بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة رقم (01): إن لم تقبل قيادتك التغيير، فعليك أنت أن تقوم بالتغيير
اليس جيش الأمة هو درع لها وحماية من الأعداء؟!
أم أن جيش الأمة وظيفته خادم في وزارة حرب الأعداء؟!
في أمتنا توجد مادة كاشفة، تعرفك هل أنت على الجانب الحق أم على باطل!
أتعرف ما هي؟!
إنها إسرائيل .. المغضوب عليهم!
هل أنت تقف في صف إسرائيل أم في الصف المضاد للشيطان وهو صف أهل الرباط؟!
إن كنت في الطرف الذي يضم إسرائيل؛ فأنت في حزب الشيطان!
قتلى حزب الشيطان في النار،
وشهداء حزب الله في الجنة.
هل جيش الكنانة اليوم يمشي على درب جيش الكنانة تحت قيادة صلاح الدين؟!
هل يعقل أن يحارب جيش الكنانة أهل الرباط؟!
لتوقف هذا المهزلة،
بيدك التغيير،
أنت مسؤول أمام الله!
فاتق الله في نفسك وأمتك!
عليك أن تضغط على قيادتك للتغيير،
فإن لم تستجب فعليك أنت التغيير.
وبالله التوفيق،،،
المفضلات