ما تعريفك للغباء؟

[عامر العظم]

ما تعريفك للغباء؟

هل الغباء وراثي أم مكتسب أم كلاهما؟
هل هو مؤقت أم دائم؟
ما أنواع الغباء؟
هل للغباء علاقة بالمستوى التعليمي أو الشهادة العلمية؟
هل يمكن أن يعرف أو يعترف المرء بأنه غبي؟
كيف تصنف نفسك؟

[سعيد نويضي]

بسم الله الرحمن الرحيم... الأشياء بأضدادها تعرف... الغبي في غباوته ينعم و الذكي بعلمه يسعد.. الغبي ما غابت عنه الحقائق... و الذكي من تصرف برجاحة العقل و فن علم المنطق... الغبي ما فاته من حسن السلوك و الأخلاق... و الذكي للحق ناصر و للأخلاق مشيد... الغبي من نومه فاتته اليقظة فظل في السبات يحلم... و الذكي من حز في نفسه سبات القوم و هو في اليقظة يتألم... الغبي بفكره يجمع حطام الدنيا و يقهقه... و الذكي سعادته في قناعته بحب الله يبسم... تحية تمقت الغباء... , للحديث بقية إن شاء الله جل و علا بلغة التحليل...

[د.حواء البدي]

هل الغباء وراثي أم مكتسب أم كلاهما؟
كلاهما
هل هو مؤقت أم دائم؟
لدى العرب كلاهما
ما أنواع الغباء؟
كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر :
1-غباء نفسي: ويتعلق بجفاف العواطف بين العرب والمسلمين وبين العرب والعرب وبين المسلمين والمسلمين .
2-غباء اجتماعي: وهو ما يتعلق بجفاف المجتمعات العربية فلا وحدة عربية مترامية الأطراف ولا حسن الجوار ولا اغاثة الملهوف ولا ..ولا..ولا..
3-غباء سياسي: ويتعلق بالتطبيل والتهليل لأوباما ولغيره من كلاب أوروبا والاستنكار والتنديد خاص بتنويم الشعوب العربية وجعلها تنام في سبات عميق لا تصحوا حتى تنام من جديد...
4-غباء عقلي : ويتعلق بالعقل الذي هيمن عليه الآخرين واحكموا السيطرة فلم نعد نفرق بين الصواب والخطأ فكل العرب اعدائي حتى يرضى الاستعمار وأذياله الأنذال.
هل للغباء علاقة بالمستوى التعليمي أو الشهادة العلمية؟
لا...لا....لا
هل يمكن أن يعرف أو يعترف المرء بأنه غبي؟
إذا استمر على التعامل على أساس خالف تعرف فهو غبي
كيف تصنف نفسك؟
أحاول أن أداري انفعالي ولا افصح عن أسراري
وأتهم الذي أمامي وأقف له بالمرصاد

[أشرف دسوقي علي]

الحقيقة أن الغباء لاتعريف له , لذا يقع فيه كثيرون

[ابراهيم ابويه]

قصتان تفسران بعض السلوكات التي تلتصق بالغباء الطبيعي ،وليس الغباء الذي تسأل عنه كان لرجل غلام يجمع بين الحمق والكسل العميق، أرسله يوما ليشتري له عنباً وتيناً. فتأخر الغلام على سيده، حتى نفد صبره. وبعد تأخر جاء الغلام يتهادى، ومعه العنب وحده، دون التين. فثارت ثائرة الرجل وضرب غلامه ووبخه، وقال له: ينبغي لك إذا استقضيت حاجة أن تقضي حاجتين.

وبعد ذلك بأيام مرض الرجل، فأمر الغلام أن يأتيه بطبيب، فغاب طويلاً، ثم جاء بالطبيب ومعه رجل آخر، فسأله سيده: هذا الطبيب فمن هذا؟ قال الغلام: أما ضربتني وأمرتني أن أقضي حاجتين في حاجة واحدة؟ فجئتك بالطبيب فإن شفاك الله فبها ونعم. وإن لم يكن فهذا حفار القبور يحفر لك قبرك.

