الأستاذ سعد الله جبري
أعتذر منك لحذف المشاركة لأنها جاءت في المكان الخطأ ؛ فالموضوع عن اللغة العربية ، ونصرتها.
أما مشاركتك فلها مكان آخر ، أو يمكنك إفرادها في موضوع مستقل ، ويبقى رأي الإدارة فيها هو الحكم.
تحياتي لك ، وأكرر أسفي.
الأستاذ سعد الله جبري
أعتذر منك لحذف المشاركة لأنها جاءت في المكان الخطأ ؛ فالموضوع عن اللغة العربية ، ونصرتها.
أما مشاركتك فلها مكان آخر ، أو يمكنك إفرادها في موضوع مستقل ، ويبقى رأي الإدارة فيها هو الحكم.
تحياتي لك ، وأكرر أسفي.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
الأستاذ أدهم مطر
مشاركتك قد تم حذفها لأنها لا علاقة لها بالموضوع الذي نناقشه هنا.
تحية اعتذارية.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادربوميدونة ; 15/01/2010 الساعة 02:13 AM
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
زار ونسـتون تشرشل (السياسي البريطاني المخضرم الذي قاد بريطانيا في الحرب العالمية الثانية التي اندلعت سنة 1939 في مثل هذا اليوم ), احدى الجامعات قي لندن وطلب منه القاء كلمة , فأعتذر لعدم وجود الوقت لديه لأعداد كلمته, حيث يتطلب منه التحضير مدة يوم كامل ليتجنب الوقوع في اخطاء ,..فقال له احدهم تكلم لمدة خمس دقائق , فابتسم تشرشل وقال : عندئذ سأحتاج لأكثر من اسبوع لبلورة خطاب خال من الأخطاء!
اننا نقع بأخطاء ليست نحوية فقط بل حتى في شرح الفكرة, والقليل منا وانني احدهم من يراجع ما يكتبه !
ولقد قيل من لا يعمل لا يخطئ , والعديد من شركات النشر المرموقة لديها كادر متخصص باللغـة وبكل علم من العلوم , لمراجعة مايطبع وتصحيحه قدر الأمكان ,..ومن لا يعمل لا يخطئ !
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الزايد ; 09/11/2009 الساعة 01:06 AM
الأستاذ العزيز مصطفى الزايد ..
أؤيدك في كل ماقلت بخصوص لغتنا العربية التي نحن في أشد الحاجة إليها
أكثر من أي وقت مضى فهي لغة القرآن الكريم واتمنى أن تصبح هذه اللغة
طريقنا الأوحد للتعبير والتخاطب في كل المجالات وأنا مع كل دعوة لنصرتها
والمحافظة عليها وصيانتها من كل ماقد يضر بها أو يقلل من شأنها وهذا لن
يحدث إلا بتضافرالجهود وتكاتفها سواء ً في منتديات واتا أو في غيرها من
المنتديات ولعل هذا العبء يقع علينا نحن الأدباء والكتاب أولا ً وأخراً ..
تحياتي لك
ودمت بخير ..
( خالطوا الناس مخالطة إن متم معها بكوا عليكم، وإن عشتم حنوا إليكم )
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
:) سميي العزيز بلا شك إن هذه البادرة مباركة
ونحن جميعا نسعى إلى تحقبق الغاية المنشودة منها
وجميل سيدي أن نختلف في الآراء لنصل إلى أفكار مولدة
تسهم في تنشيط الذائقة اللغوية ..ولا بأس أن يدافع شاعر عن
كتاباته ويجد لها العذر طالما ذلك يصب في خدمة اللغة بالتالي
ولا تنسى دائما هناك ما تستجد في اللغات وليست العربية منها استثناء
فقد نأتي بكلمات لم يأت بها الأوائل كما يصاغ الآن قريض لا يمت إلى الشعر بصلة
وأنا على عجلة ربما أعود مرة أخرى
تحياتي بالموفقية للجميع
أحـــــبكـ فوق حُبِّ الذّاتِ حـــتّى
كأنَّ اللهَ لـــمْ يَخْـــــلقْ سِــــــواكـ
مصطفى السنجاري
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
د. عبد الرزاق محمد جعفر
والله ما أدري أأفرح بذكرك لهذه الحادثة التي تؤيد ما سعيت إليه ؟ أم أحزن على أن قليلا من زعمائنا من يهتم بلغة خطابه كما كان يهتم ونستون تشرشل؟!
