أجهزة عباس تختطف البرفسور عبد الستار قاسم ....

[عائشة صالح]

وإننا إزاء هذا الانتهاك الصارخ للتقاليد والقيم الوطنية من خلال ممارسة الاعتقال السياسي نؤكد على ما يلي:
1-نرفض وندين ونستنكر بشدة الاعتقال السياسي، خاصة اعتقال الدكتور عبد الستار قاسم، ونحمل الأجهزة الأمنية المسئولية الكاملة عن سلامته.
2-نُذَّكر بأن الدكتور عبد الستار قاسم تعرّض عبر السنوات الماضية لسلسلة من الاعتداءات شملت إطلاق النار عليه وحرق سيارته، ومحاصرته برسائل تهديد مستمرة ومتواصلة.
3-إننا إذ نؤكد على تحريم وتجريم الاعتقال السياسي، فإننا نعتبر أن فبركة التهم للمناضلين هي أكثر قبحاً وبشاعة من جريمة الاعتقال السياسي.
4-يتحمل المستوى السياسي في حركة فتح، وفي المقدمة الرئيس أبو مازن المسئولية الكاملة عما جرى ويجري للدكتور عبد الستار قاسم، ولا يمكن قبول التبريرات والفبركات التي تُلقي المسئولية في النهاية على عاتق المجهولين أو الموظفين الصغار.
5-يجب على مهندسي سياسة تكميم الأفواه وقمع الحريات السياسية أن يدركوا أن تصعيد خطواتهم لن تُقابل إلا بمزيد من الإصرار والنضال على محاربة التسلط والاستبداد.
وإذ تسجل جمعية أساتذة الجامعات هذه المواقف فإنها تطالب بـ:
1-الإفراج الفوري عن الدكتور عبد الستار قاسم ومحاسبة كل العابثين الذين فبركوا له الاتهامات ومارسوا عملية الاعتقال.
2-نطالب أعضاء المجلس التشريعي، وفصائل العمل الوطني، وقيادة حركة فتح تحمل المسئولية والقيام بالضغوط اللازمة للإفراج عن الدكتور المناضل.
3-نطالب بمحاسبة مرتكبي جريمة الاعتقال السياسي، وفبركة الاتهامات للمناضلين والمفكرين وإيقاع أشد العقوبات الرادعة بحقهم.
4-نطالب كل المناضلين والمثقفين والأكاديميين برفع الصوت عالياً ضد جرائم الاعتقال السياسي، والنزول للشارع للتصدي لسياسات تكميم الأفواه.
جمعية أساتذة الجامعات- فلسطين

بوركت أخي د. محمد سبقتني في وضع البيان

نحن لا نستبعد عن هذه الأجهزة شيء ألم يعتقلوا الدكتور الرنتيسي رحمه الله ؟ ألم يعتقلوا غيره من المجاهدين الكثير من قبل ؟!

من سلم أحمد سعدات؟ ألم تكن أجهزة السلطة المتسلطة؟!

نحن نرفض وبشدة هذا القمع التعسفي من قبل أجهزة الخونة المتآمرين مع الاحتلال ونعتبرهم أجهزة قمع صهيونية والشعب الفلسطيني براء منهم.

ننادي بمحاربتهم على كل الأصعدة وفضحهم في كل مكان.

حسبنا الله ونعم الوكيل .. بدل أن يكونوا عوناً لأهلهم أصبحوا عالة عليهم متآمرون متصهينون ..تباً لهم تباً لك يا عباس ويا دحلان .. تباً لكل أجهزتكم الفاسقة

[حاتم صفوت النونو]

الشرف للدكتور عبدالستار القاسم والخزي والعار للامن الوقائي هذا الجهاز الخسيس الذي تاريخة مخزي من اول انشائة الى الان اعتقال المجاهدين وتعذيبهم وقتل العلماء وحفظة القران الكريم بالامس القريب محاولة اغتيال الشيخ الجليل حامد البيتاوي واليوم اعتقال د. عبدالستار قاسم

[ناصر عبد المجيد الحريري]

ما نخشاه الآن هو أن يقوم الفريق الدايتوني بتسليم البروفسور عبد الستار قاسم وبعض ممن شملهم الاعتقال ومنهم ( الصحفي/ مصطفى صبري، عضو مجلس بلدية قلقيلية. - الصحفي/ مراد أبو البهاء، الموظف في مكتب "كتلة الإصلاح والتغيير" في رام الله. ) إلى سلطات الاحتلال كما فعلت مع المناضل أحمد سعدات وغيره من مناضلي الشعب الفلسطيني ، و لا أنسى ان سبب اعتقال المناضل مروان البرغوثي كان بسبب خيانة بعض قيادات فتح في الضفة التي تتعامل مع الاحتلال .
ننتظر من السلطة الفلسطينية الافراج عن كل المعتقلين السياسيين في سجونها فوراً ...

