السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتقدم بالشكر الجزيل لفرسان اللغة في هذا المنتدى
واليهم اوجه السؤال :
ما الفرق بين لازال وما زال ؟ افيدوني يرحمكم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتقدم بالشكر الجزيل لفرسان اللغة في هذا المنتدى
واليهم اوجه السؤال :
ما الفرق بين لازال وما زال ؟ افيدوني يرحمكم الله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زال عن الشيء أي فارقه ، وقولنا لا زال أو لا يزال أي ( لا فارق أو لا يفارق ) ، ما زال أو ما يزال أي ( ما فارق أو ما يفارق ) أو ما يبرح أو( يتحرك) من مكانه ، مضارعة : زال فعل ماضي ( تحَرَّك ) أزِل فعل أمر ( حرِّك ) .
والله تعالى أعلم.
الإجابة الصحيحة تجدونها عند الأستاذ خليف محفوظ الأستاذ الجزائري المعروف وعضو " واتا " المحترم :
هناك من لا يفرق بين التعبيرين ، و يستعملهما لمعنى واحد أي : النفي .
كأن يقول : لازال عمر مريضا
مازال عمر مريضا
والواقع أن اللام النافية إذا دخلت على الماضي جعلته يحمل معنى الدعاء لا الخبر .
فالذي يفهم من التعبير الأول " لازال عمر مريضا" أن المتحدث يدعو على عمر بأن يستمر مريضا .
على منوال قولنا :
لا فض فوك ، لا شلت يمينه ، لا نامت أعين الجبناء ...إلخ
وقد وظف ذو الرمة " لا زال " بمعنى الدعاء في قوله :
ألا اسلمي يادار مي على البلى ... ولازال منهلا بجرعائك القطر
لها بشر مثل الحرير ، و منطق ... رخيم الحواشي : لا هراء ، ولا نزر
فهو يدعو لدار سلمى يأن يستمر القطر - الغيث - منهلا على رملها كعادة العرب قديما .
تنبيه
إذا أريد للام الداخلة على الماضي أن تكون للنفي كررت
في مثل قولنا :
لا شرب ولا أكل ، لا صام ولا صلى ، لا سمع ولا وعى ...إلخ
خلاصة القول
لازال تفيد الدعاء
مازال تفيد الإخبار
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
الشكر موصول مقدما ومؤخرا للاستاذ الجليل عبد القادر
اوضح فكفى ووفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الجليل عبد القادر بوميدونة ، تحية طيبة وبعد ..
أشكر لك نقلك عن الأستاذ الكبير خليف محفوظ .. ولكن في قلبي شيء من هذا التفريق بين الكلمتين ، والسبب أني أجد في بعض ما ورد في كتب اللغة ، والحديث النبوي ما يعارض ما جاء به الأستاذ .. إليك مثلاً قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا يَزالُ النَّاسُ يَتَساءلُونَ حتَّى يُقالَ هَذَا: خَلَقَ اللَّهُ الخَلْقَ، فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ؟ فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذلكَ شَيْئاً فَلْيَقُلْ: آمَنْتُ باللَّهِ وَرُسُلِهِ ) النووي. فهل باستطاعتنا أن نقول أن رسول الله كان يدعو أن يتسائل الناس هذه التساؤلات التي قد تقود المرء إلى الإلحاد ؟!
وكذلك قوله : ( احضروا الجمعة؛ وادنوا من الإمام؛ فإن الرجل لا يزال يتباعد حتى يؤخر في الجنة وإن دخلها ) السيوطي.
كما أني وجدت هذا الحديث وقد وردت فيه الكلمتين ( ما يزال ) و ( ولا يزال ) !! وهو كما ورد في كتاب صحيح مسلم و رياض الصالحين للنووي : ( وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به .... ) وورد بلفظ ( لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل ...) في صحيح البخاري و معجم الطبراني وغيره من كتب الحديث.
فأين الدعاء سلباً أو ايجاباً في هذه الأحاديث الصحيحة ؟!
ويقول الشاعر الحكم بن عبدل:
ويُحرمُ المالَ ذو المطيةِ والرحلِ * ومن لا يزالُ مُغْتربا
ففي هذا البيت يخبر الشاعر عن حال ، ولا يدعو بالاغتراب قطعاً !!
أشكر سعة صدركم ووفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى
اخي / عبد الرحيم لبوزيدي
لست خبيرا في اللغة ولا أملك منها إلا القليل
ولكنني ما أعرفه أن استعمال " لا زال " بمعنى " ما زال "
خطأ لغوي شائع والأصح هو " لايزال " ...والله أعلم.