ودخل طبيب على مريض، وجس نبضه فقال له: لعلك تناولت شيئاً من الفواكه؟ قال: نعم، فقال: لا تأكل منها فإنها تضرك؟ ثم دخل عليه في اليوم الثاني، ورأى النبض قد زاد، فقال لعلك أكلت لحم دجاج؟ قال المريض: نعم، فقال: لا تأكله فإنه يضرك. فتعجب الناس من براعة الطبيب. وكان له ولد فقال له: يا أبت كيف عرفت تناوله الفاكهة ولحم الدجاج؟ قال الطبيب: ما عرفت ذلك بالطب وحده ولكن بالطب والفراسة. فقال: كيف عرفت بالفراسة؟ قال الطبيب: دخلت دار المريض رأيت على سطح الدار قشور الفاكهة ثم رأيت في وجهه انتفاخاً فظننت أن الفاكهة من أسباب المرض فنهيته عنها، وما جزمت بها. بل قلت: لعلك أكلت اليوم. وفي اليوم الثاني رأيت على باب الدار ريشاً وفي القلب اضطرابات فعرفت أن الدجاج لا يأكله إلا المريض غالباً فظهر بهذه الشواهد أنه أكل من لحمها، وما جزمت به فقلت: لعلك أكلت.

لما سمع ابن الطبيب ذلك أحب أن يسلك مسلك أبيه، ودخل على مريض جس نبضه وسأله: لعلك أكلت لحم حمار؟ قال المريض: حاشا أن آكل لحم حمار وكيف يؤكل لحمه؟ خجل ابن الطبيب وخرج. ولما انتهى أمره للطبيب سأله: كيف عرفت أنه أكل لحم حمار؟ قال: لأني رأيت في دار المريض بردعته فعلمت أنها لا تكون إلا للحمار، ثم قلت لو كان الحمار حياً لكانت بردعته عليه، وإذا لم يكن حياً فإنهم ذبحوه وأكلوا لحمه، فقال أبوه: إن طبع النجابة منك محال محال.

وكان يقال: ستّ خصال تعرف في الجاهل: الغضب في غير شيء، والكلام في غير نفع، والعطيّة في غير موضعها، وإفشاء السّر، والثقة بكلّ أحد، ولا يعرف صديقه من عدوه.

[د- صلاح الدين محمد ابوالرب]

سيدي الفاضل
تمتاز مواضيعك التي تطرحها بانها من المواضيع التي ترهق العقل... وتجعله في متاهة الرد العلمي المجرد .. او الرد الفلسفي

وهذا من تلك المواضيع التي ترهق العقل

ان سمحت لي سيدي ان ادلي بدلوي .... وما دلوي بطويل الحبل.. فاقول
ان الغباء هو القيام برد فعل حركي او لفظي غير متوقع..لا يتناسب مطلقا مع المستوى العقلى أوالذهني أوالعلمي أوالاجتماعي..او مع اللحظة سواء للفاعل او لراد الفعل.. ولا علاقة لها بالجهل

وعليه فنقول رد غبي،،او تصرف غبي .

وهذا الامر قد يقع فيه اي انسان وعلى اي مستوى.. والذي سرعان مايكتشفه الفاعل ويحاول ان يصححه
اما الانسان الغبي
فهو الذي تمتاز تصرفاته بالغباء في اغلبها سواء بالفعل او برد الفعل ، ويصر عليها ولا ينتبه لها
ويصعب على العاقل ان يصف نفسه بالغباء

اما السؤال المقلب
فاسمحح لي ان اقول بأنني تصرفت احيانا تصرفات لم تتصف بالذكاء الذي اريد
تحية

[عبدالقادربوميدونة]