[Dr. Schaker S. Schubaer]

[tabletext="width:70%;"]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (02): لنذهب أبعد من المطالبة بإطلاق سراح المناضل الكبير

[/tabletext]

[tabletext="width:70%;"]

فالقضية قضية أمة .. ووطن
القضية هنا قضية شعب .. قضية أمه .. وقضية وطن لشعب في الأمة!
ماذا لو أطلقوا البروفسور عبدالستار قاسم؟!
وكانت حملة إطلاقة هي الدخان المطلوب لحجب رؤية بيع الشعب والأمة والوطن؟!
وأقول لأخي الكريم المجاهد الكبير المرابط الأستاذ الدكتور محمد الريفي،
بدلاً من إطلاق حملة فقط لأطلاق سراح المناضل الكبير البروفسور عبدالستار قاسم،
لماذا لا تكون الحملة هي إسقاط مغتصبي السلطة الفلسطينية؟!
بمعني آخر:
لماذا لا تكون الحملة لإسقاط عباس وزمرة عباس؟!
يجب أن يعلن الفلسطينيون اليوم .. بل الآن:
عدم شرعية عباس!
وقبل أن يبيع الوطن!
ونخاطب باراك أوباما ..
من أين يستمد عباس شرعيته حسب المفاهيم الديمقراطية الأمريكية؟!
هل يجوز أن نبحث الشأن الأمريكي مع جورج بوش؟!
الفئران لا تعين قطاً إلا في الرسوم المتحركة .. ميكي ماوس؟!
فكيف يمدد أصحاب المعالي وزراء الخارجية العرب لصاحب فخامة رئيس سلطة؟!
هل نتوقع مستقبلاً في أمريكا أن يقوم النوادل (جمع نادل) تعيين العضو المنتدب في شركة بوينج؟!
لماذا هذا الاحتقار للعرب ولا تعاملوهم وفق المعايير العلمية؟!

ألا يرى الرئيس أوباما رماداً تحت النار؟!
كما فعل بوش الصغير؟!
فاعتقد أنه طالما أزاح صدام حسين، فالعراق في جيبه!
وإذا بظهر الولايات المتحدة ينكسر على تراب الرافدين!
ألم ينتخب الشعب الفلسطيني عباس رئيساً لولاية واحدة!
أم أنه انتخبه كملك لفلسطين!
أم أنه انتخبه خارج الزمان المتعارف عليه؟!
كل الاتفاقات التي يعقدها بعد 9 يناير 2009 غير شرعية،
وقبل 9 يناير تحتاج موافقة المجلس التشريعي المنتخب ..
أليست هذه هي الممارسة الديمقراطية؟!

أخي لا بد من الإعلان أن عباس مثلة مثل نتنياهو وليبرمان عدو الشعب الفلسطيني!
وهو وزبانيته جزء من الاحتلال الذي يجب مقاومته!
أننتظر حتى يبيع الوطن .. لنقوم باللطم؟!
ثم متى كان إجماع الشعب الفلسطيني مهماً لعباس؟!
وللوسطاء بين الفلسطينيين؟!
أليس ما يسمى بالصلح بين الفلسطينيين يعني فقط .. وفقط لا غير بأن يتم فرض عباس؟!
ألم تسمع ما قالت بالأمس كيلينتون؟!

متى نحزم أ/رنا كما حزمه الفرنسيون!
قالوا لبطلهم في الحرب العالمية الأولى بيتان،
أنت خائن ..
فمتى نستيقظ ونتحرك قبل فوات الأوان؟!

وللإخوة في حماس ..
ساعدكم الله ..
المشوار صعب
لكن الشعب ملتف حولكم
والله معكم
يمدكم بجند من عنده
فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين

وبالله التوفيق،،،

[/tabletext]

[عامر العظم]

هذه كارثتنا!

عندما يكون طرح المرء غير عقلاني أو غير منطقي أو أكبر من حجمه وقدراته، تظل الكارثة مستمرة!

هذا يخشى أن تسلم السلطة قاسم إلى إسرائيل وكأن إسرائيل لا تستطيع اعتقاله وهي لديها 600 حاجز حول وبين المدن! وهذا ينسى موضوع الدكتور قاسم ويذهب ليقدم مطالب كبيرة ويخاطب أوباما بدلا من شعبه في قضية خاصة! يتهمونهم بحكومة دايتونية أو أمريكية ثم يريدون أن يخاطبوا أو يستجدوا أوباما بدلا من مخاطبة شعوبهم! ما هذا التناقض الصارخ! جالس 24 ساعة لعباس ومبارك وفرناس! وعليه، تظل كارثتنا مستمرة!

لو قلت للدكتور شاكر..تعال سنسقط عباس، ولو أنني لا أدعو شخصيا لذلك، هات خارطة الطريق وأخبرنا كيف ستسقطه، تراه يتوارى عن الأنظار!

أين المنطقية وأين العقلانية وأين الواقعية وأين التنظيم في تفكيرنا؟! أعتقد أنه يجب تأهيل العقول هنا قبل أن نفكر فيمن هو بعيد!

في هذه الأثناء، الاستخدام المتكرر والممل مئات المرات على مدار عامين لـ " المجاهد الكبير المرابط الأستاذ الدكتور" يعبر عن ميول سادية وسلطوية في فرض قناعات شخصية على الآخرين، ومبالغة تصل حد الملل، وفكر غير عقلاني وغير مقنع بالتالي! هذا علما بأنا صاحب الشأن طلب من الدكتور شاكر عدم وصفه كذلك!

تحية مأساوية!

[Dr. Schaker S. Schubaer]

[TABLETEXT="width:70%;"]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (03): أجبار في القضايا الهامشية .. خوار في القضايا المحورية يا أبا زيد؟!

[/TABLETEXT]

[TABLETEXT="width:70%;"]

نحن نتكلم أخي الكريم عامر عن تحرك متعدد الاتجاهات ومتعدد المنابت.
نبدأ من واتا باعتبار عباس وزمرته أعداء للأمة ..
ونتوجه بالخطاب للأمة في فلسطين باعتباره هكذا ..
وإلى مؤسسات المجتمع المدني في فلسطين،
بل ونطالبهم بالعصيان المدني في الضفة الغربية!

