يا سيدة القلب التي يتربع صاحبه على عرش قلبها!



ملاحظة: حاولت أن أنظم قصيدة أثناء ذهابي إلى العمل بمفردي هذا الصباح على غير عادة لكنني لم استطع، فحولتها إلى قصة قصيرة جدا!
أرحب بتشريحكم القاسي لما كتبت، فقد أكون دخلت مرحلة الهذيان وأرحب بإضافة صورة جمالية من الدكتور محمد أسليم!
في هذه الأثناء، أضفت استطلاعا لاستطلاع آرائكم.