باب الانضمام إلى "هيئة أحباب الأندلس" مفتوح

أحيي كل قارئ كريم، وأسأل حضراتكم:

1- إلى متى تظل الأمة العربية والمسلمة سادرة في التفكير الدفاعي والتبريري؟

2- أليس من حقنا إحياء أمجادنا، وأيامنا، ومآثرنا، وذكر انتصاراتنا، وثاراتنا؟

3- أليس من حقنا التفكير في مستقبل أمتنا والتخطيط له؟


4- هل من الحرام الحديث عن حق عودتنا إلى الأندلس؟

5- هل هذه الأحلاف الدولية المعادية لأمتنا دائمة وخالدة لا تزول؟

6- أليس من حقنا بعث هويتنا الواضحة، بعد أن بعث اليهود هويتهم من المأثورات الشفوية والفلكلور وشيء من الأوراق التافهة والأساطير؟


7- أليس من حق الشعب الأندلسي المشتت أن يوحد صفه، وأن يعود إلى أرضه وبلاده؟

8- هل من الجنون التفكير في استعادة أرضنا وديارنا، بعد أن أعلنت بعض الدراسات الإستراتيجية أن 3 مقاطعات ستنفصل عن أسبانيا عام 2020، إحداها مقاطعة الأندلس الصغرى بما فيها غرناطة؟

9- لماذا بقيت مدينتا سبتة ومليلة ترزحان تحت نير الاحتلال الأسباني؟


10- لماذا يسخِّر الغربيون القافين: القانون والقوة، في احتلال بلاد المسلمين، ونحن نعجز عن المطالبة بحقنا مستعملين السلاح نفسه؟

أرجو من كل مثقف أن يجيبني بصراحة مفتوحة. ولنفتح نقاشا كبيرا في الموضوع...

وباب الانضمام إلى هيئة أحباب الأندلس مفتوح منذ هذه اللحظة؛ لأول مرة في التاريخ...

فشرفونا،،،

أو شرفوا أنفسكم،،،

أو شرفوا الأندلس،،،

أو شرفوا أمتكم...

دام فضلكم وعزكم.
..