Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

  1. #1
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    اللغة العربية والتحديات التي لا تنتهي!
    اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    ندوة خاصة باللغويين والمترجمين والكتاب والأدباء

    تحدث معي أحد العاملين في إحدى الجامعات العربية بشأن توجيه دعوة للجمعية لحضور مؤتمر هذا الصيف وإلقاء بحث حول التحديات التي تواجه اللغة العربية، فكرت بالتحديات التي تواجه العربية في العصر الرقمي حيث يسيء لها ملايين من ابنائها كل يوم على مرأى الجميع!

    لا أنكر أنني اشعر، برغم احترامي لنبل المسعى، بالسخرية عندما أسمع عن ندوات ومؤتمرات حول هذا الموضوع ، لأنني أشعر أن أساتذة العربية واللغويين العرب في واد والعالم في واد آخر! فأنت لا ترى لهم حضورا في المنتديات والمواقع والكيانات والجمعيات اللغوية والترجمية الرقمية، ولا حتى أبحاث للنشر على نطاق واسع لإحداث التأثير المطلوب..فكل غارق، ابتداء بأعضاء مجامع اللغة العربية ومرورا بأساتذة العربية وعلم اللغة والترجمة، في أمية مميتة (بدون كمبيوتر أو خدمة إنترنت أو قدرة على الطباعة السريعة أو حتى رغبة بمحو الأمية!) ويتحدث مع نفسه في مؤتمرات وندوات بروتوكولية مخصصة "للكرفتات" والقبلات والمقبلات! كيف سيدافعون، وهم بهذا الحال، عن العربية التي تغتصب ألف مرة في الثانية!

    لا شك أننا ناقشنا مسألة الدفاع عن العربية ونشرنا أبحاثا ومقالات، لكنني قلت لأشرك أصحاب الشأن في هذه الندوة لعلنا نخرج ببحث جماعي نلقيه في المؤتمر إن كتب لنا نصيب بحضوره، وإن لم نحضر المؤتمر، يظل علما منشورا هنا يستفيد منه الجميع.

    آمل مشاركة اللغويين والمترجمين المحترفين والكتاب والأدباء فقط لأن الموضوع متخصص..

    أهلا بالمشاركين والمشاركات في هذه الندوة..


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  2. #2
    أستاذ بارز/ كاتب وصحفي الصورة الرمزية عبدالقادربوميدونة
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    المشاركات
    4,243
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    وهل اطلع هؤلاء المؤتمرون على ما أودعت هنا ؟
    وهل واصلوا البحث فيه وحوله ؟
    وهل سمعوا لصرختي المدوية ؟
    وهل علموا أن اللغة العربية في الجزائرتتعرض لأبشع أنواع التشويه وأنها تخوض أشرس معاركها عبرالتاريخ مع أعدائها ؟
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=13959



    أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
    الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
    أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
    محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
    تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
    هنا صوت جزائري حر ..:

    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
    http://ab2ab.blogspot.com/
    http://ab3ab.maktoobblog.com/
    http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
    http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
    http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
    http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm

  3. #3
    مؤلف وترجمان الصورة الرمزية محمد إسماعيل بطرش
    تاريخ التسجيل
    04/10/2006
    المشاركات
    231
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    محمد إسماعيل بطرش

    "العربيسما بطرش"

    مشروع لعولمة اللغة العربية

    يوجد في العالم اليوم أكثر من بليون و نصف مسلم منتشرين في كل مكان على وجه الأرض، يجمعهم القرآن الكريم و توحدهم اللغة العربية التي أنزل الله كتابه الكريم بها فلا إسلام يلا قرآن ، و لا قرآن بلا لغة عربية.

    تقحم "عولمة" الغرب نفسها اليوم في كل مجال من حياة الناس العامة و الخاصة، فهل عند العرب شيء يستطيعون به اقتحام العولمة الغربية أو وضع معلم على الدرب تستطيع به أجيالنا القادمة أن ترى فيه إثباتا لوجودنا الذي كان الغرب يغيِّبه دائما؟

    كانت عولمة الغرب استبدادية تنفي وجود الآخرين أفرادا كانوا أم جماعات و ما كانت تقبل بهم إلا أذنابا و إمَّعات، غير أن لدى العرب خصوصا و المسلمين عموما شيء يستطيعون به فرض وجودهم على كلا الشرق و الغرب، ذلك الشيء هو الإسلام و اللغة العربية- لغة القرآن الكريم. لا يوجد شيء يشترك به مسلمو العالم جميعا غير القرآن. و لا يوجد شيء يشارك به القرآن جميع المسلمين في العالم سوى اللغة العربية، إذ لا إسلام بلا قرآن، و لا قرآن بلا لغة عربية. أفلا تكون اللغة العربية القاسم المشترك بين جميع المسلمين في العالم؟

    أو لا تستحق اللغة العربية أن تكون من أوائل ما يستحق العولمة الاختيارية بين الناس؟

    في هذا الصدد قمت بدراسة ما تمتاز به الأبجدية العربية من خصائص أفضل ما يبرزها القرآن الكريم و تساءلت :