تقبل رمضان كريم الذي نتنسم بشائره
مرحباً أخي شوقي ، أرجو أن تكون بخير وعافية ..
أخي الحبيب قولك أن كلمة ( ما زال ) خطأ شائع ، هو اعتقاد خاطيء منك ، لأني وجدت في كتب التاريخ واللغة وكتب الحديث زاخرة بها ، وخير برهان على صحتها ورودها في كلام أفصح وأبلغ البشر ( محمد صلى الله عليه وسلم ) حيث جاء في الحديث قوله : ( ما زَالَ الشَّيْطانُ يأكُلُ مَعَهُ، فَلَمَّا ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ اسْتَقَاءَ ما في بَطْنِهِ) النووي. وقوله ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ) الموطأ . وقوله : ( أَيّهَا النّاسُ مَا زَالَ بِكُمْ صَنِيعُكُمْ حَتّى ظَنَنْتُ أَنْ سَيُكْتَبَ عَلَيْكُمْ، فَعَلَيْكُمْ بالصّلاَةِ في بُيُوتِكُم فإِنّ خَيْر صَلاَةِ المَرْءِ في بَيْتِهِ إِلاّ الصّلاَةَ المَكْتُوبَةَ) بن القيم.
وقول أبو نخيلة الشاعر :
مَا زَالَ مُذْ كَانَ عَلَى أسْتِ الدَّهْرِ * ذَا حُمْقَ يَنْمِي وَعقْلٍ يَحرِى
وقول يحيى بن زياد :
لا تجزعَنَّ متى اتكلْتَ على الذي * ما زالَ مبتدئاً يجودُ ويفضلُ
ولقد يريحُ أخو التوكل نفسهُ * إِن المريحَ لعمرُك المتوكلُ
وقول أمير الشعراء أحمد شوقي :
ما زالَ في الكوخِ الوضيعِ بواعثٌ * منها وفي القصرِ الرفيعِ دواعي
ولرب بؤسٍ في الحياةِ مقنَّعٍ * أربي على بؤسٍ بغيرِ قناعِ
والله الموفق
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=38844
الموضوع مكرر..
أخي الأستاذ الحاج بونيف المحترم ، سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
نعم أستاذي العزيز الموضوع مكرر ، وهذا ما أشار إليه أخي الأستاذ عبد القادر بوميدونة ، بطريقة غير مباشرة ، عندما أورد إجابة الأستاذ خليف محفوظ ، ولكن الإجابات غير مكررة ، فمفردات اللغة تخضع للتأصيل والقياس ، مثلها مثل مسائل الشريعة ، ولا يقال فيها بالرأي ! وخصوصاً إذا عارضته نصوص موغلة في القدم ، ذات سند صحيح لا يقبل الشك والتأويل ، كما أن الموضوع لم يحسم هناك ، وأرجو ممن لديه إجابة ، أن يشارك بها هنا ، ليثري الحوار ، ونقف على أصل الإختلاف بين الكلمتين .
والله الموفق
أخي العزيز الأستاذ المختار السعيدي أبو ياسر
بل سقنا الأفعال كلها ويبدو أنك لم تنتبه لأول مشاركة في الموضوع
ثم أين الدعاء في هذا الحديث : ( إذا صلى أحدكم فلا يشبك بين أصابعه فإن التشبيك من الشيطان وإن أحدكم لا زال في صلاة ما دام في المسجد حتى يخرج منه )السيوطي.
مودتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز ألم تلحظ الحديث الذي أوردته آخر المشاركة أم تريد مني أن أضيف إليك أكثر من حديث ، إن شئت فلدينا مزيد ..
قال صاحب لسان العرب :
وقال المتلمس:
جَمادِ لها جَمادِ، ولا تَقُولَنْ
لها أَبداً إِذا ذُكِرت: حَمادِ
ويروى ولا تقولي. ويقال للبخيل: جَمادِ له أَي لا زال جامد الحال. انتهى الإقتباس.
ولست أرى فرقاً لو قال ما يزال جامد الحال !
والله أعلم
أخي وأستاذي المختار السعيدي أبو ياسر
بل أنا من يشكرك على اهتمامك بالعربية .. وجعلي أبحث في كتب الأحاديث و اللغة ..
دمت بود
[quote=عبدالقادربوميدونة;425825]
الإجابة الصحيحة تجدونها عند الأستاذ خليف محفوظ الأستاذ الجزائري المعروف وعضو " واتا " المحترم :[/quote]
هناك من لا يفرق بين التعبيرين ، و يستعملهما لمعنى واحد أي : النفي .