إذن فالحركة الأولى في اتجاه الشعب الفلسطيني لوقف البيع المنتظر من جانب عباس وزمرته للقضية الفلسطينية، ومنبت الحركة هي واتا، أليس كذلك؟!

الحركة الثانية باتجاه الأمة العربية والإسلامية،
وللسلطة الحاكمة في هذه الدول بما فيها المنظمات الإقليمية مثل منظمة المؤتمر الإسلامي،
نبلغهم فيها بعدم شرعية عباس كرئيس للسلطة،
وعدم التعامل معه بشأن القضية الفلسطينية،
وعدم جدوى أي اتفاقات معه،
فهو بعد 09/01/2009 لا يمثل إلا نفسه!
إذا حضر الماء بطل التيمم،
وإذا كان المجلس الوطني قد تم بالتعيين أي بالتيمم،
فالمجلس التشريعي تم بالانتخاب أي بالماء!
نطالب المنظمات العربية والإسلامية أخذ علم بذلك!
ونطلب منهم مناصرة الشعب الفلسطيني،
والقيادة الشرعية المنتخبة للشعب الفلسطيني.
والبراءة من أي اتفاق يقوم به عباس بعد 9/1/2009
وهذا المستوى الثاني للتحرك

أما المستوى الثالث فهو على المستوى العالمي؛
الكتابة إلى الرئيس الأمريكي والدول الأوروبية والدول الصديقة كالهند والصين،
لأخذ العلم بأن عباس - ديمقراطياً - لا يمثل شيء بعد 09/01/2009م!
وأن أي اتفاق يقوم به هو باطل Void،
لماذا لا يتفقوا مع نتنياهو أو ليبرمان كممثل للشعب الفلسطيني؟!
الشعب الفلسطيني لا يعترف بأي اتفاق يبرمه عباس مع أي طرف!

ولا أجد ما أقول لأخي عامر في هذا المقام إلا ما قاله الصديق ابوبكر رضي الله عنه لعمر رضي الله عنه:
أجبار في الجاهلية خوار في الإسلام ياعمر؟!
ألست القائل أخي الكريم عامر:
"لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!"؟!
أيوجد استفزاز لواتا وأهل واتا أكبر من بيع الأمة والوطن؟!
أم أن واتا ليست متأكدة من خيانة عباس؟!

وبالله التوفيق،،،

[/TABLETEXT]

[ناصر عبد المجيد الحريري]

الأمة كلها متأكدة من خيانة عباس وزمرته الغبية .
ولتغيير الوضع الراهن في الأراضي الفلسطينية لا يتم إلا عبر تغيير شامل في الكثير من المفاهيم التي أوجدتها عصابة عباس وسانده في تعزيزها الاحتلال .
التغيير يشمل عباس أولاً ، هذا أمر طبيعي كونه غير شرعي ، ويستمد وجوده حالياً من جبروت العالم الظالم .
والتغيير الواجب علينا ، أن نكرس مصطلحات ومفاهيم مقاومة جديدة ، بالفكر كما بالبندقية .
إعادة الشرعية للشعب الفلسطيني ولو أنه تحت الاحتلال ، علماً بأنه أعطى العالم دراساً في الديمقراطية شهدها العدو قبل الصديق .

[Dr. Schaker S. Schubaer]

[tabletext="width:70%;"]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (04): مجرد سؤال صغير!

[/tabletext]

[tabletext="width:70%;"]

كان اغتيال الأرشيدوق "فرانسيس فرديناند" ولي عهد النمسا والمجر وزوجته بمدينة سراييفو عام 1914 من قبل طالب صربي بمثابة الشرارة التي أشعلت فتيل الحرب العالمية الأولى. وكانت نتيجة الحرب العالمية الأولى التي شكلت البداية للعالم الجديد ونهاية الأرستقراطيات والملكيات الأوروبية.

لماذا لا يكون اعتقال مناضل كبير مثل البروفسور عبدالستار قاسم بداية لتغيير خارطة المنطقة السياسية لصالح هذه الأمة؟!
تبدأ بتدحرج سلطة عباس المحمية بحراب الصهاينة؟!
أم ان العرب قد أضحت أمة ميته لا تستطيع الثورة لمصالحها؟!
أو دب الوهن فيهم؟!
حب الدنيا وكراهية الموت؟!
هذا ليس الحال على الأقل في الشعب الفلسطيني والشعب العراقي!

وبالله التوفيق،،،

[/tabletext]

[الحاج بونيف]

السلام عليكم ورحمة الله
ندين بشدة هذا الاعتقال للبروفيسور عبد الستار قاسم ونطالب بإطلاق سراحه فورا.
الخزي والعار لسلطة تنفذ أجندة جلادي شعبها.
عاشت فلسطين حرة مستقلة.

[عائشة صالح]

[tabletext="width:70%;"]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة رقم (03): أجبار في القضايا الهامشية .. خوار في القضايا المحورية يا أبا زيد؟!