    هل بإمكاننا نشر هذه الصفات و تعميمها على أبجديات العالم أجمع؟

    أم هل بإمكاننا تعريب الأبجديات الأجنبية و جعلها تنطق بأصوات اللغة العربية؟

    أو بعبارة أخرى - هل بإمكاننا عولمة اللغة العربية؟

    ألا يحق للمستضعفين و المغلوبين على أمرهم أن يكون لهم رأي و شأن؟ إن الله أوجد فيهم و لهم ما إن تمسّكوا به لن يضلّوا أبدا- كتاب الله و طريق الإسلام. و كتاب الله عربي مبين، أفلا تستحق اللغة العربية أن تكون أولى بالعولمة مما يجمعون؟

    من آيات الله تعدد ألوان البشر و اختلاف ألسنتهم، غير أنه اختار العربية لسانا لكتابه الكريم لا تصح تلاوته إلا بها، فهل من طريقة تقرّب العربية من غير العرب و تجعلها لغتهم الثانية بيانا و الأولى قرآنا؟

    تمتاز اللغة العربية بسعة مجال أصوات حروفها و لكل حرف منها أربعة عشر صوتا مشكّلا بالسكون و الفتح و الضّمّ و الكسر، ثمّ بمثلها مع الشّدّة، و من بعدها التنوين بالفتح و الضّمّ و الكسر و مثله مع الشّدّة.

    "العربيسما بطرش" طريقة عمدت إلى تعريب الأبجديات غير العربيّة بتوصيف مقارن لأصوات الحرف العربي و بيان مشابهته أو اختلافه عن صوت الحرف الأجنبي المقابل و من ثمّ، عمدت إلى تشكيل الحرف الأجنبي المماثل بعلامات التشكيل العربية الأصلية. أما بالنسبة للحروف العربية التي لا مثيل لها بين الحروف الأجنبية، فعمدت الطريقة إلى نحت أشكال لها اعتمادا على خصائص رسم الحرف العربي من استعمال للنقاط أو غير ذلك كالكتابة بالحرف الأجنبي الكبير لتوضيح ضخامة صوت الحرف التي تميزه عن الحرف القريب منه . و كان من ذلك كله الأبجدية المقابلة الأجنبية المعدّلة التالية:

    ش ، س ، ز ، ر ، ذ ، د ، خ ، ح ، ج ، ث ، ت ، ب ، أ
    a , b , t , t˙, j , h , h˙, d , d˙, r , z , s , ŝ

    ن ، م ، ل ، ك ، ق ، ف ، غ ، ع ، ظ ، ط ، ض ،ص
    S , D , T , Z , A , g , f , q , k , l , m , n
    ي ، و ، هـ

    h , w, y

    ثم عمدت الطريقة بعد ذلك إلى توصيف مخرج الصوت المميز لكل حرف بتوضيح نقاط إفصاحه في جوف الفم أو الأنف كما يلي:

    تتصف مخارج الحروف عموما بأنها تكون مصوّتة أو غير مصوّتة – أي تهتز فيها الحبال الصوتية في الحنجرة أو لا تهتز بدليل لمس منطقة الحنجرة من العنق أو سماع الطنين بسد الأذنين. أما نقاط الإفصاح فهي مواقع في جوف الفم يقترب منها اللسان أو يمسُّها ليخرج الصّوت من خلال هذا الاقتراب أو الالتقاء أو التّماسّ. كما يُشارك في إعطاء مواصفات الصوت بُعد نصل اللسان أو قربه من شراع الحنك، و تكون الأصوات حادّة كلما ضاق مخرجها و رخيمة كلما اتسع. و عموما نضع لارتفاع اللسان و انخفاضه في جوف الفم مستويات ثلاث: عال، و أوسط و منخفض. كما نميز فيه أمام و وسط و خلف. تشكّل هذه المواقع نقاطا توصيفية هامّة في إصدار أصوات الأحرف الصّوتية التي يخرج فيها صوت الحرف انطلاقا من الحبال الصوتية إلى جوف الفم الذي يتحدد فيه نوعية الصوت باتساع أو ضيق مجال خروجه الذي يلعب فيه مستوى اللسان في جوف الفم دورا حاسما.



    (مخطط اللسان ومستويات نقاط افصاح حرف الألف المشكلة والهمزة)



    1. حرف الألف يتصف بأنه يكون مزماريا كهمزة، و حرفا صوتيا أماميا منخفضا كألف لينة. و يضخّم صوت الألف بعد صاد و ضاد و طاء و ظاء و قاف.أما صوت الألف مع الفتح فتتصف بأنها أمامية وسطى و عالية، و الألف المضمومة بأنها خلفية عالية و الألف المكسورة بأنها أماميّة عالية أما الألف الممدودة فتكون وسطى منخفضة. تقابل أصوات حرف الألف و الهمزة بالرموز التالية من أحرف الأبجدية الصوتية العالمية التالية: الهمزة: ?/ /، الألف اللينة: a/ / ، الألف المفتوحة: ∂/ /الألف المضمومة: u/ /الألف المكسورة: i / / و الألف العميقة الممدودة a: / /.

