أغمضت عيني وقلت أسمعوني أبياتها البياتية.. قرأوها لي فما رأيت بمخيلتي أحدا ولا سمعت أصواتا متعددة بل صوتا واحدا منشدامغردا ..صوت الشاعر " الواتاوي " صادحا كالبلبل الغريد في دوحه المتسامي ..طرب في طرب.. بارك الله فيكم يا عرب وحماكم الرب..
وشكرا خاصا لصاحب الدعوة عمر طرافي البوسعادي المحترم .
المفضلات