[/tabletext]

[tabletext="width:70%;"]

نحن نتكلم أخي الكريم عامر عن تحرك متعدد الاتجاهات ومتعدد المنابت.
نبدأ من واتا باعتبار عباس وزمرته أعداء للأمة ..
ونتوجه بالخطاب للأمة في فلسطين باعتباره هكذا ..
وإلى مؤسسات المجتمع المدني في فلسطين،
بل ونطالبهم بالعصيان المدني في الضفة الغربية!
إذن فالحركة الأولى في اتجاه الشعب الفلسطيني لوقف البيع المنتظر من جانب عباس وزمرته للقضية الفلسطينية، ومنبت الحركة هي واتا، أليس كذلك؟!
الحركة الثانية باتجاه الأمة العربية والإسلامية،
وللسلطة الحاكمة في هذه الدول بما فيها المنظمات الإقليمية مثل منظمة المؤتمر الإسلامي،
نبلغهم فيها بعدم شرعية عباس كرئيس للسلطة،
وعدم التعامل معه بشأن القضية الفلسطينية،
وعدم جدوى أي اتفاقات معه،
فهو بعد 09/01/2009 لا يمثل إلا نفسه!
إذا حضر الماء بطل التيمم،
وإذا كان المجلس الوطني قد تم بالتعيين أي بالتيمم،
فالمجلس التشريعي تم بالانتخاب أي بالماء!
نطالب المنظمات العربية والإسلامية أخذ علم بذلك!
ونطلب منهم مناصرة الشعب الفلسطيني،
والقيادة الشرعية المنتخبة للشعب الفلسطيني.
والبراءة من أي اتفاق يقوم به عباس بعد 9/1/2009
وهذا المستوى الثاني للتحرك
أما المستوى الثالث فهو على المستوى العالمي؛
الكتابة إلى الرئيس الأمريكي والدول الأوروبية والدول الصديقة كالهند والصين،
لأخذ العلم بأن عباس - ديمقراطياً - لا يمثل شيء بعد 09/01/2009م!
وأن أي اتفاق يقوم به هو باطل void،
لماذا لا يتفقوا مع نتنياهو أو ليبرمان كممثل للشعب الفلسطيني؟!
الشعب الفلسطيني لا يعترف بأي اتفاق يبرمه عباس مع أي طرف!
ولا أجد ما أقول لأخي عامر في هذا المقام إلا ما قاله الصديق ابوبكر رضي الله عنه لعمر رضي الله عنه:
أجبار في الجاهلية خوار في الإسلام ياعمر؟!
ألست القائل أخي الكريم عامر:
"لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!"؟!
أيوجد استفزاز لواتا وأهل واتا أكبر من بيع الأمة والوطن؟!
أم أن واتا ليست متأكدة من خيانة عباس؟!
وبالله التوفيق،،،

[/tabletext]

بوركت أخي شاكر شبير ونحن نؤيدك بكل ما كتبت والله المستعان

لو قلت للدكتور شاكر..تعال سنسقط عباس، ولو أنني لا أدعو شخصيا لذلك،

أستغرب كل الاستغراب من موقف عامر!!!
لماذا تناقض نفسك وتوجههك يا عامر ؟؟!!
نتمنى أن توضح موقفك من حكومة عباس هل أنت راضٍ عنها؟ أم أنك تخاف من قول الحق وهذا ما لا نعهده بك!!
تحية وطنية ثائرة على الظلم
تحيا فلسطين قلب الأمة النابض ويسقط كل متخاذل عميل خائن وجبان

[د. محمد اسحق الريفي]

أخي العزيز وأستاذي الفاضل المفكر الكبير الدكتور شاكر شبير،

أشعر بغبطة وسعادة غامرة لهذا التوافق الكبير بيننا في المواقف السياسية وخصوصا تجاه أوسلو ومهندسها محمود عباس، فأنا ممن أطلق حملة تبرؤ من عباس قبل أكثر من سنة، لأنني أدرك جيدا أن عباس هو موظف لدى اللجنة الرباعية الدولية، وهو في الحقيقة لا يمثلني بأي حال من الأحوال، وإنما يمثل المتطفلين "أذناب الاحتلال والأمريكان"، الذين يتاجرون بالقضية الفلسطينية ويعيشون ويتمتعون على حساب كرامة شعبنا وحقوقه.

أنا ألوم حماس على مواقفها غير الحاسمة تجاه عباس وجماعته، وأرى أنه حان الوقت للتبرؤ من عباس وجماعته وأعمالهم ومواقفهم الخائبة، وأعتقد أن هدم سلطة أوسلو واستبدالها بسلطة وطنية شريفة يجب أن يعطى أولوية على الحوار والمصالحة وحتى الإعمار وكسر الحصار، فلا فائدة من أي محاولة لإنهاء الانقسام مع وجود عباس على رأس السلطة ومع وجود جماعة عباس في المواقع القيادية للشعب الفلسطيني.

ولكن كيف يمكن التخلص من عباس؟! أرى أن التخلص من عباس واجب على حركة فتح، فعباس وجماعته المتصهينة تمثل خطرا كبيرا على حركة فتح، ولن تستطيع حركة فتح أن تعيد بناء نفسها وتصوب مسارها وتصلح أحوالها طالما بقي عباس يستخدمها مطية لتحقيق أهدافه وأهداف الصهاينة والأمريكان والغربيين. أما حماس، فعليها أن ترفض عباس وتضع شروطا حاسمة وصارمة لاستمرار الحوار مع أذناب الاحتلال، وعلى مفكري الأمة ومثقفيها أن يقوموا بحملة توعية للشعب الفلسطيني حول خدعة الحوار والمصالحة والتسوية السياسية للقضية الفلسطينية.

أشكرك جزيلا على مداخلتك الكريمة الراقية.

تحياتي ومودتي وتقديري.

