عاجل..صحفي عراقي يضرب بوش بحذائه ويصفه بالكلب قبل قليل!!

[احمد خميس]

واخيرا جاء

من يكون رمزا للاعتراض العربى

للمغتصب الامريكى

جاء من يشير الى ان هناك بالفعل من يعلن

انك سيدى بوش العظيم

جسم غريب بالمنطقه





واليكم رابط الفديو

[NAJJAR]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الأستاذ الدكتور شاكر، أخي الأستاذ الدكتور محمد الريفي...
لقد اكتشفت أيضا أن حذائي 44 وهي مصادفة فخر..
دعونا نطالب بيوم للحذاء يلمع فيه المسلمون كلهم أحذيتهم وليس مقاس 44 فقط حتى لا تكون هناك تفرقة على أساس مقاس الحذاء... وليكن هذا الإحتفال ليتذكر المسلمون أن الشجاعة يملكها الجميع، حتى من لا يحمل سلاحا غير الحذاء.

ترى ماذا سيفعل الأمن الأميركي المترهل بعد ذلك؟ وهل سيعقدون مؤتمراتهم حفاة؟ Shoes free conferences

لقد اقترحت في مداخلتي السابقة فكرة فتح حساب لجمع تبرعات من مناصري الصحفي الشجاع الزيدي، وذلك لتعويضه لاحقا عما يصيبه، ووجدت اليوم أن اقتراحي قد نفذه البعض بمبادرات فردية من تلقاء أنفسهم، وهو ما أسعدني وعلمت منه أن المسلمين قلبهم واحد وإن تفرقت دولهم وتشرذمت حكوماتهم.
وإليكم ما وجدت:

مزاد بـ 10 ملايين دولار

وبالفعل عرض المواطن السعودي، حسن محمد مخافة، من منطقة عسير جنوبي غربي المملكة، شراء حذاء الزيدي بعشرة ملايين دولار.

وقال مخافة "60 عاما"، وهو مدرس مرحلة ابتدائية متقاعد، في تصريح لموقع "العربية. نت": إن المبلغ جاهز لديه، وسيقوم بتسليمه مقابل الحذاء، الذي يعتبره أغلى من كل عقاراته وأملاكه، وسيورثه لأولاده؛ ليصبح "مزارا باسم وسام الحرية".

وأضاف أنه افتتح المزاد بمبلغ عشرة ملايين دولار في منتديات عسير الإلكترونية، وأنه تلقى رسائل تأييد ورغبات في المساهمة من وجهاء وشيوخ في قبيلته وشخصيات في العالم العربي.
الحملة الشعبية لإعادة الجزمة

مجموعة أخرى، هي "الحملة الشعبية لإعادة الجزمة اللي اضرب بيها بوش"، دعت إلى إطلاق "حملة شعبية لاستعادة الجزمة اللي اضرب بيها بوش لإعادة محاولة قذفه".

وعلى "يوتيوب"، أشهر موقع على الإنترنت لتداول مقاطع الفيديو، حول نشطاء فيديو إلقاء الحذاء على بوش إلى جزء من مباراة كرة قدم، يعلق عليه المعلق الكروي المصري البارز، مدحت شلبي.

وبينما يلقي الزيدي حذاءه يعلق شلبي بعبارته الشهيرة كلما شهدت المباريات تسجيل أهداف: "هلا هلا هلا.. حلوة يا بني.. كانت فين من زمان دي.. روعة.. هدف جميل جميل".