كأن يقول : لازال عمر مريضا
مازال عمر مريضا
والواقع أن اللام النافية إذا دخلت على الماضي جعلته يحمل معنى الدعاء لا الخبر .
فالذي يفهم من التعبير الأول " لازال عمر مريضا" أن المتحدث يدعو على عمر بأن يستمر مريضا .
على منوال قولنا :
لا فض فوك ، لا شلت يمينه ، لا نامت أعين الجبناء ...إلخ
وقد وظف ذو الرمة " لا زال " بمعنى الدعاء في قوله :
ألا اسلمي يادار مي على البلى ... ولازال منهلا بجرعائك القطر
لها بشر مثل الحرير ، و منطق ... رخيم الحواشي : لا هراء ، ولا نزر
فهو يدعو لدار سلمى يأن يستمر القطر - الغيث - منهلا على رملها كعادة العرب قديما .
تنبيه
إذا أريد للام الداخلة على الماضي أن تكون للنفي كررت
في مثل قولنا :
لا شرب ولا أكل ، لا صام ولا صلى ، لا سمع ولا وعى ...إلخ
خلاصة القول
لازال تفيد الدعاء
مازال تفيد الإخبار
السلام عليكم،
حول هذه المسألة بالذات، كلامك يا شيخ، صحيح كامل وتام..
...
السلام عليكم ورحمة الله
منقول
(زال) من أخوات (كان) الفعل الناقص الذي لا تتمّ الجملة معه إلاّ بمرفوعٍ هو (الاسم) ومنصوبٍ هو (الخبر). يأتي منها الماضي والمضارع ولا يرد الأمر ولا المصدر, فهي ناقصة التصرّف, تفيد الاستمرار.
- من الفعل المضارع (يزال), وليس من (يزول) (بمعنى: يفنى) أو(يزيل) إذّاك تكون (زال) تامةً غير ناقصة.
- وشرط عمل (زال) أن يتقدمها نفيٌ (بالحرف أو الاسم أو الفعل) أو نهي أو دعاء: مثال النفي قولك: ما زال الطالبُ مجتهداً.
ومثال النهي قول الشاعر: صاحِ شَمِّرْ ولا تزلْ ذاكرَ المو تِ فنسيانهُ ضلالٌ مبينُ أمّا الدعاء فيكون بأن ترد (لا) قبل (زال) الفعل الماضي, لأنّ ذلك يمحضها للدعاء ومنه: لا زلت بخير- لا زال بيتك مقصوداً, ومنه أيضاً قول ذي الرمة (غيلان بن عقبة بن بهيس- 735م): ألا يا اسلمي يا دار ميّ على البلى ولا زال منهلّاً بجرعائكِ القطرُ و(لا) هنا: حرف نفي يدلّ على الدعاء لا محلّ له من الإعراب..
والبيت فيه شاهدان: أولهما: في قوله: (يا اسلمي) حيث حذف المنادى قبل فعل الأمر فاتصل حرف النداء بالفعل لفظاً, والتقدير:( يا دار ميةَ اسلمي) ولا يحسن أن نجعل (يا) في البيت حرف تنبيه لأنّ (ألا) السابقة عليها حرف تنبيه, والقاعدة أن لا يتوالى حرفان بمعنى واحد لغيرِ توكيد... والشاهد الثاني في (لا زال) فـ (لا):دعائية (تفيد الدعاء).
واللافت أنّ أكثر المتأدبين لا يميزون بين (لا زال) وما (زال) ولا يعرفان أنّ (لا ) النافية إذا دخلت على الفعل الماضي ولم تتكرّر فإنّها تفيد الدعاء.. ويقولون: (لا زال العدوان مستمراً) والصحيح:(ما زال العدوان مستمرّاً) وفي العربية: (ما أكل فلانٌ) وليس (لا أكل فلانٌ), إلاّ إذا كررّنا (لا) وقلنا: لا أكل ولا شرب.
-و(زالَ زوالُك): أسلوب من الأساليب العربية العريقة عُرِف في كلام الجاهليين والإسلاميين, إذ كانوا يقولون لمن يدعون عليه بالهلاك: (زال زوالُك) ومنه قول الأعشى الكبير: هذا النهارُ بدا لها من همّها ما بالُها باللّيل؟ زال زوالُها قيل: زال الخيالُ زوالَها, وقال ابن الأعرابي: إنّما كرهَ ذكرَ الخيال لأنّه يهيج شوقه ...