وبالله التوفيق

[Dr. Schaker S. Schubaer]

[TABLETEXT="width:70%;"]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (05): دعم للمناضل الكبير من داخل الخط الأخضر

[/TABLETEXT]

[TABLETEXT="width:70%;"]

تحت عنوان عبدالستار قاسم .. نجم أضاء سماء فلسطين كتب الكابت والإعلامي أبو العلاء عبد الرحمن عبد الله المقال التالي:

[TABLETEXT="width:70%;"]

	عبد الستار قاسم نجم أضاء سماء فلسطين

	[/TABLETEXT]

	[TABLETEXT="width:70%;"]	تمهيد إن ما يشهده العالم اليوم من اعتداء على أشخاص سفراء الكلمة ورجالات الإعلام والفكر والأدب ظاهرة مقلقة تستوجب منا وقفة جادة ونشاط مكثف وبذل الجهود والطاقات من اجل ضمان نزاهة الكلمة والحفاظ على مكانة السلطة الرابعة لما لها من تأثير وأهمية وتحصينها من المتسلطين والطابور الخامس الذي يوظفه هؤلاء لتحقيق أغراضهم وغاياتهم من تضليل الشعب وسلبه حقوقه واستعباده, لان الدائرة ماضية في دورانها ولا ندري من يكون صاحب الحظ فيصيبه هؤلاء الأزلام على اختلاف أوطانهم ودولهم , أن الأمر جلل وهو أعظم في دلائله ومعانيه من مجرد الحدث أو الاعتداء أو الملاحقة لهذا المفكر أو ذاك الإعلامي الأمر الذي يفرض على المعنيين بالأمرالتنبه والترابط والتماسك والتلاحم لصد محاولات كم الافواه ومصادرة الحريات . عبد الستار قاسم بأي تهمة وذنب يحبس قرأت خبر اعتقال البرفسور الباحث الجامعي الفذ صاحب الرأي السديد والعقل الراجح والموقف الثابت رغم أن الأمور وسدت لغير أهلها وأصبح قول الحق والتعبيير عن الموقف قضية تحتاج لشجاعة وصلابة وقدرة على المجابهة والتحمل وهذه الصفات وغيرها الكثير ما يتمتع به استأذنا الفاضل الدكتور عبد الستار قاسم . الحقيقة لم استغرب هذا الموقف من قوات الأمن الوقائي المنفلتة في الضفة تعيث فسادا وإرهابا وتأصل الخلاف وتعمق الهوة بممارساتها القمعية لكل خصم سياسي وصاحب رأي فاعل على الساحة الفلسطينية وفي ميدان المقاومة , أقول لم استغرب ذلك لعدة أسباب أولها أن سلطة دايتون وشركة أوسلو التي أعلنت إفلاسها النضالي وراح رئيسها محمود عباس وهو فاقد الشرعية بانتهاء ولايته واغتصابه للسلطة طيلة هذه الفترة ومواقفه المخزية المذلة التي تلهث وراء الأوهام وتسوغ التنازلات والخيانة والعمالة وحتى الجبن على أنها سياسات تكتيكية يستخدمها المفاوض الفلسطيني من شركة أوسلو المنهارة لإقامة الدولة العتيدة ليس على ارض الواقع ولكن في أوهامهم وعلى الورق , لذلك تراهم يتخبطون ذات اليمين وذات الشمال حيارى لا يهتدون لشيء حتى أن محمود عباس ( أبو مازن ) يهاتف نتن ياهو ويقدم له التهنئة بالعيد في حين يسمع من الأول نبرات العنصرية والتطرف وعدم الاستعداد الفعلي والعملي لتقديم ما يسمى بالعملية السلمية ويفرض على ارض القدس واقعا جديدا وفق سياسة الأمر الواقع ليقطع الطريق على الجميع محليا وعربيا وعالميا فيضع المخططات ويهدم البيوت ويرحل المقدسيين من بيوتهم في حين أن أحدا من سلطة دايتون لا يهتم أو يلقي بالا لما يحدث ولا يحرك ساكنا . في هذا الوضع القائم وظل انتصار المقاومة وصمودها ليس فقط على إسرائيل وإنما على كل من راهن عليها من الأنظمة العربية وسلطة دايتون أبو مازن وشركاءه م. ض وارتفاع أسهم المقاومة عاليا مما أعطى القضية الفلسطينية زخما عربيا وعالميا بكل أشكاله الحكومية والشعبية والجماهيرية والرسمية وقدمت تفاصيل من القضية الفلسطينية للرأي العام بتفاصيل دقيقة مما اكسبها تعاطف الناس والشعوب ودلل على جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل في غزة وعلى مدار الصراع العربي الإسرائيلي وفي مركز الحدث تقف قوى المقاومة ورموزها وهم ينالون من التقدير والإعجاب والاحترام من أحرار العالم وأبناء شعبهم وإنزالهم المنازل التي تليق بهم في حين يرى أتباع دايتون وشركاءه انهم سيبحثون لأنفسهم عن مكان يتوارون فيه بعد انكشاف أمرهم وبيعهم أنفسهم بثمن بخس فكان الاعتداء على رئيس رابطة علماء فلسطين و عضو المجلس التشريعي الشيخ الفاضل المجاهد حامد البيتاوي وهو رمز من رموز المقاومة والتضحيات والدعوة لا ينكر فضله ومقامه إلا حاقد أو مجانب للحق . لم يكن الدكتور عبد الستار قاسم من اؤلئك الذين يحنون رؤوسهم وهاماتهم للوثن أو للسلاطين خوفا على حياة أو جاه وسلطان وهذا ما دعاني أن اقلق على مصير أستاذنا كلما قرأته وسمعت مواقفه إزاء كل ما يستجد على الساحة الفلسطينية وهو حاضر متوثب يقظ بنظراته الثاقبة التي تدل على بعد نظر وتمرس وباع طويل في العلم والتحليل والسياسة وخدمة القضية , الأمر الذي بات يزعج أزلام دايتون وشركة أوسلو المنهارة فأطلقوا العنان لقطعان ما يسمى بالأمن الوقائي وهو جهاز مخترق من المخابرات الإسرائيلية التي أدخلت إليه جواسيس وعملاء كانوا قد عملوا في السجون الإسرائيلية كعصافير للإيقاع بالمقاومين ومن أدخلتهم الحكومات الصهيونية سجونها ظلما وعدوانا أيام الانتفاضة الأولى , وكأن مشاكل الضفة انتهت ورحل عنها الاحتلال وزالت الحواجز ال600 التي تقطع أوصال الضفة وتمزقها ويعربد الجنود بغطرستهم وعنصريتهم ومشاهد التركيع والإذلال والتعجيز كلنا أبناء فلسطين نعرفها وما منا من احد إلا عاش هذه التجارب فأين هم رجال الأمن الوقائي من هذه المواقف , أم أن وجودهم أصلا يفيد ويعزز حالة التمزق والخلاف مما يفيد ويريح الجانب الإسرائيلي ؟ لان هناك من يقدم له الخدمات على طبق من ذهب , ثم أين كان دور الأمن الوقائي هذا أيام حرب غزة ودورهم في قمع مظاهرات شعبنا الغاضب المحتج على المجازر والعدوان والحصار على غزة (وشعبنا الأبي برمته ) ؟؟ الأمر الذي يفيد أن هذا الجهاز الغير ضروري أصلا لان هناك شرطة فلسطينية تقوم بعملها ولكنه امن وقائي لقمع شعبنا ورموزه ومفكريه وقيادته الأصيلة الملتزمة بالثوابت الشرعية وحقوقه حفاظا منهم على امن دولة إسرائيل . كان الأجدر والأنسب أن يستدعى محمود عباس أبو مازن الدكتور عبد الستار قاسم والكثير من أبناء النخبة من مثقفين ومتعلمين وأصحاب الرأي والاختصاص لتكريمهم وشكرهم على أدائهم وعملهم في خدمة وتطوير مجتمعهم وجهودهم المبذولة رغم وجود الاحتلال الذي ما استطاع أن يمنعهم من ممارسة واجبهم وإنما على العكس تماما زادهم همة وعزيمة وشحن طاقاتهم التي تفجرت عطاء وتفان, كأن جزاؤهم وشهادة التقدير لهم أن سلطة دايتون محمود عباس وشركاءه تطاردهم وتضيق الخناق عليهم وتسومون سؤ العذاب وتودعهم غياهب السجون بتهمة انهم مخلصون لربهم ووطنهم وشعبهم ويعون جيدا المسؤوليات الملقاة على عاتقهم وهو ما يزعج ولاة الأمر في السلطة الحاكمة قسرا ورغما عن انفنا بعدما انتهت ولايتهم الشرعية وسرقوا السلطة كما سرقوا منظمة التحرير الفلسطينية من قبل . إن هذا الوضع الإرهابي الذي تمارسه شركة أوسلو كإطلاق النار على الشيخ حامد البيتاوي واعتقال الدكتور عبد الستار قاسم بلا تهمة ولا ذنب و التهديد بالقتل وحرق سيارته كما هدد الكاتب الأستاذ سميح خلف وشتم بألفاظ تدل على مستوى وحقارة مطلقيها لا لذنب غير قوله كلمة حق ومحاولات النصح والإرشاد وتقويم الاعوجاج . لا أظن أن هؤلاء الأزلام أتباع دايتون ومن دار في فلكهم سيقفون عند هذا الحد لأنهم باتوا يشعرون بنهايتهم وأنها سكرات موتهم ونزعهم الأخير لان المستقبل لفلسطين ولأبنائها الشرفاء الذين ما تخلوا عنها أو نقضوا عهدها وهو مستقبل الأحرار في الدنيا أن يرفعوا لواءهم عاليا . الكاتب الإعلامي أبو العلاء عبد الرحمن عبد الله الناصرة