بارك الله فيكم

[أ. محمد الحداد]

بسم الله الرحمن الرحيم

قد دخلت التاريخ بحذائك يا زيدي لله درك

سبحان الله لو لاحظنا انه الحذائين كلهم اتو في العلم الأمريكي

و كأني به يقول الأهانه لازم منها

كلب من الكلاب الأمريكيه التي طغت و تجبرت في فترة حكمها تودع الرئاسه ب حذاء منتظر الزايدي

و لا نستغرب هذا الشيء من العراق الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

[مختار محمود]

كلنا هذا الرجل

وهو البطل الذي أتيح له ذلك

[اميرة ابوجازية]

قبل اى شىء اوجه اعلى مراتب التقدير والاحترام للشعب العراقى المقاوم لهذا التواجد الحقير لحسالة المجتمعات وهم الامريكان المرتزقة والمغتصبين كما انحنى اجلالا لمنتظر الزيدى حفظه الله من ايديهم الغاصبة ومن عملائهم القذرين الذين بادروا بضربه قبل الحرس وهذا من دواعى الاسف فيكفينى ويكفى العرب جميعا بان منتظر الزيدى كان اسما على مسمى فهو كان منتظر فعلا وكانه صرخة مدوية يطلقها نيابة عن كل العرب وليس العراقيين فقط لذا اود ان اشير اختى مها انه ليس معنى فساد الانظمة واحتمالنا السكوت عليها قد يكون لقلة الحيلة ان نعاير بهذا الشكل فقناة البغدادية تبث من مصر بتمويل رجال اعمال مصريين يرفضون التواجد العراقى فلا داعى لحديث الذى يطفىء نور ما فعله الزيدى ولا تكون زيادة عبء على كاهلنا فكما قال الاخ ساهر عيشى ما فعله منتظر ولو لحظات حتى ولا داعى لنزعة الظهور هذه فهذا عيبكم يا عرب واى ما كان فى صدام فانه كان رئيس ذو كرامة على الاقل عن غيره وكذلك حسنى مبارك فرفقا بنفسك قليلا فان الغيظ والكمد لا يقتل الا صاحبه عيشوا الفرحة يا ناس ولو لحظات وانسوا خلافاتكم والمعايرة بقى الى ان يزيل الله عنا الغمة ويكفينا شرفا ان صلاح الدين محرر القدس من تكريت وكذلك احمد مطر محرر الكلمة الحرة من العراق تحياتى لكى ولكل الشعب العراقى ورحم الله صدام حسين

[فتحي أبو أيوب]