وذكر أبو عمرو: هذا مثلٌ للعرب قديمٌ, تستعمله هكذا بالرفع, فسمعه الأعشى, فجاء به على استعماله, وفي هذا ردّ على من قال انّ في البيت إقواءً, لأنّ اللام (حرف الروي) منصوبة في سائر أبيات قصيدة الأعشى... وقد أورد عدد من الرواة البيت بنصب (زوالها) بغير اقواء, أي: أزال الله زوالَها, بمعنى: زال خيالُها حين تزول فنصب زوالها على الوقت.. ومن قول ذي الرّمة يصف بيض النعامة: وبيضاءَ لا تنحاشُ منّا وأمُّها إذا مارأتنا زيل منّا زويلُها أي: زيل قلبُها من الفزع. قيل : يحتمل أن يكون (زيلَ) في البيت مبنياً للمفعول- قاله ابن برّي- من زالَه الله, ويحتمل أن يكون (زيل) لغةً في (زال), كما يقال في (كاد): (كيد), ويدلّ على صحة ذلك أنّه يروى: (زيل منّا زوالُها) و(زال منّا زويلُها) أي: (زيل) بمعنى (زال) المبني للفاعل دون المبني للمفعول. ليتضح بذلك كلَّه مفهومُ الفعل, فلا يتطرق إلى مدلوله الشكُّ, ولايعتري معناه الوهمُ.
إخوتي الأكارم
بارك الله فيكم وأنار قلوبكم وعقولكم، فقد أفضتم ووفيتم وكفوتم.
ما أعرفه وشرح لي قبل أكثر من أربعين عاماً، هو الملخص الذي تفضل به أخونا الفاضل عبد القادر بوميدونة في مشاركته رقم 3 كالآتي:
خلاصة القول
لا زال تفيد الدعاء
ما زال تفيد الإخبار
والفعل المضارع يختلف عن الفعل الماضي فقط زماناً ولا يختلف عنه معنىً .
بصراحة موضوع مفيد
و اتمنى لكم من الله التوفيق
ما قصرتوا جدا
لا زال
ما زال
ما خالص التحية
عبود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر كل من تداخل هنا ليثري هذا النقاش اللغوي الجميل ، واسمحوا لي بهذا النقل لتكثر الفائدة .
ما زال - لا يزال· تدخل (ما) النافية على الفعلين الماضي والمضارع، نحو: ما خرجت، ما كلّمته، ما أريد، ما أدري. وعلى هذا يقال على الصواب: ما زال، ما يزال، فيُدَلُّ بهما على الإثبات وعلى الاستمرار، نحو: ما زال الهواء بارداً. ما يزال الهواء بارداً.
· تدخل (لا) النافية على المضارع، نحو: لا أريد، لا أدري، لا يزال. ولا تدخل على الماضي لإفادة النفي. فلا يقال: (لا جاء فلان) بل: (ما جاء فلان). ولا يقال: (لا زال الهواء بارداً) وهذا خطأ شائع جداً، والصواب: لا يزال الهواء بارداً، أو ما زال الهواء بارداً.
· ولكن تستعمل (لا) مع الماضي لتكرار النفي، نحو: (فلا صدَّق ولا صلَّى).
· تدخل (لا) على الفعل الماضي لتفيد الدعاء، لا النفي. فيقال: لا سمح الله؛ لا قدَّر الله؛ لا أراك الله مكروهاً؛ لا عدِمتُك؛ لا زال بيتُك عامراً.
· وتدخل (لا) على الفعل المضارع لتفيد الدعاء أحياناً. ويَستَبين هذا من السياق، نحو:
لا تزال عناية الله تحرسُك!
لا تزال سَبَّاقاً إلى الخير!
لا يَفْضُضِ اللهُ فاكَ / فاهُ…
ملاحظة: يستعمل تركيب (لم يَزلْ) بمعنى (لا يزال/ ما يزال).
وفيما يلي نماذج من أفصح الكلام:
(فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين) الأنبياء.
(ولقد جاءكم يوسف من قَبْلُ بالبيّنات فما زلتم في شكٍ مما جاءكم به) غافر.
(ولا تزال تطَّلع على خائنةٍ منهم إلا قليلاً منهم) المائدة.
(لا يزال بنيانهم الذي بَنَوا ريبةً في قلوبهم) التوبة.
(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يَردُّوكم عن دينكم إِنِ استطاعوا) البقرة.
.
http://www.reefnet.gov.sy/Arabic_Proficiency/20.htm
مودتي واحترامي للجميع
المفضلات