أهلا بالدكتور راينر بن أوتو نابيلك

[مرسى حسن محمد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إنَّه لفخرٌ لنا أن يكون مَن مثلكَ سيدى الدكتور راينر بيننا، و أن يكون اهتمامكَ بالثقافة العربية - و لا أقول ثقافتنا لأحصر الأمر بيننا نحن العرب، و لكن هى ثقافة مضيافة مثل شعوبها الذين نهض ممثلوها هنا كلٌّ حسب انتماءاته ليرحبوا بكَ سيدى.

أرجو أن تقبل تحيَّتى.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[عبدالقادربوميدونة]

أهلا وسهلا بالدكتورراينر بن أوتو المحترم في " واتا " وبين إخوانه ..
لقد أجبت منذ اللحظة على سؤال طرحه أحد الإخوة في " واتا " تعلق بالألمان وكان جوابي كما يلي رفعا لأي لبس :
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=52999

[جمال الأحمر]

مرحبا بكم أيها د. راينر نابيلك

تمنيت أن أكون أول المرحبين بكم، وكتبت لكم ترحيبا بالألمانية على هذا الرابط، لكن هموم الحياة استلتني فجأة من طاولة الحاسوب، ولم أعد إلا اللحظة.

مرحبا بتلاقي الشعوب على العدالة والحرية والأخوة الإنسانية.

من شيوخي في العلم مستشرق هولندي سويسري يهودي معروف، هو البروفيسور (جاك فاردنبورغ) (Jacques Wardenbourg). ولدي كثير من الأصدقاء الأكاديميين الألمان، وقد أحصل على شريكة حياة ألمانية، ويسعدني أن تكون حضرتكم أحد هؤلاء الأصدقاء.

تحية أندلسية تقاوم النسيان...من: ابن قصر الحمراء

[ناصر محمود الحريري]

أقدم ترحيبي بالدكتور راينر بن أوتو نابيلك في جمعية واتا الحضارية وبطريقتي الخاصة والمميزة
بأجمل باقة ورد وبفنجان القهوة العربية



وأستغرب أن الدكتور نابيلك هو عضو في الجمعية منذ سنتين ولم نتعرف عليه حتى الآن!!! وهل من قبيل الصدف أن الاستاذ عامر العظم يقوم بالترحيب بالدكتور نابيلك بعد سنتين من عضويته في جمعية واتا يوم أمس في الساعة 1.57 بعد الظهر وفي نفس اليوم وبعد حوالي 6 ساعات يقوم الدكتور نابيلك بأولى مشاركاته في الجمعية بالرد على هذا الترحيب؟ مصادفة غريبة تدل على أن الدكتور نابيلك يتابع واتا يوميا وبصمت وهدوء! أعتقد أنه سيبدأ بكسر هذا الصمت والمشاركة معنا
فأهلا وسهلا بك د. نابيلك وعلى الرحب والسعة في هذه الجمعية الراقية والتي أعتقد أنك ستستفيد منها كثيرا في مجال تخصصك، كما أعتقد أننا سنستفيد نحن أيضا من إسهاماتك في مجال نشر الثقافة الألمانية الراقية ونقل الثقافة العربية إلى الشعب الألماني العريق...
ولا يفوتني أن أشكر الاستاذ الفاضل عامر العظم أن عرفنا على علم من أعلام ألمانيا الإتحادية
تلك الدولة -واسمحوا لي أن أقدم كلمة موجزة- التي أعتقد أنه وقع عليها الكثير من الظلم والتعسف من دول الحلفاء بالتعاون مع الصهيونية العالمية، ولا زالت حتى الآن تخضع للإبتزاز الصهيوني الإسرائيلي وذلك بدفع تعويضات سنوية لإسرائيل عن جرائم وهمية لم ترتكبها ألمانيا النازية، ولم تحرق ستة ملايين يهودي كما يزعمون، وأنما كانت تحرق جثث الموتى، حيث طلب ثيودور هرتزل (Theodor Herzl) مؤسس ورئيس الحركة الصهيونية العالمية من زعماء ألمانيا أن يعملوا على طرد اليهود من ألمانيا ليضطروهم للهجرة إلى فلسطين، مقابل أن تساند الحركة الصهيونية ألمانيا في حربها ضد الحلفاء، وبالفعل قام الألمان بطرد اليهود، ليس لهذا السبب فحسب بل بسبب خيانتهم في مصانع السلاح الألمانية وإستغلالهم للضروف الإقتصادية، فوافق هذا العرض هوىً في نفوس الألمان وقاموا بطرد اليهود في ظل ضروف يمكن وصفها بأنها لا إنسانية فتعرضوا للموت بسبب الجوع والعطش والمرض، فجمعت جثثهم وتم حرقها بأفران الغاز، ستة آلاف جثة وليس ستة ملايين حي، ولكن الدعاية الصهيونية جعلتهم ستة ملايين يهودي حي تم إحراقهم بأفران الغاز...!!! ولا زالت تعمل على إذكاء هذه الدعاية المضللة ونشرها والترويج لها وتبكي على ستة ملايين يهودي وهمي ومن المفارقات أن إبنة ثيودور هرتزل المدعوة (مارجريت) كانت تعاني من أمراض عقلية ومكثت سنوات طويلة في المستشفيات، ويعد أن توفيت أخذت جثتها وأحرقت أيضا.
وهنا ملاحظة: إذا كان عدد اليهود في العالم كله حسب دائرة الإحصاء المركزي الإسرائيلي حتى ابريل 2002 هو: ‏12524000‏ مليون‏(‏ اثني عشر مليونا وخمسمائة وأربعة وعشرون ألف نسمة‏) فكيف استطاع العالم أن يهضم أكذوبة الستة ملايين قبل ستين عام‏؟ كم كان عدد اليهود في العالم آنذاك