وبالله التوفيق،،،

[/TABLETEXT]

[/TABLETEXT]

abed.abed.allah@gmail.com

[إسلام المازني]

لا حول ولا قوة إلا بالله
قلبي معك في سجنك ..
جعله الله بردا وسلاما وتسبيحا مليحا تخرج منه بقلب غض وبصيرة أحد
فضلا عن أملي في أن يرضى الله تعالى عن هذه الأمة، وأن تتوب وتكف عن خمش وجهها بيديها، وأن تشم رائحة الحرية والعدل والاستقرار وتفيق للبناء
وأن تعلم السلطة خاصة -وكل الناس عامة- أن عدل الإسلام فيه النجاة والشرف
فأؤيد ضرورة إيقاف السياسة التصادمية التي تمارسها السلطة، وأن تتفهم أن سفينة الوطن ستغرق في دوامة استهلاكية مؤذية للشعب وللأمة، وأنها لن تجني راحة من تأييد كثير من الأطراف لها، فلن تحسم بسرعة ولا بخسائر قليلة...
ولا تستقر سلطة بفلسطين بدعم غير شعبي وغير توافقي، فضلا عن الوصمة التاريخية ..
بقدر ما حزنت لهذا الرائد ..فلم أصدم
السلطة أساءت كثيرا، وأحسب أن صورتها لا تسرها
وأنها في أزمة ولابد أن تقبل بأي من الشرين"من وجهة نظرها"
وليتها تفيق .. وما ذلك على الله بعزيز
لعل الاستمرار في مراسلة الهيئات الحقوقية والإعلامية ببيانات موقعة يكون له أثر
وأحسب أن كل القلوب مستاءة