بسم الله الرحمن الرحيم
اطلق حذاءك.....للشاعر العراق محمد نصيف

أطــلـــقْ حــــذاءَكَ تــســلـــمْ إنـهُ قــــــدرُ = فالـقــولُ يـا قــــومُ مـا قــد قــالَ مـنـتـظرُ
يا بـــنَ الــعـــراق ِ جـوابٌ قـلـتـَـهُ عـلـنـاً = على الملا و بـه ِ قولُ العراقيينَ يـُختـَصرُ
أطلـقْ حذاءَكَ ألـجــمْ كــلَّ مِـنْ جـَبـُنـَوا = وقـامــروا بـمـصـيـر ِ الشـعـب ِ واتـمـروا
هــذا الـعــراق ُ وهـــذا الـطـبــع ُ في دمِنا = الغـيـظ ُ جـمـرٌ عـلـى الأضـلاع ِ يـسـتعـرُ
أطلـقْ حــذاءكَ يـا حــــرّاً فــــداكَ أبـــي = بـمـا فــعــلــتَ عـــراقُ الـمـجــد ِ يـنـتصرُ
ارفــعْ حــذاءكَ وليُـنـْصَبْ فـوقَ هـامتِهـِم = تاجاً يـَلـيـقُ بـمـنْ خــانــوا ومـَـنْ غـَـدَرُوا
هـــذي الشـجـاعـة ُ لـم نـُدهـشْ لـثـورتـِها = هـــذي الــرجــالُ إذا الأفــعـــالُ تـُخـْتـَبــَرُ
هـــذي الـمــدارسُ والأيـــام ُ شــاهــــدة = فـَسـَلْ عـَن ِ الأمر ِفي الميدان ِمَنْ حَضَرُوا
هــذي المــواقـفُ لـم يـُرهـِبْ رجـولـَتـَنا = حــشــدُ اللـئــام ِ ولـم نـعـبـأ ْ بـِمَـنْ كـَثـُـرُوا
يـا أمَّ مـنــتـظــر ٍ بـُـوركــــت ِ والـــــدة ً = الـيــوم َ فـيـك ِ الـعــراقـــيـّــات ُ تـفـتــخــرُ
إنّ الـنــســاءَ تـَمـَـنـَّـتْ كــلُّ واحــــدة ٍ = لــو أنّ مـَـنْ حـَمـَلـَـتْ في الأرحام ِ مُنتـظـرُ
يـا أمَّ هـــذا الـفـتـى الـمـقــدام ِ لا تـَهـُـنـي = فـــإنَّ مــثــلـَك ِ مــعــــقـــودٌ بــهـا الـظـفــرُ
يـا أمَّ مـنـتـظـر ٍ لا تـَحـمـِـلـي كـــــدراً = مـَنْ تـُنـْجـِب ِ الأسـدَ لا يـقـربْ لهـا الكـدرُ
خمس ٌ مـِنَ السـَنـَوات ِ الليـل ُ ما بـَرحَـتْ = فـيـه ِ الهـواجــس ُ مـسـكــوناً بـهـا الـخطـرُ
كـم حـرّة ٍ بـدمـوع ِ الـقـهـر ِ قد كـَتـَمـَتْ = نـوحـــاً تـَحـَـرَّقَ فــيــه ِ السـمـع ُ والـبـصرُ
كـم حـــرّة ٍ وَأدَتْ في القـلـب ِ حسرتـَها = تـبـكي شــبـابـاً عـلـى الألـقـاب ِ قـد نـُحـِـروا
كـم حـــرّة ٍ بـسـيـاط ِ الـعـار ِ قد جـُلـِدَتْ = وسـِتـْـرُهــَــا بــيـــد ِ الأنـــــذال ِ يـنــتـحـــرُ
كـم حـُـرقـة ٍ مــزّقــَتْ أضـلاعـَنـَا أسَـفـاً = كـم دمـعـة ٍ فـي غـيــاب ِ الأهـــل ِ تـنـهـمـرُ
يـَحـِــقُّ أنْ تـَهْـنـَئـِـي يا أمَّ مُـنـتـظــر ٍ = مـا كــلُّ مـَنْ أرضَعـَتْ قـد سـَرّهـَا الكِـبَـرُ
فإنَّ زرعـَــك ِ قـد طـابـَـتْ مـنـابــتـُـه = مـا كـلُّ مـَنْ زَرَعـَـتْ قـد راقـَـهـَـا ثـَمـَـرُ
إنَّ ابـنـَـك ِ الحــرَّ قـد وفـّى مـراضعـَه ُ = ما ضَــاع َ فــيــه ِ عــذابـــاتٌ و لا ســهــرُ
أيـَا عـــراقَ الـمـنـى لا تـبـتـئـسْ لــغـــد ٍ = فـلـنْ يـُضيـرَكَ مـَنْ شــذوا و مـَنْ كـفـروا
فـفـي رجــالـِكَ قـــامـــاتٌ تـَـديـــنُ لها = هــولُ الخـطــوب ِ و إنْ قـد خـانـَهـَا نـفــرُ
مـهـمـا ادلـهـمَّ سـواد ُ اللـيـل ِ يـا وطـنيُ = فـســوفَ يـمــســح ُ أســتــارَ الـدجــى قـمــرُ
هـــذي رجـالـُكَ لا تعجبْ بما صَنَعـَو= فـي كلِّ خـَـطـْب ٍ و مــيـــدان ٍ لـهــم أثــــــرُ
قـد ثـَبّـتـَوا في ركـاب ِ المجـد ِ رايـتـَهُم = فـحـيـثـما أسْـرَجـَـوا أمــســى لـهـم خـبـــرُ

الشاعر والاعلامي

محمد نصيف

مازال للشعر رونقه. بوركت وبورك شعرًا في مدح شهامة الأحذية في زمن تغيب فيه شهامة الهامات التي ما فتئت تتقاصر حتى التصقت بالأرض

[حسن القثمي]

لقد شرفه أن وصفه بالكلب !!

