أستاذي الكريم كاظم عبد الحسين عبّاس..
أضيف إلى اقتراحك أيضاً أسماء صحافيّين مأجورين يكتبون في المنتديات الإلكترونيّة وعبر الشّبكة العنكبوتيّة تحت أسماء مستعارة أيضاً..
وبالطّبع أرحّب بكلّ إضافة من جانبكم الكريم، فالتّعامل مع العدوّ الصّهيونيّ لاتقيّم مشروعيّته أو عدمها حكوماتنا الّتي نعرف مواقفها ومصادر الضّغط عليها، إنّما نحن كشعوب من يحقّ لنا أن نحكم على العملاء والمأجورين لأنّنا نملك كلّ الحرّيّة في قرار تحريم التّعامل مع العدوّ..
وها نحن نعلن أنّنا كشعب عربيّ يمكن أن نختلف في أيّ شيء، إلاّ التّعامل مع العدوّ الصّهيوني..
فهو أحرم المحرمات الّتي لايمكن لعربيّ شريف أن يختلف فيها مع عربيّ شريف آخر..
لك شكري وكلّ الاحترام..
أمل
المفضلات