لا أستطيع أن أعرف الغباء..لأني إن عرفته فأنا غبي بعد كل ما ذكره الإخوة والأخوات..
غيرأني أريد أن أعرف نقيضه أي الذكاء الحادالذي هزم الغباء في حادثة معروفة في التاريخ العربي ..
كانت إحدى العجائزالعربيات المقيمات في العراق وأعتقد في مدينة الكوفة بالضبط تملك دجاجة واحدة بعد أن ماتت لها البقية ..تتقوت مما تدره عليها من بيض ..وذات يوم وجدت أن دجاجتها قد سرقت فاشتكت أمرها للحجاج بن يوسف الثقفي ..والحجاج لم يكن يملك لا أجهزة كشف الكذب ولا وسيلة تحليل بصمات السارق ..فعمد إلى استعمال وسيلة الذكاء لديه وأمربأن يتم في الغد حشد كل سكان المدينة على صعيد واحد ..وفي صباح الغد صعد الحجاج على منصة الخطابة وألقى خطبة سياسية دينية وعظية محذرا ومتوعدا رعيته من مغبة فساد أخلاقهم والتهاون في استقامتهم.. وكان كل الناس يضعون آنذاك على رؤوسهم عمامة ليس هناك رأس واحدة عارية كما هوعندنا اليوم.. وضرب لهم مثلا في أن أحدهم لم يلتزم قواعد الاستقامة فسرق دجاجة جاره وقد كشفه الله وظهرعلى عمامته ريش تلك الدجاجة ..فرفع السارق من ضمن الحشد يده متلمسا رأسه ظنا منه أن الريش قد علا رأسه فعلا.. فشاهده الحجاج وأمربإحضاره ومحاكمته ..فاعترف ..
فلوكان السارق ذكيا وليس غبيا ما رفع يده ..وهذا غباء مركب..السرقة غباء وعدم القدرة على التخفي والنكران غباء..
أما عن آخرسؤال كيف تصنف نفسك ؟
فأجيب ..كل من يصنف نفسه في هذا الشأن فهوغبي ..

[عبد الرحمان الخرشي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الأجل (( عامر العظم ))



حفظكم الله ورعاكم . مشاركتي تبدأ من تحديد : مفهوم الغباء لغة ، لأنني لمست استعماله من طرف بعض الناس وصفا لكل من خالفهم الرأي في أمور . وهذا أولى بالتعريف هذه اللحيظة :

الغباء في اللغة : جاء في (( الصحاح )) أنها من مادة (( غ ب ا )) نقول ( غبيت ) عن الشيء بالكسر و( غبيته ) أيضا ( غباوة ) فيهما إذا لم نفطن - بضم الطاء - له . و ( غبي ) على الشيء - بالكسر - ( غباوة ) إذا لم تعرفه . و( الغبي ) على فعيل قليل الفطنة .. وزاد غيره : لم يفطن له أوجهله .. و( الغبي ) جمع : ( أغبياء ) .. وما الفطنة ؟ الفطنة عند الرازي : كالفهم .. وعند غيره : الإدراك ، و الحذق .. وجمعوا فيها بين : الحذق والفهم . . أما أبو هلال العسكري في (( الفروق في اللغة )) فقد اعتبرالفطنة تعني : (( التنبه على المعنى )) وجعل ضدها : (( الغفلة )) وفسر (( رجل مغفل : لافطنة له ...
وبناء عليه فالغباء صفة ذميمة ، حاضرة في اللسان العربي وصفا لمن :

لايتفطن ، وجاهل ، ولا يفهم ، ولايدرك ، وغير حاذق ، ومغفل ...

وهذا هو التعريف الذي ينبغي - وهذا رأيي الخاص بي - أن ( لايختلف حوله اثان ولا يتناطح حوله عنزان ) لأن معناه اللغوي صريح بالبحث القليل !!! .

1) هل الغباء وراثي أم مكتسب أم كلاهما ؟ الواقع أفرز غباء في الحالتين ؛ الوراثة ، والاكتساب ؛ بالجهل خاصة .. وفي حالة ثالثة مرضية يكون تأثيرها على الإدراك .
2) هل هو مؤقت أم دائم ؟ بدون شك فيه المؤقت متى ما أزيلت الموانع زال . وفيه الدائم يدوم بدوام المانع .
3) ما أنواع الغباء ؟ الغباء واحد ارتبط بعقول الأفراد .. لاأنواع فيه ؛ ومن سار في نهج البحث له عن أنواع فهو يطوع ما هو عقلي لما هو غير ذلك على سبيل المجاز .. وهذا في اللغة مقبول .
4) هل للغباء علاقة بالمستوى التعليمي أو الشهادة العلمية ؟ المستوى التعليمي إن كان رصينا وعميقا حال بين الإنسان وهذا الطاعون ، وإن انعدم الشرطان يمكن لعوامل أخرى التأثيرإيجابا . أما الشهادة .. فما أسخف من استأسد بالشهادات التي فند قيمتها عباس محمود العقاد الذي لايقوى كتفه على حمل شهادة . وهو من يكون !!! .. أما إن كانت الشهادة علمية علمية فلا اعتراض لنا .
5) هل يمكن أن يعرف أو يعترف المرء بأنه غبي ؟ يمكنه أن يعترف بها مؤدبة كأن يقول إنه : لايتفطن للأمر ، ولا يفهم الشيء ، ولايدرك الأمر ، وغير حاذق في المسألة ، ومغفل لما وقع في الشرك كذا ، وهلم جرا ... أما وأن يقولها هكذا : أنا غبي . فهذه معروضة على وقتها ، وظروفها ، وعلى الحالة النفسية لقائلها !! .
6) كيف تصنف نفسك ؟ أعتقد أن هذا سؤال غير مهذب معي ومع غيري هنا ؛ وذلك لما فيه من تعريض ولأنه جاء في سياق غير مناسب للإجابة عنه .. وسأعتبر أن الدافع إليه هو : التحسيس ، و الدراسة ، والبحث ، وسبر الرأي و ... ثم أجيب : أنا فطن ، عالم في ميداني الخاص بي ، أفهم ، وأدرك في حدود ما أنشغل به ، وفيه ، ولست مغفلا أو غبيا كما نعثني بذلك مسؤول من مسؤولي (( واتا )) ولم أقو على النسيان !!! .