لمزيد من المعلومات حول أكذوبة المحرقة وتزوير الحقائق والتاريخ تراجع كتب الدكتور رجاء جارودي، وخاصة كتاب (الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية ).
كان يفترض أن تكون هذه مشاركة ترحيبية بالدكتور المؤقر راينر بن أوتو نابيلك ولكني أحببت أن أقدم هذه الكلمات بيانا لتزوير التاريخ
فأنا آسف إن كانت هذه المداخلة في غير محلها ومرة أخرى أرحب بك د. راينر بن أوتو نابيلك
وتقبلوا جميعا تحياتي

[نور حسن هيكل]

بسم الله الرحمن الرحيم
الدكتور والمستشرق راينر بن أوتو نابيلك
مرحبا بك في ضيافة الفكر العربي الذي اتخذ من واتا مقر إقامة دائمة.
نتمنى أنك خلال وجودك بيننا في منتدياتنا الحضارية ستجد في أفكارنا ما يدحض مزاعم بعض العقول الغربية تجاهنا أننا نحن العرب على الأخص متخلفون فكريا وعديموا الثقافة وبعيدون كل البعد عن الحضارة والعولمة ومبادئ التسامح والعيش المشترك.
سيدي الكريم أتمنى منك,وأنت المستشرق ذو الهوية الغربية, أن تعمل مع أمثالك من المستشرقين الذين عرفوا قيمة الثقافة العربية,على تذكير تلك الثلة الغربية التي دخلت عقولها في غيبوبة التخلف والتعصب الفكري أن الغرب أصلاً قد بنى حضارته على أساس الحضارة العربية المتين في كافة المجالات من علم وطب وقانون وفلسفة وغيرها من حقول المعرفة وخير مثال يجدر بنا ذكره هو أن( كتاب القانون في الطب) لا يزال يدرس حتى الآن في كبرى الجامعات الأوروبية والغربية وهنا نقول أنه إذاً يعود الفضل لكاتب وطبيب عربي -بعد الله عز وجل- في استمرار الحياة الغربية وخلو أوروبا وأمريكا من الأمراض التي ربما كانت لتودي بحياة كل المفكرين والعباقرةهناك.
سيدي ولو أني أطلت عليك الكلام ولكن علي أن أبين لكم وجهة نظري كعربية مسلمة يتهم قومها من قبل ثلة غربية بالتطرف والتعصب العرقي ومعاداة السامية ,في حين أننا نؤمن بمبدأ ينص على أنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بتقوى الله عز وجل. ما يحز في نفسي أكثر من ذلك سيدي أن السامية التي نتهم بمعاداتها هي ليست السامية التي ذكرت على لسان الأنبياء والله عز وجل ,بل هي قوة عنصرية تقتل وتخرب وتفعل أفعالها بإخوتنا في فلسطين الحبيبة وتستحل أعراض نسائها وتسفك دم شبابها وشاباتها وشيوخها وأطفالها.
وفي النهاية أسأل :هل هذه سامية؟ لا ياسيدي هذه ليست سامية, بل هذه عنصرية وإرهابية.
أخيراً وليس آخراً أكرر ترحيبي بك أيها الدكتور والمستشرق الكبير وأهلا وسهلا بك جندياً في صفوف جيش واتا المقاتل في سبيل النهوض بالفكر والحضارة والثقافة العربية.
نور حسن هيكل

[سعيد نويضي]

	بسم الله الرحمن الرحيم... سلام الله على الأحبة الكرام من أهل العلم و المعرفة في واتا العزيزة... واتا القارة السابعة التي ستجمع كل المثقفين و المفكرين من العلماء و الأدباء المنصفين لكل قضايا العالم إن شاء الله رب العالمين... و ليكن الدكتور راينر بن أوتو نابيليك أول قطرة الغيث من المستشرقين لتلاقي حضارة الإنسان في عالم الصدق و المحبة...عالم واتا الرحب لكل من يهمه أمر الإنسان فوق هذه الأرض... فأهلا و سهلا بأستاذ قدير و عالم فذ بين حدائق واتا الفكرية و الأدبية و العلمية الغنية بما تشتهيه المعرفة... طاب مقامك يا دكتور راينر...