فالكلب أوفى منه للأمانة ليته قال ياحقير وكفى

موقف شجاع جدا من حر أبي

سلمت أقلامكم

وأعجبني جدا القول :

يَحِـقُّ أنْ تَهْنَئِـي يــا أمَّ مُنتـظـر ٍ
ما كلُّ مَنْ أرضَعَتْ قد سَرّهَـا الكِبَـرُ
فـإنَّ زرعَـك ِ قـد طابَـتْ منابـتُـه
ما كلُّ مَنْ زَرَعَـتْ قـد راقَهَـا ثَمَـرُ
إنَّ ابنَك ِ الحرَّ قـد وفّـى مراضعَـه ُ
ما ضَاع َ فيـه ِ عذابـاتٌ و لا سهـرُ


تحياتي للجميع

[منى العمد]

الحمد لله ثم الحمد لله
من فعل منتظر الزيدي وبعد قراءة المشاركات هنا
أعلم أن أمتي لا زالت حية
ولا زال فيها خير كثير

[عمر غانم]

لقد التقيت الكثير من الناس من جميع الاعمار والاجناس ، فكانت تجمعهم الفرحة والسرور من فعل هذا البطل الشجاع ( المنتظر ) الصحفي الشهم ، الذي عبر عن سخطه بما يملك من اسلحة مهينه ( الكندرة )لبوش وأعوانه . ولو كان بمقدوره أن يفعل أكثر من ذلك لفعل ، لرد اعتبار الامة العربية والاسلامية . ولكن الان الدور لنا كشعوب عربية واسلامية لنكمل المشوار فماذا نحن فاعلون .

[الدكتور شاكر مطلق]

حذاء يعبّر عن مشاعر أمّة,شكراً لك ولحذائك يا "منتظر " الخلاص.
د. شاكر مطلق

[عماد الدين علي]

بالفعل .. كم من وجه قبيح في منطقتنا العربية ينتظر أن يصفع بحذاء مثل حذاء منتظر .. خصوصاً بعد ما رأو أحد آلهتهم يصفع ويهان دون أن تهتز الأرض أو ينزل عليها عذاب من السماء .. وكأني أرى هذا البطل إتخذ من نبينا إبراهيم قدوة فضرب وجه أكبر صنم للقوم .. في إنتظار أن يحذو إخوته حذوه فيضرب كل رجل منهم الصنم الذي يعبده قومه ، ليعود الناس لعبادة إله واحد للكون .. لك مني ألف تحية أيها البطل المغوار .. والسلام

[طه خضر]

الأساتذة الأفاضل ..

ملاحظة لا بد منها ..

ألفت النظر هنا إلى أن هذا الموضوع قد زاره ما يقارب الــ 4000 زائر وشارك فيه أكثر من 100 متداخل، والجدير بالذكر أنه لم تحذف هنا أية مشاركة أو يتم التعديل عليها، اللهم مشاركة واحدة كــُتبت بطريقة ركيكة وباخطاء إملائيّة ولغويّة كثيرة مع أنها مؤيّدة وبلا تحفــّظ لضربة الجزمة التاريخيّة التي تلقاها البوش!!

بخلاصة ..

أنه لم يعترض أو حتى يتحفــّظ أحد من كل من قرأ أو تداخل على ما قام به البطل العراقي المغوار، وإن كان السواد الأعظم قد استاء وعتب على ذلك الهمام لأنه لم يسددها كما ينبغي لتصيب الأفاك في نصف وجهه، ولا مناص من الإشارة هنا إلى أن الرجل القناص قد أحكمها رمية عالية التصويب ونجح الغضيب بتفاديها ربما لاعتياده على المناورة في هكذا مواقف نقطع أو نكاد أنه تعرض لها كثيرا!!


