أخي الهمام أبو عمر الريفي
أنا معك من غير قيد أو شرط - والأمة معنا - في التضامن والتناصر والتعاون حسب المستطاع في نصرة قضيتنا المصيرية والجماعية: فلسطين الأقصى. إن عدم تفاعلي المتواصل مع قضيتنا المركزية مرده الانشغال بأداء واجبات أخرى مستعجلة, لكن القدس الأسيرة والأقصى المبارك وغزة هاشم وضفة المصابرة و ... كلها في سويداء القلب وحاضرة باستمرار في الوجدان, ولها في ورد الدعاء مكان مرموق وذكر مشهود.
اللهم استعملنا فيما يعز أمتنا, ويحرر قدسنا, ويرفع الحصار عن غزّتنا وأهلنا الممتحنين والصابرين. آميــــــــن والحمد لله رب العالمين.
رفيق الدرب
محمد بن أحمد باسيدي
المفضلات