أخونا الكبير؛ والأديب الروائي؛ الحاج بونيف
السلام عليكم

هنأكم الله...

وأشكركم على هذه المؤازرة المستمرة؛ فقد كنت من المناصرين المعدودين في القلة، الذين ساندوا هذه الرسالة، فجزاكم الله خيرا.

وإنها فاتحة خير على الأمة إن شاء الله.