    2. حرف الباء: حرف مصوّت تهتز فيه الحبال الصوتية في الحنجرة و هو صوت انفجاري يمُسك فيه الحرف ثم يرسل من الشفتين.

    3. حرف التاء: و هو حرف غير مصوّت لا تهتز فيه الحبال الصوتية في الحنجرة، تمسُّ فيه ذروة اللسان الأسنانَ العليا. يختلف إفصاحه عن مقابله الإنكليزي بأن التاء الإنكليزية ذروية سنخية بينما العربية منها تكون ذروية لسانية.

    4. حرف الثاء: ذروي بين-سني غير مصوت احتكاكي الإفصاح.

    5. حرف الجيم: حرف غير احتكاكي حنكي سنخي غير مصوت.

    6. حرف الحاء: غير مصوَّت احتكاكي بلعومي.

    7. حرف الخاء: احتكاكي حلقي غير مصوت.

    8. حرف الدال: حرف انفجاري ذروي لساني مصوت يختلف عن مقابله الإنكليزي الذي يكون ذرويا سنخيل.

    9. حرف الذال: احتكاكي ذروي – بين سني مصوَّت.

    10. حرف الراء: اهتزازي سنخي مصوت يكون منقلبا بالإنكليزية.

    11. حرف الزاي: احتكاكي سنخي مصوّت.

    12. حرف السين: احتكاكي سنخي غير مصوت.

    13. حرف الشين: احتكاكي سنخي حنكي غير مصوت.

    14. حرف الصاد: احتكاكي سنخي مضخّم غير مصوت.

    15. حرف الضاد: موقوف سني مضخم و مصوت.

    16. حرف الطاء: موقوف سني مضخم غير مصوت.

    17. حرف الظاء: ذروي – بين سني مضخم و مصوت.

    18. حرف العين: احتكاكي بلعومي مصوت.

    19. حرف الغين: احتكاكي حلقي مصوت.

    20. حرف الفاء: احتكاكي سني شفوي غير مصوت.

    21. حرف القاف: موقوف لهوي (من اللهاة) غير مصوت.

    22. حرف الكاف: موقوف حلقي استرواحي.

    23. حرف اللام: جانبي (من جوانب اللسان) سنخي مصوت يفخَّم في لفظ الجلالة بعد فتح أو ضمّ و يرقق عدا ذلك.

    24. حرف الميم: أنفي شفوي مصوت.

    25. حرف النون:أنفي سنخي مصوَّت.

    26. حرف الهاء: احتكاكي مزماري غير مصوت.

    27. حرف الواو: نصف صوتي مستمر شفوي مصوت يقبل علامة المدّ بالنقاط.

    28. حرف الياء: نصف صوتي مستمر حنكي مصوت يقبل المد بالنقاط.

    و بعد ذلك عمدت الطريقة إلى تطعيم الحرف الأجنبي بعلامات التشكيل العربية نفسها و كان من ذلك منظومة أصوات الحروف العربية التالية:

    قمت بعد ذلك بتطعيم كل حرف منها بعلامات الترقيم أو التشكيل العربيّة الأربع عشرة و هي السّكون، و الفتحة، و الضّمّة، و الكسرة، و من ثمَّ السّكون المشدّد، و الفتحة المشدّدة، و الضَّمَّة المشدّدة، و الكسرة المشدّدة. و يأتي بعد ذلك التنوين بالفتح، و التنوين بالضّمّ، و التنوين بالكسر. و يتبعه كذلك التنوين المشدّد بالفتح، و التنوين المشدّد بالضّمّ، و التنوين المشدّد بالكسر. علامات التشكيل الأربع عشرة :

    السكون: إصدار الحرف دون تحريك.

    الفتح: إضافة ثلث صوت الألف بفتح الشفاه بعد إصدار الحرف.

    الضمُّ: إضافة ثلث صوت واو بضم الشفاه بعد إصدار الحرف.

    الكسر: إضافة ثلث صوت ياء بخفض الفك السفلي (كسره) بعد إصدار الحرف.

    الشدّة: وضع ثقل كمي على الحرف بدل مضاعفته.

    و تضاف الشدة إلى كل من السكون و الفتح و الضم و الكسر.

    التنوين :بإضافة صوت نون بعد فتح، ضم، أو كسر.

    التنوين المشدد: تجتمع فيه صفتا التنوين و الشدة معا.

    تعتمد قواعد اللغة العربية أساسا على أمرين اثنين: تغيير علامة التشكيل، و إضافة أو نزع حرف أو أحرف من بنية الكلمة. و ينتج إبهام الكلام بإغفال علامات التشكيل كما أن وضع ألف أو واو أو ياء بدل الفتحة، الضمة، أو الكسرة يغير اللفظ و المعنى و الإعراب جميعا.

