادي العالم الرقمي، أنا (أعوذ بالله من قول أنا) عبده ربه هذا، أحضر الأن رسالة ماجستير في اللغات والمعلوميات والترجمة، وقد اخترت موضوعي ترجمة لكتاب من الفرنسية إلى العربية، وكنت أتعامل مع أستاذ في الفضاء الرقمي يعني أنني كنت قد بعث له ليقوم بتصحيح بعض ما قمت بترجمته، لكن لسؤ الحظ أو لحسن الحظ، أنني في تصفحي في هذا العالم الرقمي وجدت ترجمتي قد نشرها وبإسمه، لسوء الحظ أنني إكتشفته على حقيقته، ولحسن الحظ أنني لم أبعث له كل ترجمتي فقد بعت له مجرد التقديم. بالرغم من أن لهذا الأستاذ باع وزاد كبير بالإضافة إلى اسم ومكانة... فما رأيكم؟ يا أهل الرأي؟ لهذا لن أقول عن نفسي أني ضحية بل أتحداه ولن أسكت. وقد صدق من قال "إذا قال لك قد شمتك قل له عرفتك".
تحية من قلب جبال الأطلس.
الكلمة الصادقة تصل القلوب قبل العقول
سؤال جد محير . أتواصل مع أقراني رقميا بعد أن عزّ التواصل الروحي والبدني الحلال والشرعي والإنساني . الكمبيوتر والتليفون أصبحا وسيلة الاتصال الأولى في حياتي بعد أن أصبح الشارع لا يطاق . وأصبح الناس مجانين بذواتهم وأنانيون وذاتيون ومرضى نفسيا وعضويا . يتكالبون على المادة كالفراش الذي يتهافت على النار الذي فيها حتفه .
أحمد الشافعي
سؤال جد محير . أتواصل مع أقراني رقميا بعد أن عزّ التواصل الروحي والبدني الحلال والشرعي والإنساني . الكمبيوتر والتليفون أصبحا وسيلة الاتصال الأولى في حياتي بعد أن أصبح الشارع لا يطاق . وأصبح الناس مجانين بذواتهم وأنانيون وذاتيون ومرضى نفسيا وعضويا . يتكالبون على المادة كالفراش الذي يتهافت على النار الذي فيها حتفه .
أحمد الشافعي
ضحية بامتياز ..
منذ أن لامس رأسي أديم إفريقيا ..
هذا ما جناه البلهاء علي وما جنيت على أحد
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
مواطن رقمي أكثر من عاد..
أتواصل مع الكثير من الإخوان في كل بلاد العالم.
" ويخلق ما لا تعلمون"
قد يكون الغالب على من ينشر اسمه الصحيح، مقرونا بصورته الحديثة، حالان:
- إما أن يكون مواطنا عاديا يستعمل وسائل العصر الرقمي.
- وإما أن يكون ضحية (لأن رقم ارتباطك الحاسوبي -الآي بي- مكشوف، وخريطة مدينتك، وصورة منزلك، وحتى صورة سيارتك أمام المنزل، متاحة بالأقمار الصناعية، لكل من يريد أن يقطع لسانك أو حَـنْـجَـرتك أو رأسك)، وكل ما تستطيع أن تفعله للدفاع عن نفسك، إذا كنت ذكيا في عالم المعلومات الرقمية، هو أن تعرف جلادك او قاتلك، فتتمكن من كتابة وصية لمن يهمه الأمر مِـن أهلك الرقميين...
* ولست أرى ورود احتمال ثالث، بادي الرأي.
تحية أخيك العربي المسلم، غير الرقمي، من منفاه الأندلسي الرقمي
واللهُ غالبٌ على أمرِهِ ولكنّ أكثرَ الناسِ لا يَعلمون
لا غالبَ إلا الله
عائدون إليك يا أمّنا الأندلس
المفضلات