[عامر العظم]

للعلم واتخاذ ما يلزم

أود أن أؤكد على ما يلي:
1. أن السلطة الفلسطينية خسرت الكثير وستخسر أكثر إن استمر هذا الجهاز في الوجود،
2. على السلطة التخلص من هذا العار وحل هذا الجهاز الإجرامي سريعا، ومحاكمة كافة المجرمين بأثر رجعي،
3. أن الجمعية مصرة على القضاء على جهاز الأمن الوقائي ومحاكمة المجرمين الملطخة أيديهم بدماء وعذابات الأبرياء محاكمات عادلة خدمة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ولكل الأحرار والشرفاء والأبرياء والبسطاء،
4. يجب احترام إرادة العقل العربي.

هذا للعلم واتخاذ ما يلزم.

[فهمي خميس فهمي شراب]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


انزلوا الناس منازلهم

مما لا شك فيه ان الانسان المتعلم والمثقف ولا اقول الخريج فقط يجد متعة في قراءة ما يكتبه الاخ المفكر الفاضل الدكتور وحكيم واتا / شاكر شبير ولا ارى انه يبالغ عندما يخاطب بأدبه الجم وذوقه العالي الدكتور محمد الريفي بالمجاهد والمرابط، ففعلا هو مرابط في ارض فلسطين وبناءا على رغبته وكان بامكانه ان يقيم في الغرب ويسعد بحياة هانئة ملؤها السعادة والسرور متمتعا بمكيف يقيه حر الصيف وبرد الشتاء, وهو مجاهد لانه ايضا يعيش في غزة والعيش في غزة يا سادة يا كرام ليس كالعيش خارج سياج وحدود غزة واسئلوا من قتلوا على يد الاحتلال دون ادنى مبرر !! ولا اعلم كيف يحكم امرئ عادي على انسان اكاديمي بانه سادي ؟؟ حتى الطبيب المعالج لا يعطي احكاما بهذه السرعة .. خاصة الذي يدرس علم نفس لا يهرول نحو تشخيص الحالة واعطاء الاوصاف .. فالتسرع في الصاق الاوصاف الغير صحيحة قد يكون عملية اسقاط ذاتية لما يشعر به احيانا المرء نفسه..
ولا يجوز طالما الاخوة الافاضل يعطون ارائهم وحتى لو كانت غير صحيحة ان نجلس ونتهمهم ونحلل شخصياتهم .. نحن نتعامل مع افكار ونظريات ودعوات للتحرر ولسنا نجلس في عيادة نفسية!!
وفيما يخص دعوة الدكتور الفاضل شبير الى عصيان مدني فهذا اقل شيء يطلبه كل مواطن شريف ووطني
الم يكف بالامس كان البيتاوي واليوم قاسم ؟؟ فمن يا ترى غدا؟؟
عدم التحرك في هذا المنحى يا سادة يا كرام يعني بالضبط كعدم التحرك من جانب اخواننا العرب عندما ذبح صدام حسين كخاروف العيد !! فغالبية القادة لم تحرك ساكنا ولم تسكن متحركا ... ولم يتم الاحتجاج بالقدر الكافي او التحرك باي اتجاه ,, فاكل جلس يشوي ما لذ وطاب من الظأن والكبدة والريش ولحم الفيليه !!
متى ياتي هذا الفكر الذي يقيل حكومة ويقلب نظام ؟؟؟ الم يقول الشعب الفرنسي كلمته امام فيليب بيتان الغير شرعي والذي زرعته قوى الاستعمار انذاك ؟؟
ولماذا ننكر دور امريكا في كل شيئ الان؟؟؟ الم يقال ان مفاتيح اللعبة كلها بنسبة 99 % في يد امريكا؟؟؟
الدكتور شاكر يقفز بنا عبر تجاربه الغنية في اوربا الى مرحلة ان الشعب يمكن ان يختار وان اختار فلا يمكن لاي كان ان ياتي بنظام اخر ... يريدنا ان نرتقي الى مستوى افضل وهذا بالامكان وخاصة ان الشعوب الان يفصلها الكثير عن ممثليها .... وهؤلاء الممثلين لا يترجمون المصلحة الوطنية بتاتا بل باتوا عبيدا لققوى الاحتلال وموظفين برواتب من الاستعمار ...
اشكركم جميعا لسعة صدركم
وهذا ظننا بكم ولدرايتنا بان الاختلاف رحمة للعباد
والاختلاف لا يفسد للود قضية
اخوكم فهمي شراب
من غزة

[فهمي خميس فهمي شراب]

كنت اقود سيارة اليوم واخفف من السرعة لما في الطريق من وعورة ومطبات كبيرة
فاذا من خلفي متوسيكل يزمر ويهتف من خلفي ان افتح الطريق لي لكي امشي رغم ان الشابين الذين على الموتوسيكل بدوا ان لا شيء مهم ينتظرهم ولكنه حب السرعة
وانا كنت اخفف السرعة وانوي اخبارهم بخطورة الطريق امامهم وبان يخففوا السرعة واذ بهم بعد تخطيهم السيارة يسبون ويلعنون ( زعرنة ورعونة)
وبالفعل اجتازوني ومروا بسرعة اسرع من سيارتي الكبيرة وعندما قطعوا مسافة اذ بهم يصطدمون بحجر لم يكن ظاهر ويقفزون في الهواء مع سقطة مروعة على الارض
فمررت وانا اقول لا اله الا الله
واتسائل لماذا هذا الموتوسيكل الصغير يريد ان يسبق السيارة الكبيرة ويزاحمها ويسب عليها رغم احترامها له ونيتها الصادقة في النصيحة؟؟
هل هو خطأ منا نحن في السيارة الكبيرة لحسن نياتنا واننا نتعامل باخلاق الاسلام وقيمه وانا نرى بشكل اوسع واكبر ؟؟ ام جهل وتخلف من راكبي الموتوسيكل ورعونة حاقدة غير مبررة وقصر نظر ورؤيا؟؟