    تمتاز علامات التشكيل هذه و إضافة أو نزع حرف أو أحرف من الكلمة بأهميتها البالغة في ضبط اللفظ و المعنى و الإعراب، و يكاد جميع قواعد اللغة العربية أن يكون موقوفا على هذا الأمر. فكَتَبَ فعل ماض، بينما كُتِبَ مبني للمجهول و كاتَبَ تعني تبادل الرسائل و الكاتِبُ من يمتهن الكتابة، و الكتابُ ما يُكتَبُ فيه و المكتوب و الصحيفة و الفرض و الحُكم و القدَر و إلى آخره ….و في مجال أصوات الأحرف العربيّة الرحب يتسع أُفق العقل البشري في التعبير المحكم. و إذا كان للعولمة في اللغات من سبيل فلا أرى أحق من اللسان العربيّ المبين لغة للعالم أجمع إذ نطق به القرآن الكريم.

    1. (aْ-ا , ءْ), (ã – آ ), (aَ-أَ ), (aُ-أُ , ؤ ), (aِ-إِ ), (aً-أً ), (aٌ-ؤٌ ), (aٍ-ءٍ , ئٍ, إٍ )

    2. (bْ-بْ ), (bَ-بَ ), (bُ-بُ ), (bِ-بِ ), (bّْ, بّْ ), (bَّ-بَّ), (bُّ-بُّ ), (bِّ-بِّ )

    (bً-باً ), (bٌ-بٌ ), (bٍ-بٍ ), (bًّ-بّاً ), (bٌّ-بٌّ ), (bٍّ-بٍّ ).

    3. (tْ-تْ ), (tَ-تَ ), (tُ-تُ ), (tِ-تِ ), (tّْ-تّْ ), (tَّ-تَّ ), (t˙ُّ-تُّ ), (tِّ-تِّ ), (tً-تاً ),

    (tٌ-تٌ ), (tٍ-تٍ ), (tًّ-تّاً ), (tٌّ-تٌّ ), (tٍّ-تٍّ ).

    4. (t˙ْ-ثْ ), (t˙َ-ثَ ), (t˙ُ-ثُ ), (t˙ِ-ثِ ), (t˙ ّْ-ثّْ ), (t˙ً-ثَّ ), (t˙ُّ-ثُّ ), (t˙ِّ-ثِّ ),

    (t˙ً-ثاً ), (t˙ٌ-ثٌ ), (t˙ٍ-ثٍ ), (t˙ًّ-ثّاً ), (t˙ٌّ-ثٌّ ), (t˙ٍّ-ثٍّ).

    5. (jْ-جْ ), (jَ-جَ ), (jُ-جُ ), (jِ-جِ ), (jّْ-جّْ ), (jَّ-جَّ ), (jُّ-جُّ ), (jِّ-جِّ ), (jً-جاً), (jٌ-جٌ ), (jٍ-جٍ), (jًّ-جّاً ), (jٌّ-جٌّ ), (jٍّ-جٍّ ).

    6. (hْ –حْ ), (hَ – حَ ), (hُ – حُ ), (hِ- حِ ), (hّْ –حّْ ), (hَّ –حُّ ), (hُّ –حُّ ),

    (hِّ –حِّ ) (hً –حاً ), (hٌ –حٌ ), (hٍ –حٍ ), (hًّ –حّاً ), (hٌّ –حٌّ ), (hٍّ –حٍّ ).

    7. (h˙ْ-خْ ), (h˙َ-خَ ), (h˙ُ-خُ), (h˙ِ-خِ ), (h˙ ّْ-خّْ ), (h˙َّ-خَّ ), (h˙ُّ-خُّ ),

    (h˙ِّ-خِّ), (h˙ً-خاً ), (h˙ٌ-خٌ ), (h˙ٍ-خٍ ), (h˙ًّ- خّاً ), (h˙ٌّ-خٌّ ), (h˙ٍّ-خٍّ ).

    8. (dْ –دْ ), (dَ-دَ ), (dُ-دُ ), (dِ-دِ ), (dّْ-دّْ ), (dَّ-دَّ ), (dُّ-دُّ ), (dِّ-دِّ ), (dً-داً ),

    (dٌ-دٌ ), (dٍ-دٍ ), (dًّ-دّاً ), (dٌّ-دٌّ ), (dٍّ-دٍّ ).

    9. (d˙ْ-ذْ ), (d˙َ-ذَ ), (d˙ُ-ذُ ), (d˙ِ-ذِ ), (d˙ّْ-ذّْ ), (d˙َّ-ذَّ ), (d˙ُّ-ذُّ ), (d˙ِّ-ذِّ ),

    (d˙ً-ذاً ), (d˙ٌ-ذٌ ), (d˙ٍ-ذٍ ), (d˙ًّ-ذّاً ), (d˙ٌّ-ذٌّ ), (d˙ٍّ-ذٍّ ).

    10. (rْ-رْ ), (rَ-رَ ), (rُ-رُ ), (rِ-رِ ), (rّْ-رّْ ), (rَّ-رَّ ), (rُّ-رُّ ), (rِّ-رِّ ), (rً-راً ),

    (rٌ-رٌ ), (rٍ-رٍ ), (rًّ-رّاً ), (rٌّ-رٌّ ), (rٍّ-رٍّ ).

