الأخت الكريمة الأستاذة سلمى بالحاج مبروك،
جزاك الله خيرا على مرورك الكريم ومشاركتك القيمة.
لا تطبيع مع من يغتصب أرضا عربية ويسعى لهدم المسجد الأقصى المبارك، وهذا بفضل الله عز وجل محل إجماع معظم الشعوب العربية والإسلامية، ولكن هناك خشية من عملية التطبيع الثقافي غير المباشر، من خلال وسائل الإعلام وفضائيات الأمركة الموجهة ضد العرب والمسلمين، ومن خلال المؤتمرات الأكاديمية والبحث العلمي، وأيضا من خلال الحوار بكل أنواعه مع اليهود/الصهاينة/الإسرائيليين.
تحياتي وتقديري
المفضلات