لغتنا لغة القرآن ولغة أهل الجنة ، ولغة الجمال ، والدلالات المختزلة ، والتعابير العميقة ولا تحظى بحقها من أبنائها! شكرا لك أستاذي على هذه الطرفة العميقة التي تنفذ كرمح في صدر من بقي فيه حس.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
الأستاذ مصطفى السنجاري
لست سميك فقط وإنما أنا جارك. وأخوك في الإسلام والعروبة والأدب. العلاقة وطيدة سيدي بيننا.
هناك ثوابت لا يمكن تغييرها كاستشعار الأسى أمام حادث مؤسف ، أو الإحساس بالفرح عند التقاء حبيبين.
وهناك فسحة في المتغيرات.
وربما أفهم من كلامك إيحاء بعيدا من خلال (فقد نأتي بكلمات لم يأت بها الأوائل) ، ولكنني أقول لك : اطمئن فقد حاول الكثيرون من أولئك الأذناب إيجاد لغة ثالثة في الأدب ، لكنهم فشلوا ، وسيفشلون أكثر أمام صحوة الأدباء الحقيقيين والمخلصين لأدبهم ولغتهم في هذا العصر الرقمي الذي لم يعد فيه النشر محظورا إلا لمن أرادوا تمرير قلمه المسموم عبر صحفهم ومجلاتهم.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
الأستاذ الفاضل مصطفى الزايد
لكم مني كل الأحترام أنا معك في كل ما تقول ، ولكن لو تكرمتم وأشرتم إلى مواطن عدم نصرتي أكون في غاية الإمتنان
محبتي
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
الأستاذ الفاضل والشاعر القدير مصطفى الزايد
بارك الله فيك على ما تبذله من جهود كبيرة في سبيل صيانة لغتنا الحبيبة من كل ماقد يضر بها ونحن معك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باعتقادي أن كل منتدى يحترم نفسه ويغار على لغته يجب أن يوظف مراقبين لغويين هم السلطة العليا في هذا المجال وليس لأحد أمامهم استثناءات فيقومون أساليب اللغة ويحذفون الأخطاء دون أن يعارضهم أحد. و(إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن).
سبق لي في مناسبات عدة أن نبهت الى ورود أخطاء في كتابات أصحابها , مما يعكس جهلهم بأبسط قواعد اللغة العربية, وبالتالي تشكل تجنيا على بقائها حية بحياة القرآن في صدور المؤمنين العارفين .
ومن أخطر مظاهر التجني تحريف المعاني ومخالفة السياق اذا لم يتقيد الكاتب بضوابط اللغة وقواعدها المعروفة .لذا يتعين على كل كاتب أن يراقب ما تخطه يمينه , ويراجع ما تسطره يداه قبل الاقبال على النشر, ويتأكد من أن ما سينشره للناس سيصل الى عقولهم بوضوح , وليس الوضوح الا سلامته من العيوب والأخطاء اللغوية التي تنحرف بالكلام الى متاهة وغموض .
ان مسؤولية النشر تقع - أيضا - على كاهل الناشر من غير صاحب الكلام. لأجل ذلك أشاطر الرأي - أعلاه -المقتبس من صاحبه . مجددا دعواتي السابقة الى أخذ الحيطة والحذر عند صياغة الكلام قبل اعتماده للنشر . فلا سبيل الى غير ذلك ان اردنا الاخلاص للغتنا والانتصار لها .
يعلم الله تعالى كم أفتخر بوجودي معكم ولطالما أحببت اللغة العربية لغة وبلاغة وأصالة للعرق والنسب
سيدي الفاضل :أحب ان أنوه عن أمر هنا قد لايكون خطأ مقصودا او متعمدا أنما خطأ هو نتاج الجهل بلوحة المفاتيح وماتحويه من اسرار لكتابة الرموز الأملائية وعلامات التنقيط والحركات ,فهل هذا يعني أن الأخ الذي لايضع الهمزة فوق حرف الألف لايعرف اصول الكتابة الصحيحة للغة العربية؟؟ بالتأكيد لا ..