    11. (zْ-زْ ), (zَ-زَ ), (zُ-زُ ), (zِ-زِ ), (zّْ-زّْ ), (zَّ-زَّ ), (zُّ-زُّ ), (zُّ-زُّ ), (zِّ-زِّ ),

    (zً-زاً ), (zٌ-زٌ ), (zٍ-زٍ), (zًّ-زّاً ), (zٌّ-زٌّ ), (zٍّ-زٍّ ).

    12. (sْ-سْ ), (sَ-سَ ), (sُ-سُ ), (sِ-سِ ), (sّْ-سّْ ), (sَّ-سَّ ), (sُّ-سُّ ), (sِّ-سِّ ),

    (sً-ساً ), (sٌ-سٌ ), (sٍ-سٍ ), (sًّ-سّاً ), (sٌّ-سٌّ ), (sٍّ-سٍّ ).

    13. (ŝْ-شْ ), (ŝَ-شَ ), (ŝُ-شُ ), (ŝِ-شِ ), (ŝّْ-شّْ ), (ŝَّ-شَّ ), (ŝُّ-شُّ ), (ŝِّ-شِّ ),

    (ŝً-شاً ), (ŝٌ-شٌ ), (ŝٍ-شٍ ), (ŝًّ-شّاً ), (ŝٌّ-شٌّ ), (ŝٍّ-شٍّ ).

    14. (Sْ-صْ ), (Sَ-صَ ), (Sُ-صُ ), (Sِ-صِ ), (Sّْ-صّْ ), (Sَّ-صَّ ), (Sُّ-صُّ ),

    (Sِّ-صِّ ), (Sً- صاً ), (Sٌ-صٌ ), (Sٍ-صٍ ), (Sًّ-صّاً ), (Sٌّ-صٌّ ), (Sٍّ-صٍّ ).

    15. (Dْ-ضْ ), (Dَ-ضَ ), (Dُ-ضُ ), (Dِ-ضِ ), (Dّْ-ضّْ ), (Dَّ-ضَّ ), (Dُّ-ضُّ ),

    (Dِّ-ضِّ ), (Dً-ضاً ), (Dٌ-ضٌ ), (Dٍ-ضٍ), (Dًّ-ضّاً ), (Dٌّ-ضٌّ ), (Dٍّ-ضٍّ ).

    16. (Tْ-طْ ), (Tَ-طَ ), (Tُ-طُ ), (Tِ-طِ ), (Tّْ-طّْ ), (Tَّ-طَّ ), (Tُّ-طُّ ), (Tِّ-طِّ ),

    (Tً-طاً ), (Tٌ-طٌ ), (Tٍ-طٍ ), (Tًّ-طّاً ), (Tٌّ-طٌّ), (Tٍّ-طٍّ ).

    17. (Zْ-ظْ ), (Zَ-ظَ ), (Zُ-ظُ ), (Zِ-ظِ ), (Zّْ-ظّْ ), (Zَّ-ظَّ ), (Zُّ-ظُّ ), (Zِّ-ظِّ ),

    (Zً-ظاً ), ((Zٌ-ظٌ ), ( Zٍ-ظٍ ), (Zًّ-ظّاً ), (Zٌّ-ظٌّ ), (Zٍّ-ظٍّ ).

    18. (Aْ-عْ ), (Aَ-عَ ), (Aُ-عُ ), (Aِ-عِ ), (Aّْ-عّْ ), (Aَّ-عَّ ), (Aُّ-عُّ ), (Aِّ-عِّ ),

    (Aً-عاً ), (Aٌ-عٌ ), (Aٍ-عٍ ), (Aًّ-عّاً ), (Aٌّ-عٌّ ), (Aٍّ-عٍّ ).

    19. (gْ-غْ ), (gَ-غَ ), (gُ-غُ ), (gِ-غِ ), (gّْ-غّْ ), (gَّ-غَّ ), (gُّ-غُّ ), (gُّ-غُّ ), (gِّ-غِّ ),

    (gً-غاً ), (gٌ-غٌ ), (gٍ-غٍ ), (gًّ-غّاً ), (gٌّ-غٌّ ), (gٍّ-غٍّ ).

    20. (fْ-فْ ), (fَ-فَ ), (fُ-فُ ), (fِ-فِ ), ( fّْ-فّْ ), (fَّ-فَّ ), (fُّ-فُّ ), (fِّ-فِّ ), (fً-فاً ),

    (fٌ-فٌ ), ( fٍ-فٍ ), ( fًّ-فّاً ), (fٌّ-فٌّ ), (fٍّ-فٍّ ).

    21. (qْ-قْ ), (qَ-قَ ), (qُ-قُ ), (qِ-قِ ), (qّْ-قّْ ), (qَّ-قَّ ), (qُّ-قُّ ), (qِّ-قِّ ), (qً-قاً),

    (qٌ-قٌ ), (qٍ-قٍ ), (qًّ-قّاً ), (qٌّ-قٌّ ), (qٍّ-قٍّ ).

    22. (kْ-كْ ), (kَ-كَ ), (kُ-كُ ), (kِ-كِ ), (kّْ-كّْ ), (kَّ-كَّ ), (kُّ-كُّ ), (kِّ-كِّ ), (kً-كاً),

    (kٌ-كٌ ), (kٍ-كٍ ), (kًّ-كّأً ), (kٌّ-كٌّ ), (kٍّ-كٍّ ).