ما رأيكم بهذا الإجماع دام ظلــّكم

[عماد الدين علي]

هذا صحيح .. لقد أدهشني حقاً ذلك الغضيب بسرعة تفاديه للضربتين ، فليس مستغرباً أنها لم تكن المرة الأولى التي يقذف فيها بالنعال .. فالرجل يبدو معتاداً على مثل هذا الأمر .. وبدا الأمر عادياً بالنسبة إليه .. خصوصاً الضربة الثانية .. فقد تلقاها ببرود أشد ..

[أبويزيدأحمدالعزام]

فالتعلم يا جورج بوش الكلب ان رمي الحذاء هو اكبر اهانة في ثقافتنا العربية ايها اللص القاتل المجرم.

[نصر إلهام]

ترى ما مصير منتظر بعد ضربته الصاعقة تلك؟

أرجو أن نفكر جميعا في طريقة نخرج بها بطلنا المغوار مما هو فيه فهو الآن بين يدي بوش و المالكي...

هل يمكن إنقاذه من بطش الخونة؟ هل يمكن لجهات صحفية أو قضائية أن تسانده في محنته؟

من منكم يا أعضاء واتا الأحرار يستطيع تحريك حملات تنادي بحكم عادل لصحفي شريف و نزيه؟


تحية تضامنية

[طه خضر]

حَيِّ ابْنَ أُمِّي الَّذي فَـزَّتْ بِـهِ الْهِمَـمُ .... فَأَلْبَـسَ العِلْـجَ مِمَّـا تَخْلَـعُ القَـدَمُ


http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=37224

[زهرة زيراوي]

شكرا للبطل الأسطوري منتظر، لقد كسر حذاؤه الخوف في الذهن العربي ، و ذكر بالحكمة : " من يدعي القوة يموت ضعفا و هوانا "
يكفي تلك الصورة البهلوانية التي رآها العالم لبوش ، إذ هو يحاول أن ينجو برأسه من الحذاء فيطوح الحذاء بالعلم ، برمز القوة العظمى ، هل ما يزال هذا السقوط المضحك يجعله يردد أمام النائمين و المتآمرين أنه المبعوث الإلاهي ؟
سؤالي لبوش : أين أنت من الله عندما كان الحذاء يستهدف وجهك ؟؟ مجرد حذاء رجل أعزل لا يملك طائرات و لا دبابات و لا ما يبيد الناس في ديارهم و لكنه يملك وطنا استهدفته ترسانتك الأمريكية ؟؟ هلا سألت الله عن ذلك ؟ لعل الحذاء الذي استهدف قوتك قد أجابك

[النور محمد يوسف]

يسألني ابني "مهند " وقتها ...عند انهيار البرجين المشئومين في الحادي عشر من سبتمبر......"لماذا يا بابا الناس يضربون أمريكا ويهدمون بيوتهم على رؤوسهم هكذا بالطائرات ؟؟؟...
فقلت له إن هناك مرارات في النفس عندما تعتمل في الصدر يصعب تحديد وسيلة التعبير عنها وضبطها ....وتتخذ شتى الوسائل والطرق ...
لكنهم يا بابا ضربوهم بطائراتهم هم .....يعني كأنك تأخذ يدَ الواحد منهم وتفقأ بها عينه ...فهل في هذا إلا ايلامٌ ومهانة كبيرة؟؟؟؟ ...
صدقت يا بني...

