أذكر جميع الأخوة الأعضاء والأخوات، أننا لا نسمح بالإساءة إلى أي كان، بما فيهم الأخ عامر العظم (مؤسس الجمعية ورئيسها السابق)، لذلك فأرجو أن لا نضطر إلى اتخاذ أي إجراء بحذف أو حظر أي عضو قد يسيء إلى أي إنسان.
كما إن تفسير هذا القرار على أنه اختطاف للجمعية أو انقلاب من أي نوع، فيه مغالطة كبيرة وتجاوز سافر ونعتبره إثارة للفتن والفساد، وإساءة بالغة للقيادة الجماعية التي تدير واتا وتسير أمورها منذ أكثر من شهرين.
نحن نفتح لكم أبواب التعليق بحرية، على أن لا يسيء أحد استخدام هذه الحرية والمساحة، نرحب بأي رأي متفقاً كان أم مختلفاً مع القرار، لكن هذا لن يغير القرار ولن يعني إعادة النظر فيه بأي حال.
والله من وراء القصد