وثانيا فأنا مثلا عندما اكتب موضوع او اكون في معرض الرد على موضوع ما يشدني اليه بما يحتويه من مضمون ولا انتبه الى همزة او حركة معينة لأن التركيز فيها يفقدني التركيز على ما اكتب فعلا ولعمري كم أود ان اكتب بلوحة المفاتيح كما اكتب بالقلم الذي افتقده كثيرا وأحن اليه كثيراً كثيرا.
اشكرك من كل قلبي الذي أثلجته بهذا الموضوع الرائع .
تحذير : أحترم لغة القرآن
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى توفيق ابراهيم ; 23/12/2009 الساعة 11:40 PM سبب آخر: تطوير
السلام عليكم
اضافة الى تصحيح الاخطاء , ما هي الوسائل و المناهج و الادوات , اي ما هو السبيل لنصرة هده اللغة التي نحبها , ونرغب في حمايتها جميعا؟؟؟ هل هناك من رؤية علمية؟؟؟
تحياتي
الأستاذ الأديب عبد المالك المؤذن
هذه والله أم المصائب اللغوية فأصبح استخدام الألفاظ في غير ما وضعت له بحجة الانزياح اللغوي وتفجير المفرد وما غلى ذلك من ترهات تكاد تفسد الأذواق وتمسخ لغتنا.
والمشكلة أنك كلما مررت بشيء من هذه التجاوزات انبرى النقاد المحدثون بكسر الدال قبل فتحها فبادروك بالتبريرات والكلام المنمق واتهموك بالتحجر وعدم مواكبة الأدب العالمي.
على كل حال سيكون لنا موضوع آخر يتناول هذا الجانب بإذن الله ، ويسرني ان تمدنا بعلمك ورؤاك في هذا المجال.
تقبل تحياتي وشكري.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
الأستاذ مصطفى توفيق إبراهيم
نحن هنا لا نتحدث عن أخطاء لوحة المفاتيح التي يقع جلنا فيها ، لا نتكلم عن همزة الوصل والقطع ، لكننا نتحدث عن الهمزة على ألف أو واو أو ياء أو على السطر. نحن لانتحدث عن ضبط الكلمات بالحركات ن ولكننا نتحدث عن إضافة ألف لتنوين النصب ، وعن الكلمات التي تعرب بالحروف كالأفعال الخمسة وجمع المذكر السالم والمثنى والأسماء الخمسة.
نريد الحديث بلغة عربية فصيحة ألفاظا وإعلاابا وإملاء.
أما غير ذلك من فنون استخدام لوحة المفاتيح وعلامات الترقيم فلا يكلف الله نفسا غلا وسعها.
نرحب بك بيننا ن ونحبك لمحبتك لأمنا اللغة العربية.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
السلام عليكم
الاخ الكريم مصطفى الزايد كلامك صواب , بالتعليم يمكن تحقيق الكثير , لكن لننظر الى هدا التعليم في عالمنا العربي على الخصوص. ننظر اليه من زوايا متعددة .