فمهما اختلف الناس عن إنسانيتها وعن مدلولها فقد كانت رسالة إلى الغطرسة الأمريكية .... أن هناك انتقام متواصل سيأتي...فاحذري حلم الكريم

ويشاء القدر أن يكون ابني مهند متواجدا عند التلفاز لحظة قذف الحذاء "الرسالة" في وجه الغاصب بوش وكان مهند قد كبر واتسع فكره فيقول بصوت عالٍ "هذه يا أبتي هي الاهانة الأبلغ والأكثر إيلاما لهذا الحقير ...
فقد استقبلنا بقلوب مستبشرة ونفوس تملؤها الغبطة هذه الرسالة العربية البغدادية الاسلامية من يد المظفر منتظر ....

حقَّ لك أن تفتخر أيها العراق بصناديدك البواسل
حق لنا نحن بقية العرب والمسلمين أن تتطلع نفوسنا دائما إلى إنجابكم لمثل لصلاح الدين
حق لك يا حواء العراق أن تفرحي وتفاخري بان من ترضعين لا يقبل الذل ولا الهوان
حق لكُنَّ أخواتي بالعراق أن تفرحن لإهانة من يحاول سلب الحرائر عذريتهن ويسعى لتلطيخ الكرامة والشرف
وحق لك أيها الشيخ الكبير أن تفرح وتنتصر فلم يراعوا فيك شيبتك وكل إرثك والوقار
وحقَّ لكِ أن تهنئي يا نفسُ فقد تكحَّلت عيناك بوجه الماكر البليد يستقبل قبلة الوداع ...وهو يداس وعلمه المغرور
وحقَّ لنا أن نفرحَ جميعُنا بأن المعين هناك بين الرافدين لا ينضب .... فستتوالى الرسالات
من بلد الرسالات

ألا يا مقاومة هبي هبي
ألا وإن النصر آت
فامضِ جيوش النصر من كل البقاع
انتصري لكرامتنا... لعزتنا ....لشرفنا من كل غاصب بغيض

عاشت العراق حرة أبية وعاشت أمتنا الإسلامية مرفوعة الرأس وعاش الشرفاء من سائر الدهماء
لك الله يا منتظر لك الله فقد سطرت أعظم نشيد ...سنظل نردده ونعيد عرضه حتى تتحرر كل البلاد

[باسل محمد البزراوي]

لم يتوقع بوش أن تنال منه أحذية العراقيين ما نالت,,

ولذا جاء بكل كبْرٍ إلى العراق المضياف,,

يجبُ أن نتعلّم كيفية تضييف هؤلاء "بالصرامي" العتيقة.

تحية للبطل منتظر الزيدي الذي امتلك السلاح الأكثر فتكاً في عصر القنبلة النووية.

[عبدالقادربوميدونة]

حذاء في المنطقة الخضراء ...
بوش عاد من العراق "بخفيّ منتظر"

هل لاحظتم التسديدة القوية المزدوجة ودقة التصويب؟ لم يكن حذاءاً "ذكياً" (smart shoe) ولم يكن موجهاً بالليزر أو بنظام تحديد المواقع الكوني (gps)، ولكنه كان دقيقاً في التصويب: حذاء يعرف هدفه جيداً.
شكراً لك أيها البطل ... من أين خرجت لتصنع هذا المساء الجميل؟
شكراً لك يا قاذف الأحذية الاستراتيجي الرائع طراز-44.
شكرا لك يا من غادرت القاعة بطلاً وتركت نعليك في المكان المناسب.
فمنذ 9 نيسان/أبريل 2003 لم أنم وفي عقلي ابتسامة إلا ليلة أمس.

يا جماعة الخيرممن لهم أحاسيس ومشاعرالشعراء وما هم بالشعراء هل تأملتم ما دون هذا العبقري اليعربي الآخر في تعليقه أم مررتم عليها مرورالكرام وأنتم الكرام أصلا ...؟
إنه الإبداع في أربع أوخمسة أسطر ..
أرجوكم رجاء حارا أن تتأملوا ما كتب الأستاذ المقتدر :
أحمد الفهد أعلاه ..وشكرا لكم وله وللمنتظر الزيدي باعث هذا الحراك والمعترك ..