لقدْ أنرتِ العراقَ في قلبي مرةً أخرى
بهذهِ السيرةِ الباذخةِ من التعبِ المرير
،
لستِ بحاجةٍ لترحيبٍ هزيلٍ منّا
نحنُ بحاجتكِ أكثر
حللتِ فيَّ أهلاً