    23. (lْ-لْ ), (lَ-لَ ), (lُ-لُ ), (lِ-لِ ), (lّْ-لّْ ), (lَّ-لَّ ), (lُّ-لُّ ), (lِّ-لِّ ), ( lً-لاً ),

    (lٌ-لٌ ), (lٍ-لٍ ), (lًّ-لاًّ ), (lٌّ-لٌّ ), (lٍّ-لٍّ ).

    24. (mْ-مْ ), (mَ-مَ ), (mُ-مُ ), (mِ-مِ ), (mّْ-مّْ ), (mَّ-مَّ ), (mُّ-مُّ ), (mِّ-مِّ),

    (mً-ماً ), (mٌ-مٌ ), (mٍ-مٍ ), (mًّ-مّاً ), (mٌّ-مٌّ ), (mٍّ-مٍّ ).

    25. (nْ-نْ ), (nَ-نَ ), (nُ-نُ ), (nِ-نِ ), (nّْ-نّْ ), (nَّ-نَّ ), (nُّ-نُّ ), (nِّ-نِّ ), (nً-ناً ),

    (nٌ-نٌ ), (nٍ-نٍ ), (nًّ-نّاً ), (nٌّ-نٌّ ), (nٍّ-نٍّ ).

    26. (hْ-هـْ ), (hَ-هـَ ), (hُ-هـُ ), (hِ-ِ هـ ), (hّْ-هـّْ ), (hَّ-هـَّ ), (hٌّ-هـُّ ), (hِّ-هـِّ ),

    (hً-هـاً ), (hٌ-هـٌ ), (hٍ-هـٍ ), (hًّ-هـّاً ), (hٌّ-هـٌّ ), (hٍّ-هـٍّ ).

    27. (wْ- وْ), (wَ-وَ), (wُ-وُ), (wِ-وِ), (wّْ-وّْ), (wَّ-وَّ), (wُُّ-وُُّ), (wِّ-وِّ), (wً-واً),

    (wٌ-وٌ), (wٍ-وٍ), (wًّ-وّاً), (wٍّ-وٍّ), (wٍّ-وٍّ).

    28. (yْ-يْ ), (yَ-يَ ), (yُ-يُ ), (yِ-يِ ), (yّْ-يّْ ), (yَّ-يَّ ), (yُّ-يُّ ), (yِّ-يِّ ), (yً-ياً ),

    (yٌ-يٌ ), (yٍ-يٍ ), (yًّ-يّأً ), (yٌّ-يٌّ ), (yٍّ-يٍّ ).

    و نعمد بعد ذلك إلى كتابة الكلمات العربيّة مرسومة بالحرف الأجنبيّ المعرّب متخطّين ،للتسهيل، صعوبات تعدد رسم شكل الحرف العربيّ إذا وقع في أول الكلمة، وسطها، آخرها، أو كان مفردا فيها. كما أننا نيسّر استثناءات الإملاء إذ نكتب الأحرف التي تنطق فقط، و أعتقد أن هذا يمنع القارئ من الوقوع في الخطأ إذ تجنّبه قراءة الأحرف التي تُكتب و لا تُلفظ. و في هذا ضبط كبير للتّلاوة و تيسير للقارئ. كما أننا باستعمال التشكيل للحروف و علامات التشكيل نجعل المتعلّم بهذه الطريقة يقف على حقيقة اللغة العربية التي تُبنى قواعدها على أمرين جوهريّين اثنين: تغيير تشكيل الحرف و الإضافة أو الإنقاص للحروف. و لا بدّ أن نذكر هنا أن طريقة "العربيسما بطرش" هي الطريقة الوحيدة التي تمكّنت من حلّ مشكلة التشويه في الطرق السّابقة التي تستعمل خطاً الألف بدل الفتحة و الواو بديل الضّمّة و الياء بديل الكسرة مما يؤدّي و لا ريب إلى تشويه جميع اللفظ و المعنى و الإعراب.

    مثال تطبيقي "سورة الفاتحة":

    سورة الفاتحة مرسومة بأحرف الأبجديّة الإنكليزية المعرّبة و المطعّمة بعلامات التّرقيم العربيّة الأصيلة لمقارنة دقة عرضها لأصوات الذّكر الحكيم الميسّر و التي تشجع غير العربيّ على متابعته تعلّم اللغة العربيّة بعد أن أُزيلت عنه غربتها و غرابتها:



    فاتحة الكتاب

    بسمِ
    اللّهِ
    الرحمن
    الرّحيم
    الحمدُ
    للّهِ
    ربِّ
    العالمين

    bِsْmِ
    lّãhِ
    rَّhmanِ
    rَّhym.
    aَlْhَmْdُ
    lِlّãhِ
    rَbِّ
    lْAaْlَmynَ

