ما تأثير عصر "اقرأ يا عبد الله" على الإنسان العربي؟!
ازدحام شديد للعقول! إنني لا أرى، لكنني أتقدم!


لعلكم تلاحظون معي هذا الازدحام الشديد للعقول، العربية وغير العربية، في المواقع والمنتديات والمجموعات والشبكات الإعلامية والحسابات الإلكترونية التي تعج بالعقول والكتابات والحوارات والرسائل والقنابل والتنابل!

عدنا لمقاعد الدراسة! عدنا نقرأ من جديد! نقرأ ونزداد ارتباكا وحيرة! نقرأ وقد لا نستوعب! نقرأ ونركز وقد لا نخرج بنتيجة! نقرأ وقد لا نستطيع أن نكمل! نقرأ ولا نقرأ!

هذا يكتب..هذا يحاور..هذا يناور..هذا يرد..هذا يصد..هذا يرسل..هذا ينشر..هذا يقرأ..هذا يضرب..هذا يقصف..هذا يقفز ..هذا يلعب! ازدحام شديد! بات شعار كل واحد فينا..إنني لا أرى، لكنني أتقدم!"

1. هل هذا ابتلاء أم نعمة من الله؟!
2. هل ازددت حيرة أم قوة في هذا العصر؟
3. كيف تحافظ على دماغك ونفسيتك وأعصابك؟
4. هل سنظل نقرأ؟!
5. ألم تعد تكره القراءة؟
6. ألا تخشى أن تصاب بالسرحان والهذيان؟!
7. أين نهرب؟! أين نختفي؟!
8. ما فائدة القراءة للإنسان العربي؟!
9. ما آثار هذا الازدحام الشديد للعقول العربية؟