لذا فإنني أهتبل مناسبة إثارة هذا الموضوع ، وقد أعطيته من الأهمية ما أراه تكريما له ، ولمن طرحه الأخ الأجل ، الفطن ، الحاذق (( عامر العظم )) ؛ أهتبل هذا الطرح لألتمس أن ننأى بعقولنا عن الوصول إلى درجة وصف كل من دخل إلى هنا بالغباء ، عدا من تأكدنا من غبائه وهو يسيء إلينا .. فتلك صفة أثبتنا أنها لاتليق بالأغيار ، وما بالك الأعضاء الوازنين ، المتزنين ، المحبين ، المخلصين لهذا التجمع البشري ، وبلا طمع في شيء !!! .

***

[طارق موقدي]

لاخ الفاضل عامر العظم تحية وبعد
تمنيت لو كانت اولى مداخلاتي معك تحديدا غير موضوع الغباء الذي طرحته بصيغة اسئلة تستفز القارئ وتحثه عن الإجابه ولو دون تسجيل رد

اقول تحديدا لأن سبب دخولي الى وتا لم يكن الا لهجوم شديد اللهجه وصلني عبر بريدي الالكتروني من مدير منتدى نفطي..يهجو فيه (عامر العظم) ورايت ابواقا تنفخ تحت رماد القدح والذم ولم تتجرأ الا امرأه فلسطينية بالدفاع...لو علم المعتصم اسمها لاستنجد بها وأمر ان تكف النساء عن طلب الاستغاثه به : وامعتصماه

المهم هذه مقدمه لا بد منها..لأني دخلت الى وتا دون ادنى ضجيج...وأقولها بصراحه، من أنا؟؟
اذا لا عتب ان لا أجد اي ترحيب؟؟ نكره فلسطينية..قد تعتبر في كثير من الأحيان زائده
ليس لغويا فحسب بل عضويا كما الزائدة الدوديه...فقدت وظيفتها.....

أما عن تعريفي للغباء؟؟...لقد استوقفنى السؤال بصراحة
وأردت أن أعرف لماذا لا تسأل عن النقيض الإيجابي له..وهو الأولى لأنه الفطري رغم محدوديته بعكس الغباء الذي اعتبره اينشتاين مثل الكون..كلاهما بلا حدود


وقبل فتره بعيده تقريباً ..اعطاني صديقي موقعا لاختبار الـ IQ .. و هو اختبار الذكاء العالمي ..


طبعا ً بأرقى الجامعات .. أو حتى بالجامعات العاديه .. بعضهم يدخلون هكذا امتحان ..


ومن هنا الموقع :/

CLICk:::||


يستطيع المتصفح اختيار لغه من اربعه .. لكن حسب ذاكرتي .. لم أر أي سؤال مكتوب كل الإمتحان يعتمد على الإشكال .. يعني االلغه غير مهمـه ..


آينشتاين :/ رسب في امتحان للرياضيات ..


المهمـ .. عندما نتحدث عن موضوع الذكاء .. فأول ما يحضر الى الواجهة .. آينشتاين


من لا يعرف آينشتاين .. ..؟



^
تسريحه آينشتاين المفضله <<

طبعاً آينشتاين .. معدل الذكاء عنده 160 .. وهو أعلى معدل ذكاء بالعالم ..