    الرحمن
    الرّحيم
    مالِكِ
    يومِ
    الدّين
    إيّاكَ
    نعبُدُ
    وَ

    aَrَّhْmãnِ
    rَّhym
    malِkِ
    yَwْmِ
    dّyْn
    aِyّaْkَ
    nَAْbُdُ


    إيّاكَ
    نستعين
    اهدنا
    الصِّراطَ
    المستقيم
    صِراطَ
    الّذينَ
    أنعمتَ

    aِyّaْkَ
    nَsْtَAyn
    aِhْdِna
    SِّraْTَ
    lْmُsْtَqym
    SِraْT
    َ lَّd˙yْnَ
    aَnْAَmْtَ

    عليهِم
    غيرِ
    المغضوبِ
    عليهِم
    وَ
    لا
    الضّالّين


    Aَlَyْhِm
    gَyْrِ
    lْmَgْDwb
    Aَlَyْhِm

    la
    Dّãlّyْn






    كيفية تطبيق هذه الطريقة لتعريب أية أبجدية أجنبية أخرى:

    البدء بدراسة صوتية مقارنة لأصوات أحرف الأبجدية المراد تعريبها فنثبت رسم شكل الحرف الموافق كما هو و ننحت للحرف غير الموافق شكلا مناسبا بالاعتماد على أمرين اثنين : شكل أقرب صوت إليه و الاستفادة من خصائص الخط العربي باستعماله التنقيط.

    نقوم بتوصيف علمي لمخارج كل حرف و نقاط إفصاحه.

    نقوم بتطعيم كل حرف معدل و موصوف بعلامات التشكيل العربية الأصلية الأربع عشرة.

    نمرن المتعلم على تقليد أصوات كل حرف مشكّل مستعينين بوسائل تعليمية مناسبة حتى يستقيم لسانه في إصدار أصوات الأحرف العربية.

    ندربه على الكتابة و القراءة بالأحرف المبتكرة و المشتقة من أبجدية لغته الأم قاصرين الكتابة على ما ينطق من أصوات الحروف تسهيلا و تيسيرا.

    بعد إتقان المتعلم مداولة اللغة العربية بهذه الطريقة يصبح على دراية بأصوات اللغة العربية تحفزه لمتابعة تعلمها مكتوبة بالحرف العربي الجميل.

    و أخيرا يمكننا الوقوف على ميِّزات هذه الطريقة و إحكام عرضها الدقيق للغة العربية عند مقارنتها بغيرها من الطرق التي يُكتب فيها الكلام العربي بالحرف الأجنبيّ و بخاصّة ألفاظ القرآن الكريم دون تشكيل للحرف و دون تفريق و تمييز لأصوات الحروف العربيّة. فإذا أراد القارئ الأجنبيّ قراءة ما هو مكتوب يأحرف لغته بدقّة نتج عن ذلك و لا ريب إفساد للنطق العربيّ الصحيح و تشويش بل و تشويه لمعاني الكلمات العربيّة كما يوضحه المثال التالي للآية 18 من سورة ياسين كما تبثها الفضائيات الإسلامية مكتوبة بالحرف اللاتيني غير المعرب لمقارنتها بطريقة العربيسما بطرش:

    بسم الله الرحمن الرحيم

    النص العربي: قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنّكم و ليمسّنّكم منا عذاب أليم.

    النص بالحرف اللاتيني كما تبثه القنوات الفضائية الإسلامية:

    Qalou enaa tatayyarnaa bekom laei-lamtantahou lanarjomannakom wa layamassannakom mennaa 'azaabon alym.

    كيف يقرأ الأجنبي النّصّ اللاتيني بغير طريقة العربيسما:

    / قالوا انا تاتاييارنا بيكوم لإلام تانتاهو لانارجوماناكوم وا لاياماساناكوم مننا أزابون أليم/



    النص بطريقة العربيسما بطرش:

    qalw/aِِ ِnّ a / tَ Tَ yَّ rْ na/bِ kُ m/ lَ aِ lَّm/ tَ nْ tَ hw/ lَnَ rْ jُ mَ nَّ kُm/ wَ lَyَmَsَّnَّkُ m mِ nّa / Aَdֺabٌ / aَ lym.



    بماذا تمتاز طريقة العربيسما بطرش:

    1- ضبطت مخارج الحرف العربي بتوصيفه صوتيا و لفظيا .

    2- شكّلت الحرف الأجنبي بنفس علامات التشكيل العربي الأصلية كمقدمة تضعه على معرفة بالأصول العربية التي تفرّق بين الحرف الصوتيّ الكامل و التشكيل المشتق منه و الذي يعادل ثلث طوله الصوتي.

    3- تقيّدت من الأحرف بكتابة ما ينطق منها فقط مساعدة غير العربي على ضبط التجويد.

    4- جعلت الحرف الأجنبي معادلا تاما للحرف العربي من حيث قبوله علامات التشكيل و يفوقه بساطة أن له شكلا واحدا أينما ورد في الكلمة أولها،أوسطها، آخرها أو كان مفردا فيها.

    . و نحن بانتظار من يدرس هذا الأمر دراسة مسؤولة و اعتماد الطريقة الأكثر دقّة و الأفضل.