[مصطفى عودة]

الحرية لسجناء الرأي الذين يحاصرون الحصار.
لا لنفوذ امريكا واسرائيل والاتباع من العرب في فلسطين.
موقف عليه نحيا وعليه نلقى وجه الله ونختم به على الايام في الوطن الجمر.

[عبدالقادربوميدونة]

الأستاذ عبد الستارقاسم أستاذ العلوم السياسية يختطف ..
أليس أستاذا؟
..ولأي علم ؟
العلوم السياسية.. يعني أنه مؤهل في ميدان اختصاصه ..يعني أنه معلم ماهريعرف ويعي ما يقول ولا ينطق عن هوى ..

يعني عندما يلقي دروسه على طلبته في الجامعة هؤلاء الطلبة بالتأكيد يثقون في قدراته الفكرية والعلمية كل الثقة ..فإن لم يثقوا في أستاذ العلم ففيمن يثقون إذن ؟

يعني أن الأستاذ عبد الستارقاسم ليس مدرسا في الابتدائي ويمارس السياسة كمبتديء ..وليس أستاذا في المرحلة المتوسطة من مراحل التعليم ولا في حتى الثانوي بل أستاذا جامعيا وليس في أي اختصاص كان.. بل اختصاصه العلوم.. وليست علما فقط.. العلوم السياسية ..فإن كان لا يعرف مصلحة الشعب الفلسطيني أين تكمن فمن يعرفها يا ترى إذن؟

المسألة ليست مسألة رأي سياسي فقط.. المسألة مسألة جامعات وأساتذتها.

فإننا في هذا الشأن نهيب بكل أساتذة العلوم السياسية في الجامعات العربية لأن ينظروافي المسألة.. وأن يتخذوا الموقف الضروري المناسب الحاسم تضامنا مع الأستاذ عبد الستارقاسم المختطف في بلاده..
يا للعار..مع العدو بالأحضان والقبلات.. ومع أبناء البلد الأخياربالخطف والحبس والسجن شطار.

نطالب بإطلاق سراح الأستاذ عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الفلسطينية فورا وبدون قيد أوشرط .

[Dr. Schaker S. Schubaer]

[tabletext="width:70%;"]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (06): هذه المرحلة الحرجة من تاريخ أمتنا ..

[tabletext="width:70%;"]

فلا شيء أقل من العصيان المدني يجدي لمنع الكارثة

!

[/tabletext]

القضية ليست مجرد قضية جهاز الأمن الوقائي،
وإلا لتحملنا سفالتهم،
كما تتحمل الشعوب العربية الأخرى سفالة الأجهزة الأمنية وما يسمى بالأمن المركزي!
القضية ليست فقط سلطة غير شرعية أي مغتصبة للسلطة،
وإلا لتحملنا هذا الوضع غير الشرعي كما تتحمل الشعوب العربية الأخرى هذا الوضع!
القضية قضية سلطة غير شرعية تريد أن تبيع الوطن!
فالوطن هو الذي يحدق به الخطر!
لا بد من التحرك الآن لإجهاض بيع الوطن من خلال إسقاط سلطة عباس فيزيائياً!
لأن المفروض أن لا تنتظر حتى يبيعواالوطن ثم نبدأ في اللطم!

عباس وزمرته جزء من قوة الاحتلال الصهيوني ..
لذا علينا أن [color="red"]نعلن أنهم عدو للشعب الفلسطيني،

ونعاملهم كعدو تماماً كما نعامل الدروز من سلاح الحدود ..
عدو الأمة يجب محاربة وجوده الفيزيائي!

أنا لا أعتقد أن هذه وظيفة فتح فقط،
وإن كان الأفضل أن تقوم عناصر فتح بمهمة التخلص من عباس وزمرته،
لكنها وظيفة المقاومة الشريفة كلها التي تحافظ على الوطن من الضياع قبل أن يضيع،
على حكومة حماس الشرعية الإعلان عن عدم شرعية عباس،
ومن ثم عدم الاعتراف من قبلها ممثلة للشعب الفلسطيني بتمثيله للشعب الفلسطيني!
وتتحرك داخلياً وعربياً ودولياً لتثبيت هذه الحقيقة!
أنا أحبذ التحرك الفيزيائي المقاوم ضد عباس وسلطته من قبل كل الفصائل الأخرى ..
مثل الجهاد الإسلامي أو ألوية الناصر صلاح الدين أو كتائب شهداء الأقصى أو اللجان الشعبية للمقاومة،
لا نريد أن تضيع لحانا بين حانا ومانا!

وأوافقك أخي الكريم المجاهد الكبير المرابط الأستاذ الدكتور محمد الريفي في كل ما طرحت من النقاط الأخرى.

وبالله التوفيق،،،

[/tabletext]

[/color]

[أملي القضماني]

يا الاهي الى اي درك وصلنا؟؟

والى أي مصير سائرون؟؟

(الله يجيرنا من الأعظم)ومن كل متآمر وجبان

تحية لكل الشرفاء