ويُعتبر من القلائل ..ولا يعني قلائلاي 25% بالعالم ..

قلائل قد يكون 25 شخص بالعالم ..

ومن هالقلائل ..

v
v
v


" موتسارت "


^

بتسريحته المفضله كذلك <<


مؤلف موسيقي .. بدأ من سن الخامسه .. بـ تأليف الموسيقى ..




^

من يحب الضجيج لا أنصحه بالضغط اعلاه


_______________ _________

.. فاصل ..

.. قبل فترة ولدت لـ موتزارت شبيهة.. طفله عمرها 6 سنين فقط ..!

تعزف وتؤلف أيضا .. ماشاء الله ..




^

المهم .. انتظرواحكموا كيف تعزف الصغيرة..


_______________ _________


بعيداً عن موتزارت وآينشتاين ..

قبل أسبوع دعيت الى محاضرة علم نفس ..

قال فيها الدكتور المحاضر .. انه بعد سن الـ 18 .. لايمكن اطلاقاً تغيير الذكاء ..


الذكاء يبدأ في الإزدياد منذ الولادة الى سنه الـ 15 ثم يبدأ بتناقص الى سن الـ 18 ويبقى ثباتاً حتى سن 50 ثم يبدأ بالتناقص .


معقول .. ؟
لا أعرف إن كان لي الحق في طرح اسئلة معاكسه تماما
والإجابة عليها ..في اعتقادي قد تكون على كلا الحالتين
الأضداد
اثبات شي...يعني نفي عكسه..قد لاتكون قاعده صحيحه دائما
أما عن تقييمي لنفسي..أقول : لا...أنا أحاول هنا ان لا اتهم بالغباء
ولن اقبل أن أكون في موقف دفاع

اما اسئلتي إن اجزتموها فهي:

1] تعريفك للذكاء .. ؟

2] هل يعني لك الذكاء كثيرا ً .. ؟

3] الذكاء .. فطري أو مكتسب .. ؟

4] هل يمكن التلاعب بالذكاء .. يعني أن يصبح أكثر أو أقل .. ؟

5] هل هناك أنواع للذكاء .. ؟

6] هل هناك شخص معين بحياتك لفت نظرك بذكائه .. ؟

7] وهل اذا عملت امتحان الـ IQ ترينا النتيجه .. أم تخجل

8] هل يحفزك وجود انسان اذكى منك أو العكس .. ؟

9] هل باعتقادك حياتك كانت ستختلف أو تخصصك اذا كنت أذكى .. ؟



تحيه واتاويه خالصه

[عبد الله صوان]

السلام عليكم جميعا
الحقيقة لقد أتحفتونا جميعا بوجهات نظركم حتى يكاد لا مكان للتعليق وابداء الرأي ولكن كما قيل الحقيقة خلف جبال البيرينيه هي عكس ماقبلها وبالتالي ليس اذا كان س ذكيا فان ع غبي وبالتالي هذا لا يعني ان كان ع ذكيا فان س غبي فقد تكون ص في منتصف المسافة بينهما أو أقرب لاحدهما من الاخر وهذا يستدعي من سيد x الذي يحمل ذكاء البشرية جمعاء "إن وجد" أن يكون الحكم بين الثلاثة السابقة الذكر . فما يراه شخص ما في موقف ما غباءاً سينظر إليه شخص ثالث بالعكس وذلك في نفس الموقف هذا اذا اجتمعت كل الظروف والتفاصيل والحالات لنفس الظرف مرة أخرى وهذا مثال حي على ما أقول فإن قدر لأحد ما أن يقرأ مداخلتي فلربما أوصف بمثل ماتصف به س أو ع أو حتى ص وفي هذه الحالة لن أعلق على شيء لأني غير متيقن من وجود السيد إكس .
وأخيرا ما أراه أنا جميلا قد تراه انت قبيحا

[هيمى المفتي]

الأستاذ عامر العظم،،

تحية طيبة..

أظن أن الغباء هو عدم استخدام العقل..