هل المؤسسات التعليمية تغطي حاجياتنا المعرفية التربوية و المستقبلية على العموم . هدا من حيث الكم و من حيث النوع , اي تعليم لدينا ؟ هل تكفي المواد و البرامج للنهوض بهده الامة , او للنهوض باللغة العربية تلك الحاضن للمعرفة و لفكر و لاحلام و احاسيس هده الامة , هل تحس اخي الكريم و ان تجول شوار القاهرة او الجزائر العاصمة او الدار البيضاء انك في بلد عربي, هل تحس و انت اما المرناة او داخل دار السينما و انت تتفرج على شريط مصري انك عربي ؟ هل تحس و انت تدخل احدى النوادي او المطاعم العربية , انك فعلا داخل مطعم عربي , أقول لك الاخ الكريم و الواجب علي ان اتكلم معك بلغة الارقام التي لا املكها , ان عدد مؤسسات التعليم في مجموعها داخل العالم العربي , بكل مستوياتها من الابتدائي الى التعليم العالي ’ لا تستطيع احتواء محو الامية في العالم العربي , و لا عدد الاميين في العالم العربي , فبالاحرى الحديث عن البحث العلمي , داخل الولايات المتحدة مثلا , لن تجد و في اي وقت تشاء شريطا سينمائيا أجنبيا , سواء كان هنديا او عربيا او صينيا , في حين تجد قاعات العرض في العالم العربي و شركات التوزيع تستورد الافلام و المسلسلات من كل الالوان و من كل البقاع , من افلام العنف و الاكشن الى افلام العري و الخزي و القمار .... أفلام تعبر عن واقع لا علاقة لنا به , لا روحيا و لا ثقافيا و لا في الواقع الدي نعيشه .. لمادا؟ ببساطة لاننا كشعوب و كبشر نعيش حالة همجية نستهلك كل ما يقدم لنا باعيننا و اداننا و حواسنا دون اي رقيب لا من الدولة و لا من الاسرة و لا من مؤسسات المجتمع المدني , غافلين ليس فقط عن الحمولة الثقافية التغريبية لهده الاشرطة بل اكثر من دلك اننا نؤدي عليها اموالا ضخمة تعود في معظمها الى جيوب الصهيونية و ارباب هوليود . مع العلم ان واقعنا زاخر بالاحداث الواقعية و تاريخنا ايضا زاخر... في حين نرى ان الاشرطة السينيمائية المصرية و المسلسلات تصهر المواطن العربي , في ثقافة اجنبية , و اغلب الاشرطة المصرية التي شاهدتها في السنوات الاخيرة ليست الا نسخة لاشرطة امريكية او هندية , لا روح و لا ابداع فيها , و الغريب في الامر و هدا فقط مثال , اني كنت في احدى المقاهي العربية في امريكا , فشاهدت اعلانا يضم لقطات من فلم مصري , من نوع الحركة و الخمرة و القمار , المافيا الخ , لكن مكتوب على اعلى الشاشة يوزع على كل الدول العربية , باستثناء الجزائر ( فنبهت اصدقائي و قلت لهم , انظروا الى هدا الاعلان , وقلت ( ياريت الفلم ده ما يتوزع ولا على دولة عربية واحدة) , انه المسخ و النسخ بعينه , هدا ناهيك عن لغة الشريط او الاشرطة دات اللهجة المصرية و هدا اكل عليه الدهر و شرب . , كاننا كامة عربية و اسلامية لا نملك شيئا لا في واقعنا و لا في حضارتنا و تاريخنا نقوم بتقديمه للمشاهد العربي , لانملك الا اللحم الرخيص و عضة كلب , غيرها كثير. نفس الشئ يتعلق بالاغاني و الكليبات , سواء من حيث الشكل او المضمون , انه فعلا غزو يتم على ايدينا و نيابة عن عدونا , نؤدي عليه الثمن مضاعفا , لمادا ؟ لانعدام و جود رقابة تراعي خصوصية مجتمعاتنا , فالدي يهم هو المال . من ناحية اخرى ادا ما قرنا عدد الكتب المترجمة في العالم العربي , في سنة واحدة , و في مجموعه لا يساوي ما ترجمته دولة صغيرة في اروبا و هي البرتغال. عن اي مستقبل نتحدث بالنسبة للغة العربية . ان النمادج الهدامة كثيرة , مهما فعلت داخل قطاع التعليم , على رداءة وضعف مستواه فان الكل يدهب سدى , حالما تخرج الى حياة الواقع في المجتمع العربي . هل يحتاج العالم العربي و كل دولة عربية مجمع للغة العربية ؟, لكل دولة لها مجمعها تصور ؟, فهل هدا علميا يجوز ؟ اين دور الجامعة العربية و منظمات الاسلامية , الجمعيات المدنية , اين دور البرلمانات , مجالس الشورى العربية و الاسلامية , اما لهادا النزيف من حد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ان اللغة لا تعيش داخل الفصول الدراسية و الكتب و المقررات و اللسان لا يحي بين حيطان المؤسسات الجامعية , بل في الواقع اليومي , في الشاشات , في مراكز البحوث , في الشارع , في المقاهي , في المساجد الى الخ .ز فاما ان تكون اللغة العربية حية , و الا فلن تكون ...؟؟؟؟
تحياتي و تقديري .
المفضلات