[عدنان أبوشعر]

أضم صوتي إلى أصوات المحبين المستقبلين للبروفسور. وظاهرة الترحيب هذه إن دلت على شيء فإنما تدل على حبنا للمعرفة بغض النظر عن هويتها وموطنها، فالعلم لا وطن له. وأرض (واتا) هي أرض لكل الأعراق بدون استثناء شريطة حملهم لهوية العلم، ونبذهم لكل الدعوات التي تحرض على قتل الطيب في الناس: " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم". وأعتقد جازماً أن شعار (لتعارفوا) هو اختزال لمسيرة واتا.
كما أتمنى على البروفسور نابيلك أن يخرج من قوقعة صمته وأن بتحفنا بعلمه وآرائه.

مع كل الحب
عدنان أبوشعر

[د. راينر نابيلك]

الأستاذ الكبير عامر العظم المحترم؛
تحية أخوية و بعد؛
آسف لتأخري بالإجابة على كلمات الترحيب الطيبة والموجهة اليّ من قبل الكتاب المحترمين والكاتبات الفاضلات في الجمعية الموقرة وذلك لضيق الوقت وكثرة الأعمال في الجامعتين (جامعة هومبولدت والجامعة الحرة) في برلين. والواقع أنه يسعدني و يمتلئ صدري سروراً أن أتوجه إليهم جميعاَ بالشكر العميق بداية بالأستاذ بدر الدين قميتي ونهاية بالأستاذ عدنان أبو شعر لإطرائهم وترحيبهم بي. وأقول لهم: أرجو أن أبقى عند حسن ظنهم.
أحب أن أنتهز هذه الفرصة أيضاً لأعود وأقول بأنه شرف كبير أن أكون عضواً في هذه الجمعية الدولية والأسماء الكبيرة.
علاقتي باللغة والحضارة العربيتين تعود إلى حوالي خمسة عقود وزياراتي متكررة لبعض الدول العربية والترحيب الذي لقيته من الجامعات والمؤسسات الحكومية شجعتني أن استمر بعملي للوقوف الى جانب القضايا العادلة للشعب العربي في كل مكان وإظهار التحيز الغربي والصهيوني الى جانب الظلم والعدوان.
ولا أخفيكم القول بأنني لقيت معاداة من قبل كثير من زملائي ومن الجمعيات الموجودة تحت تأثير الصهيونية العالمية. وقد تحدثت في التلفزيون الألماني أكثر من مرة مما زاد العداوة لي أكثر فأكثر و مما دفعني على الإستمرار في الدفاع عن أصحاب الحقوق المهضومة و الشعوب المسحوقة.
أنا على إستعداد أن أقدم كل إمكانياتي العلمية و اللغوية لإسماع صوت العرب الشرفاء في كل مكان.

أما فيما يتعلق بموضوع المحرقة اليهودية الذي تطرق إليه أحد الزملاء الكرام فأعتقد بأنه يجب أن يكون لنا موقف واضح لا لبس فيه أبداً بأن هناك جريمة نكراء أرتكبت في العهد النازي وما قبله و ما بعده.
ونكران المحرقة هو نكران للحقيقة والواقع وإذا أردنا أن نختلف في شيء واحد وحيد وهو عدد الضحايا. هذا لا يهم إن كان العدد ست مائة ألف أو ستة ملايين فالمجرم مجرم إن قتل واحداً أو قتل مائة! نحن ننظر إلى المبدأ والكيف وليس ألى الكم.
وتفضلوا بقبول فائق الإحترام
أ. د. راينر نأبيلك

ملحوظة:
إلى الأستاذ الفاضل عامر العظم.أنا أقصد بالجنس (الحياة الجنسية)

[اسراء حسن]

أهلا بك د. راينر نابيك
قرأت كن سيرتك الذاتية ووجدت أنك درست عن الطب العربي وأشياء كثيرة لدى العرب ووجدت أنه من الجيد وممكن أن يكون من الغريب أن نجد شخص بل أشخاصا يدرسون عن العرب وعن الطب العربي وعن لفلسفة لدى العرب ؟؟
لقد قمت بعمل رائع وأتمنى أن نصبح مثلك وان نتعرف على شخصيتك
أتمنى أن نستفيد من علمك الزاخر
شكرا جزيلا