هنالك دور للوراثة بالتأكيد لكن ليس الدور الحاسم إلا في حالات قليلة (مرضية).. فاستخدام العقل يطوره وينمي الذكاء.. ولدى كل إنسان الفرصة لذلك

الفارق بين غبي وآخر يكون في القدرة على استخدام العقل.. فالبعض يولد أو يصاب بمرض يتسبب في قصور في وظائف الدماغ والذنب طبعاً ليس ذنبه.. أما الآخرون فهم لا يتعبون أنفسهم بالتفكير واستخدام عقولهم.. أي أنهم أغبياء بإرادتهم..

ولأن المدارس والجامعات في معظم بلداننا تعتمد مناهج لا تساعد على تنمية العقل وتطويره، فالكثير من المتعلمين لدينا أغبياء.. أي أن العلم غير مرتبط بالمستوى العقلي

الغبي غالباً لا يعرف أنه غبي، لأنه لا يتعب نفسه بالتفكيرفي الأمر.. أي لا يتعب نفسه باستخدام عقله..

ولأن الدماغ عضلة تضعف إن لم يتم تنميتها عن طريق تمرينها، ربما يصبح الغباء دائماً في بعض الأحيان..

[سعاد خرموش]

سيدي الفاضل
تمتاز مواضيعك التي تطرحها بانها من المواضيع التي ترهق العقل... وتجعله في متاهة الرد العلمي المجرد .. او الرد الفلسفي

وهذا من تلك المواضيع التي ترهق العقل

ان سمحت لي سيدي ان ادلي بدلوي .... وما دلوي بطويل الحبل.. فاقول
ان الغباء هو القيام برد فعل حركي او لفظي غير متوقع..لا يتناسب مطلقا مع المستوى العقلى أوالذهني أوالعلمي أوالاجتماعي..او مع اللحظة سواء للفاعل او لراد الفعل.. ولا علاقة لها بالجهل

وعليه فنقول رد غبي،،او تصرف غبي .

وهذا الامر قد يقع فيه اي انسان وعلى اي مستوى.. والذي سرعان مايكتشفه الفاعل ويحاول ان يصححه
اما الانسان الغبي
فهو الذي تمتاز تصرفاته بالغباء في اغلبها سواء بالفعل او برد الفعل ، ويصر عليها ولا ينتبه لها
ويصعب على العاقل ان يصف نفسه بالغباء

اما السؤال المقلب
فاسمحح لي ان اقول بأنني تصرفت احيانا تصرفات لم تتصف بالذكاء الذي اريد
تحية

اللهم انعم علينا برجاحة العقل وسداد الرأي

[ولهاصي عزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لست بالخبّ و لا الخبّ يخدعني

إضافة إلى ماقاله السادة أعضاء واتا،لا بأس أن أضيف،

1-الغباء أن تكون في مكان و لاتعرف أنّك كنت فيه إلاّ بعد طردك منه،وتعود إلى ذلك المكان،ثمّ تطرد مرّة أخرى،وأخرى و أخرى،ولا تدري أنّ العيب ليس في المكان و إنّما فيك.
2-في كلّ مرّة تعود إلى ذلك المكان،تتصرّف فيه نفس التصرّف،فلا أنت عرفت المكان و ما تخلّيت عن ذلك التصرّف.
3-في كلّ مرّة تعود تضع خمارا و نقابا،وتنسى باقي جسدك.
4-في كلّ مرّة تعود تطرق نفس الباب بطرقة مختلفة نوعا ما،وحين يفتح لك و تدخل،تكشف عن ساقك فتطرد.
5-تبحث عن مفقوداتك في مكان مضيء رغم أنّه ضاع منك في مكان مظلم.

رغم كلّ هذا نجد اليهود يزكّون الأغبياء في البلاد الأجنبية و يتسلّون بإستعراضاتهم ويصفّقون لهم،و لا يستشيونهم ولا يولونهم أيّ منصب في كيانهم.

اللّهمّ إنّا نسألك العفو و العافية و الستر في الدنيا و الآخرة.

[داليا خالد]

لا أظن ان هناك غبي, لان الله خلق للانسان عقل به من العجائب ما لا يمكن تخيله حتى, لذا فأن كل البشر يمتلكون الذكاء لو استخدموا عقولهم كما يجب. طبعا استثني من هذه النظرية المجانين (اسعد الناس).

[ابراهيم الساعدي]

لا امتلك أي كلام للرد عليكم سوى الاعتراف بجهلي في هذا الموضوع .......... لكم خالص التحية