أقول لأخي الكريم الكاتب الأديب الأستاذ طه خضر إن واتا تفخر بالأعضاء الكرام اليقظون ولا يتثاءبون أمثالك، كما هي فخورة بمن قام بهذا العمل البطولي فقد قام الرجل بما هو فوق العادي.
فإذا كان: أعظم أنواع الجهاد
كلمة حق في وجه سلطان جائر،
فما بالك في:
صرمة في وجه سلطان جائر؟!
والله لم أرى في وجه بوش الصغير وهو يتلقى الصرمة إلا قوله تعالى: [
ووجوه يومئذ عليها غبرة، ترهقها قترة]
وأقول لأخي الكريم الكاتب والصحفي الأستاذ نجار، صدقني
الصرمة دون قنبلة أبلغ للتاريخ مما لو حوت قنبلة. فسيقولون
قنبلة مزروعه في حذاء، بينما الآن يقولون
ضربوه بالصرمة.
أيهما أبلغ؟!
وأود أن أخبر الإخوة في واتا أن حذائي رقمه 44، لذا أود أن أسأل:
1.
هل للحذاء رقم 44 استخدامات أخرى غير لبسه؟! لو كان الأمر كذلك فربما أضعة في المزاد العلني؟!
2. هل تتوقعوا
زيادة الطلب على الحذاء رقم 44؟! وبالتالي
سيرتفع سعره بالرغم من انخفاض سعر برميل البترول؟
3. لماذا يرتفع ثم الحذاء 44، بينما الأسعار كلها في طريقها للانخفاض وبرميل البترول قد انخفض سلفاً وبحدة؟!
وأقترح على أخي الكريم الكاتب الأديب الأستاذ طه خضر تغيير عنوان المسار إلى التالي:
بالصرمة .. تودع بغداد الرئيس بوش الصغير
وبالله التوفيق،،،
المفضلات