بسم الله الرحمن الرحيم
لاشك عندي في أن (( واتا )) توجد بها شخصيات وازنة فكريا ، و ذهنيا ، لها القدرة على الإبداع ، وتسخيرطاقتها الفكرية ، والإبداعية في الإشادة بلغة القرآن الكريم (( اللغة العربية )) .. أفتح هذه الصفحة لهذه العقول الراجحة ، والأذهان الثاقبة لتمجد لغة الضاد ؛ بأقوال ، وأشعار مقتضبة ، كما فعل هؤلاء : عمر بن الخطاب - أحمد شوقي - حليم دموس - د . طه حسين - البيروني - كارلو نالينو الإيطالي - وليم ورك لما قال كل واحد منهم الآتي :
تعلموا العربية فإنها تزيد في المروءة
عمر بن الخطاب
-------------------------------------------------
إن الذي ملأ اللغات محاسنـا
جعل الجمال وسره في الضاد
شوقي
------------------------------------------------
لغة إذا وقعت على أكبادنـا
كانت لنا بردا على الأكبـاد
وتظل رابطة تؤلف بيننــــا
فهي الرجاء لناطق الضـاد
حليم دموس
-----------------------------------------------
إن المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب ، بل في رجولتهم نقص كبير ومهين أيضا .
د. طه حسين
-----------------------------------------------
لأن أهجى بالعربية أحب إلي من أن أمدح بالفارسية
البيروني
----------------------------------------------
اللغة العربية تفوق سائر اللغات رونقا ويعجز اللسان عن وصف محاسنها
كارلو نالينو الإيطالي
----------------------------------------------
إن للعربية لينا ومرونة يمكنانها من التكيف وفقا لمقتضيات العصر
وليم ورك
--------------------------------------------
فماقولك أو ماشعرك أنت َ / أنت ِ رعاك َ / رعاك ِ الله ؟
***
.
المفضلات