    كما أنني كنت قد أصدرت كتابا بالإنكليزية بعنوان "تعلم اللغة العربية عن طريق الإنكليزية لغير العرب" طبقت فيه الطريقة المذكورة ما ضمّنته أحكام التجويد و عرضت فيه قواعد اللغة العربية بأسلوب مواز لما تُعرض فيه قواعد اللغة الإنكليزية لبناء الألفة للغة العربيّة لدى المتعلّم الإنكليزي الأصل أو اللغة.

    و إنني بصدد تعريب الأبجدية الروسية على نفس النسق و كذلك الأبجدية الفرنسية. و آمل أن أجد العون لتحقيق مشروعي هذا لتعريب أبجديات اللغات الأخرى التي ينطق بها عدد هائل من البشر الذين أرى من واجبنا كمسلمين عرب أن نيسّر لهم سبيل تعلّم اللغة العربيّة مكتوبة بأبجدياتهم ليتمكنوا من الاطلاع على القرآن الكريم و تلاوته بلسان عربيّ مبين.

    الباحث المشارك

    محمدإسماعيل بطرش - مجاز باللغة الإنكليزية و آدابها - جامعة دمشق عام 1964

    حماه - سورية

    e.mail: arabisma@scs-net.org


  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية سلم محمد
    تاريخ التسجيل
    08/05/2009
    المشاركات
    258
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وباسم محمد 
    بعد أصدق وأجمل التحيات المباركات
    يطيب لي فى هذه اللحظة، إن سمحتم لي طبعا ــ وإن كنت غير مصدق بما أفعل الآن من هذه الاتصالات العجيبةــ أن أستفيد من هذه الفرصة الذهبية، وهى الاتصال بكم، بخصوص عرض اهتمامي الشديد بتيسر تعليم اللغة العربية، وخاصة علم النحو، اهتما م يعيش معي منذ عقد أو أكثر، حيث إننى أرى أن علم النحو مظلوم ظلما فظيعا، من حيث تركه على منوال الذين اخترعوه، رحمهم الله، بدليل أنه لم يصنع له باب للمجرورات إلى اليوم، و ما زلنا نحاكي، ونخاف من البدعة، كأن علم النحو أوهام، وليس علما عمليا صحيحا، مكون من أربعة أبواب، باب المجرورات الثلاثة، المجرور بحرف الجر، والمجرور بالمضاف، والمجرور بالتبعية، وأمثلة ذلك: البسملة الشريفة، وباب المرفوعات من الأسماء السبعة: المبتدأ وخبره، والفاعل ونائبه، واسم كان، وخبر إن، وتوابع المرفوعات، والفعل المضارع المجرد من العوامل، وباب المجزومات وهو الفعل المضارع مع جوازمه، وما عدا ذلك منصوبات، يمكن اختصارها، فلماذا الادعاء والقول إن قواعد العربية عويصة؟، ولماذا إدخال المستويات العليا فى مناهج المبتدئين، ولماذا الفرح بأخطاء الآخرين؟، فهل نريد خدمة العربية أم نريد محاربة بعضنا، أسوة بأنانية الزير سالم المشئومة.
    هل يمكنكم يا سعادة السيد عامر: مساعدتى، وذلك بالاطلاع على ما كتبته فى هذا المجال، ومراجعته من قبل المتخصصين، والعمل على الاستفادة منه على مستوى العرب، بالطباعة والنشر أو بأي طريقة ترونها، إن كان مفيدا كما أزعم، والله أعلم.
    والسلام عليكم.
    ملاحظة: لا أهتم بالريع أو المال، لأننى تعودت وأحببت الحياة الوسطية.


  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية سلم محمد
    تاريخ التسجيل
    08/05/2009
    المشاركات
    258
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    .....استفسار..... لم أفهم تضعيف الراء، فى الرَّحيم، والدال، فى الدِّين، مع اللام الشمسية، فى:
    aَrَّhْmãnِ
    rَّhym
    malِkِ
    yَwْmِ
    dّyْn
    aِyّaْkَ
    nَAْbُdُ
    .....


  6. #6
    أستاذ بارز الصورة الرمزية خالد حسين أبو عمشة
    تاريخ التسجيل
    21/04/2007
    العمر
    50
    المشاركات
    210
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: اللغة العربية وتحديات العصر الرقمي

    من التحديات التي تواجه اللغة العربية في العصر الراهن التحدي الحضاري الذي يتجلى في صور مختلفة منها تعليم اللغة العربية للناطقن بغيرها، علماً بأن هذا المجال لا يزال يحتاج لمزيد من البحث والدراسة، وينبغي التصدي لما له من آثار إيجابية على اللغة نفسها والدارسين وصورة الإنسان العربي أمام "الآخر".

    د. خالد حسين أبو عمشة
    دكتوراه في اللسانيات ومناهج اللغة العربية وطرائق تدريسها للناطقين بغيرها
    المدير الأكاديمي ورئيس قسم اللغة العربية المعاصرة
    مركز قاصد لتعليم اللغة العربية المعاصرة والكلاسيكية
    abuamsha@gmail.com
    0795589886
    عمّان - الأردن

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •