للمرة الثانية وسابقى على رأيي للأبد نعم أوافق على شرط واحد لا ثاني له أن لايكون صهيونياً يؤمن بإسرائيل التوراتية
للمرة الثانية وسابقى على رأيي للأبد نعم أوافق على شرط واحد لا ثاني له أن لايكون صهيونياً يؤمن بإسرائيل التوراتية
أخ عامر أشكرك بعنف
أنا شخص مستفز أصلا .. بفتح التاء والفاء
لذا جاء الجواب على عجل .. وهنا لكن .. يمكن أن افلسف الموضوع كثيرا وطويلا جدا وبعمق .. ولكن أخرى ، دون فائدة لن نحقق شيء يا عامر ..
عليهم أن يدفعوا الثمن أولا .. حتى نقبل بهم وأقصدهم جميعا هذا الثالوث الشيطاني المارق السارق الحاقد الذي استنزفنا لعشرات بل لمئات السنين و "جاب أخرة العرب كل العرب" .
أحر تحية لك يا عامر العظم الرهيب أنت
السلامُ عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته،
بغض النظرِ عن شرعية أو جدوى طرح مثل هذا الموضوع، وتعقيباً على ما تفضل به الأخوة والأخوات، وحتى لا نبقى أسيري التأييد والمعارضة وبدون يقين، ووضعاً للنقاطِ على الحروفِ وكما جاء في مشاركة الأخوة والأخوات، أرى أن الموضوع استوفى حقه من النقاش ولست أرى أن من الحكمة إبقاءهُ مفتوحاً مُنَجَّماً ومثبَّتاً إلى ما شاء الله!
وقبل أن يتم هذا –إن كان مقدراً له أن يتم- إسمحوا لي أن أبيّنَ وجهة نظري في هذا الأمر والتي تلخص الكثير مما جاء بكلام الأخوة ولأخوات الأفاضل.
قبل كل شئ بودي أن أقرر حقيقةً لا مراء فيها وهي أنه لا حياة طبيعية للإسرائيليين في بلادنا فلسطين ما دمنا كعرب نرفضهم ونرفض التعامل والتطبيع معهم. أدرك اليهود هذالحقيقة منذ بداية احتلالهم لفلسطين ويدركُ الغرب هذه الحقيقة، ولذا يسعى الطرفانِ وبكافةِ السبل لكسر ذلك الطوق العربي –على ضعفه- ليَلِجَ اليهودُ إلى فُسحةِ العالمِ العربي ثم الإسلامي من خلال العرب المسلمين.
هذه أولويَّةٌ لليهود وأولويةٌ للغرب حتى يطمئنوا إلى مستقبل الدولةِ "المُقحَمَة" في قلب العروبةِ والإسلام وعلى أرض فلسطين في سابقةٍ لم يشهد التاريخ مثيلاً لها حينَ سُرِقَ وطنٌ ودُفِعَ بهِ إلى مُسْتَجْلَبينَ يهود من كل بقاع المعمورة. إنهم يُدركون بأنهُ بغير التطبيع معنا وبغيرِ القبول منا سيبقى الكيانُ الصهيونيُّ دخيلاً ومصطنعاً وهزيلاً ومهما بلغ من درجاتِ القوةِ الماديةِ والعسكرية. هذه حقيقة ينبغي لنا أن ندركها جيداً وأن لا نسهوَ عنها وتحت أي ظرف.
أما من شاء أن يعرف اليهود فلديهِ من السبلِ الكثير الكثير ومنها المفاوضات التي خضناها معهم طوال عقودٍ وعقود وكلنا يعرفُ ما آلَتْ إليه الأمور. من هذه السُّبل تعلم اللغة العِبرية وتعليمها وقراءة كل ما يكتبون ومشاهدة كل ما يبثون وبلغاتٍ مختلفة. نستطيع أن نعرف عن اليهود والإسرائيليين من الفلسطينيين الذين خبروهم واكتوَوا بنارهم ويعرفون دهاليز سياساتهم وأسرار حياتهم. نستطيع أن نعرف عن اليهود والإسرائيليين من يهود أمريكا ويهود فرنسا وروسيا وغيرهم، ومن غير أن ندخلهم بيوتنا ونسلمهم مفاتيح قلوبنا وخزائننا !
اليهودُ إخوتي أصحابُ سياسة و"يَتَمَسْكَنون" إلى أن يتمكَّنوا. يخطئُ من يظن بأن اليهود في فلسطين مُخلِصوا النيَّة تجاه العرب والفلسطينيين أو تجاه المسلمين ويمكنُ أن ينصفوهم. هذه استحالة. كل ما في الأمر هو اللعبُ على عامل الزمنِ وليس إلاّ لأن ما بيننا وبينهم أكبرُ من كل المناوراتِ المكشوفة والتقبل الساذج. يُدركُ اليهودُ والصهاينة بأنه لا يمكنهم احتلال المزيد من الأرض وبأنهم لا يستطيعون الاستيلاء على أي عاصمةٍ عربيةٍ أخرى ليستقروا فيها كما فعلوا في القدس. لم يبق لهم بعد كل ما وصلوا إليه سوى محاولات الاستقرارِ والسيطرةِ من خلالِ "التطبيع" وبسط النفوذ وكسب وُد العرب "السُّذّج" أو المنتَفعينَ و "المنْفَتحينَ" منهم. وبهذا يضرب الصهاينةُ عدة عصافير بحجرٍ واحد؛ قبولنا لهم، علاقاتنا الطيبةِ بهم، تمدد اخطبوطي وعلى كافة الأصعدة، واستقرار نفسي واجتماعي داخلي كأي دولة طبيعية أخرى، بعيداً عن شبح الحروب والإعداد لها، رغم أن اليهود لن ولن ولن يركنوا أبداً إلى كل هذا في النهاية حيث أن صمام الأمان الوحيد لديهم يتمثلُ بقوتهم الذاتية وأسلحتهم غير التقليدية المدمرة والتي يضعونها على أهبة الاستعداد كسيفٍ مُسلطٍ فوق أعناقنا. وفوق كل هذا فاليهود لا يثقونَ بالأنظمةِ العربيةِ لأنهم يعرفونَ بأنها أنظمةٌ قهرية وغير منتَخَبة ومآلها إلى زوال هي وكل ما قامت به من تطبيعٍ "غير طبيعيٍّ" مع الصهاينة. هذه حقيقةٌ أخرى واليهودُ لا يغفَلونَ عنها.
قرأتُم أخوتي ما كتبهُ الأخ طارق موقدي على لسان بنجامين فرانكلين قبل ما يزيد عن قرنينِ من الزمن عن يهود أمريكا وتحذيره للأمريكيين من بقاء اليهود في أمريكا حيث يقول: They will imperil its institutions أي سيعرضون مؤسساتها للخطر. أوَليسَ هذا ما يحدث الآن في أمريكا؟ ألا تسيطر الجالية اليهودية أو اللوبي الصهيوني بأموال اليهود ونفوذهم السياسي وعلاقاتهم على المؤسسات المالية والإعلاميةِ والسياسية الأمريكية بحيث لا يستطيعُ أي أمريكي الوصول إلى منصب الرئيس إو إلى منصبٍ متنفذ إلا بمباركة ودعمٍ من اللوبي الصهيوني هناك؟ إنَّ من يتابع السياسة الأمريكية لن يعدم الأمثلة. أوَليسَ في انحياز أمريكا الأعمى وبشكلٍ لا تنفصمُ عُراه تعريضاً للمؤسسات الأمريكية للخطر واستلاباً للإرادة الأمريكية الحرة؟
أما بالنسبةِ لمسألة بأن هنالك بعض اليهود ممن لا يؤيدون دولة الصهاينة في عدوانها علينا وسرقتها أرضنا وتشريدها شعب فلسطين، فلا أخال هذه المسألة تستحق كل الضجة التي تثار حولها، حيث أنها لا تغيرُ من الوضع شيئاً فالأمرُ لا يخرجُ عن حالاتٍ فرديةٍ نقدِّرها إن صدقت، أو هي حالاتٌ من تزيينِ المشهد السياسي اليهودي عبر العالم، وهي معلومةُ الحدود ومحسوبةُ الأثر ومقصودةٌ بنتائجها.
أما بالنسبةِ ليهود العالم العربي كيهود المغرب ومستشار الملك محمد السادس اليهودي فلا أحسبهُ إلا تزييناً أيضاً للوضع السياسي هناك في المغرب أو ربما هو من باب استرضاء اليهود والغرب وبما يتماشى مع تقبل الآخر وحرية الديانة والمساواةِ بين المواطنين.
ينطبق نفس الشئ على مسألة مغادرة صديقنا زكرياء الشراط المنتدى –وكما قرأت- احتجاجاً على فصل صديقتهِ اليهودية المغربية سلمى أبو فراس من "واتا". والحق أنني لم أتابع حيثيات هذه القضية وأود لو كان باستطاعتي قراءة كل ما كتب بهذاالخصوص. على أية حال تحضرني بعض الأسئلة هنا حول وضع اليهود في المغرب وخروجهم ليكونوا الرواد في تأسيس دولة الصهاينة في فلسطين هم وأخوتهم يهود اليمن والعراق آنذاك. ما هي ظروف بقاء أسرة السيدة سلمى أبو فراس في المغرب؟ هل هو رفضها "للدولة اليهودية" الوليدة؟ أم أن حبها للمغرب كان أقوى؟ أرجو ذلك. ثم هل تعلم السيدة سلمى أبو فراس بأنها لو غادرت المغرب إلى فلسطيننا المحتلة لتغير أسمها إلى إسمٍ أكثر ملاءمةً Eszter أو Rebecca ولكانت كأخواتها هناك ولاءً وتعصُّباً؟ هل تعلم السيدة سلمى أبو فراس والسيد زكرياء الشراط بأن صاحب العمل اليهودي يغير أسماء العاملين الفلسطينيين لديه حتى لا يلفِتوا الانتباه بأنهم عرب؟ هل تعلمين بأنه قدرسبق لي وأن أصبحتُ "شلومو" وأنَّ ابن خالةٍ لي صار وبقدرةِ قادر "موشي"؟ مُنتهى الديمقراطية وتقبُّل الآخر؛ نحن الهنود الحمر أصحاب الأرض !!!
أخيراً إقرأوا ما كتب الأخ عمر أبو حسان عن يهود روسيا وستوقنون من كل ما تقدم بأنه لا حاجةَ بنا لليهود في "واتا".
أمّا في حال أنْ وجد الأخوة القائمون على "واتا" بأن لديهم رغبة في معرفة اليهود وبشكلٍ مباشر فأنا أقترح أن يوضع رابط في مكانٍ ما هنا عنوانه مثلاً: "رسالة يهودي إلى واتا" ليقوم بالرد عليها من تراهُ أو تراهم الإدارةُ مناسباً أو مناسبين نيابةً عن الجميع، وذلك من بابِ المعرفةِ بما يريدهُ الخصم وما يفكرُ بهِ ويخططُ ويرسمُ له، هذا إن كنا لا نزال نجهلُ ما يريدهُ الصهاينة منا وما فعلوهُ بنا وما قد يفعلوهُ بنا لو أتيحت لهم الفرصة.
بارك الله فيكم ولكم جميعاً تحياتي
جهاد الجيوسي
12/6/2009
هل تظنون أن رفضنا لهم هو الصواب، لا أظن ذلك، هل سيرفوضنك إن أنت اندمجت إلى أحد مواقعم؟ بل أعتقد أن ملايين المواقع التي يضعونها هي لايقاع كل عربي أو مسلم في شركهم، فدعونا نوقعهم كذلك ولنتخلل في فكرهم حتى نستطيع محاربتهم، كيف تريدون أن نتعرف على أعدائنا إن نحن رفضناهم كل مرة.
لا احب كل يهودي فكيف اقبل به
[marq="3;right;3;scroll"]
.........[/marq]
when hells freeze
When Pigs Fly
.1 هل تقبل يهوديا مستعربا في واتا؟نعم أقبل وجود يهودي في واتا مستعرباً أم لا .. لأني لا أعارض أطلاقاً أي تجمع بشري مختلف الديانات و الأفكار و الاتجاهات ما دام احترام الأخر موجوداً .. فمن هذا المنطلق سنسعى بالتأكيد لإيجاد مجتمع حضاري ثقافي ناجح
2. ألا تقبل يهودي غير صهيوني يلتزم بأهداف واتا ورسالتها؟ لماذا؟
مادام سيقبل بأهداف واتا و رسالتها فلماذا الاعتراض ..
3. أليست واتا جمعية حضارية تضم كل الأديان والمذاهب والثقافات؟هذا هو المقصود تماماً ..
4. ألم يكن سيدنا محمد يتحدث مع اليهود؟أذا النبي كذلك .. فلما ليس نحن أيضاً ..
5. لماذا هذه الازدواجية وهذا الانفصام العجيب؟
الازدواجية و الانفصام ميزة لدى الكثير .. فما يقولنه اليوم يغيرونه غداً
ألم يحن وقت التغير و الثبات على موقف بعد ..؟؟!!
6. هل كل من يتحدث مع يهودي عميل أو خائن؟! أليس هذا هو الجهل والتخلف والغباء بعينه؟!حديثي مع اليهودي كما حديثي مع المسلم و المسيحي و البوذي و الهندوسي و بقية أتباع الأديان الأخرى السماوية والأرضية .. فهل سأعتبر خائنة لو تحدثت مع يهودي مثلاً عن أمور السلام أو مناقشة أمر ثقافي أو أدبي أو حتى كلمة صباح الخير عابرة ..
7. هل فلسطينيو 1948 الذين يتواصلون ويتعايشون مع اليهود عملاء وخونة؟ !
هم في بلدهم و أجبروا على النظر و التعامل يومياً مع ( صهاينة ) فهم بذلك أشجع البشر لأنهم اضطروا مع معايشة العدو و أن لم يقبلوا به .. و لا ننسى الفرق بين اليهودي و الصهيوني .. و النبي موسى كان يهودياً .. و لم يكن صهيونياً ..
8. هل الفلسطينيين الذي يعملون داخل "إسرائيل" عملاء وخونة؟!نفس إجابة السؤال السابق ..
9. لماذا عقلية التخوين والتشكيك متأصلة في الدماغ العربي؟!لأنه لا يكف و لا يتعب من التسلق على سلالم نظرية المؤامرة ..
10. ألا يعتبر ذلك ضعفا وانهزاما في الشخصية العربية؟!و لماذا ضعفاً و انهزام .. !!??
11. ألسنا جمعية تدعو إلى حوار الحضارات والثقافات والبشر؟لطالما رأينا مثل هذه الدعوات كثيراً .. ألم يحن وقت التنفيذ ..؟؟
12. ما المشكلة أن تتحاور مع اليهودي؟لا مشكلة على الإطلاق .. إلا إذا كان لليهودي مشكلة ما معي .. فهنا حديثاً أخر ..
13. هل تخاف منه؟! هل هو بعبع؟! لماذا هذه العقدة من اليهود؟!
للإجابة على هذا السؤال بالشكل المطلوب يبدو أنه علي الرجوع للكتب التاريخ عن الصراع الإسلامي اليهودي ..
و لكننا نحن أبناء اليوم الذي طبقوا أشكال الحوار مع الأخر بشكل أفضل من السابقين .. و أن لم يصل بعد للشكل المطلوب ..
14. هل التحاور مع اليهودي يعتبر خيانة أو تطبيعا؟ وما معنى التطبيع هنا؟أذا لم يكن الشخص واثقاً من نفسه في مناقشة و محاورة الأخر أو خائفاً على مبادئه من التلاشي إذا حاور المختلف عنه , فالأفضل أن لا يتعب نفسه في محاولات الكشف عن ثقافات و حضارات الآخرين و هذا حديث يشمل جميع الأديان و البشر بكل ما يحملونه من هويات ..
و التطبيع برأي الشخصي هو .. مرآة ذاتٍ.. مهزوزة الثقة لا تحوي بداخلها إلا صور الآخرين لا صورتها هي ... و بكل صراحة .. كم من مرآة من هذا النوع قد قابلت في حياتك ؟؟؟
15. ألم يلتقي ويتحاور شيوخ المسلمين مع رجال الدين اليهود في عدة دول؟
حدث ذلك و لكن الحوار مع اليهود يجب أن لا يشمل الشيوخ و رجال الدين فقط .. فأبسط مواطن عربي له الحق في محاورة أبسط يهودي ..
فربما من خلال المحاورة التي تشمل أكثر من فئة قد تنشئ من خلالها طريقة سلام جديدة ..
16. أليس هناك يهود مناصرين للقضايا الفلسطينية والعربية؟!
قرأت القليل عن هؤلاء .. و لا أعرف لما وجودهم نادراً جداً .. هل للأعلام لدينا دور في ذلك أم العقول هنا لا ترى سوى الدمار و الدم فقط ..
17. لماذا لا تحاور اليهودي بكل اعتزاز وعنفوان؟!شخصياً .. أحاور أي شخص مهما كان مسلكه بكل اعتزاز و عنفوان .... و احترام ..
18. ما رأي فلسطينيي 1948 في هذه المسألة؟سأترك هذا السؤال لفلسطينيو 48 ..
صهاينة إسرائيل هم من عاثوا في عروبتنا فساداً .. و ليس يهود العالم ..
و اليهود و أن كان التاريخ يحكي عن فتنهم .. فكل البشر بكل أديانهم لهم فتنهم و سوءهم ..
لا بد من التفريق بين الصهاينة و اليهود ..
لأنه حين يأتي صهيوني للحديث معك فهو بكل تأكيد سيحمل راية كراهيتك بيد و سلاحه بيده الأخرى ..
و أذا جاء يهودياً عربياً لا شأن له بالحرب و الدمار الحاصل الآن فهل سترفضه لأنك ربطت بينه و بين إسرائيل ..
ألا يحمل الأمر نفس الشعور حين يربط غربياً بينك و بين بن لادن و طالبان لأنكما تحملان أسماً واحداً هو ( الإسلام ) .. و أن كان مضمون ذاك الإسلام يختلف تماماً.
أوليس الأمر شبيهاً أيضاً بحروب جماعات السنة و الشيعة و رفض كلاً منهم للأخر ..
نهاية حديثي .. هو أنه لطالما رفضنا الأخر بكل ما يحمله ... فألم يحن الوقت لنتحاور معه و ليس من الضروري أطلاقاً أن نقبل به عزيزاً لدينا ..
نحاور من لا يحمل سلاح و دماء على يديه ..
و لتكون هذه الأية الكريمة دليلاً على ما سنفعل..
(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ
عَلِيمٌ خَبِيرٌ))
يا هند المحترمة مزيد من الاحترام لك ...
المسألة ليست تخوين المسألة عدو شرس لا يفهم إلا لغة القوة مهما كان شكلها
أي يهودي هو بالضرورة موال للصهيونية في قلبه وعلقه وان اظهر غير ذلك .. حتى ازولاي ؟؟؟
انهم قتلة ومتآمرون لن ينفع معهم شيء
تصوري اننا نعيش في مخميات مزرية على مدى اكثر من ستين عاما .. من صنع ذلك
تحياتي واحترامي
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ )سورة البقرة آية120
(وَلاَ تُؤْمِنُواْ إِلاَّ لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ أَن يُؤْتَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ )سورة ال عمران آية73
(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ )سورة المائدة آ’ية82
فلا والف لا لليهود فى واتا وغير واتا وفى اى تجمع اسلامى
لانقبل اليهود بيننا ومن يريد اليهود فليذهب اليهم فى الجحيم
دع الــــنـــــوبـة تـسـحــرنـا
فـنـحـن بـسـحـرهـا أدرى
والله مـا غـادرتـهـا إلا
لأرجـع مـرة اخـرى
مع احترامي الكامل لوجهة نظرك الأخت المحترمة هند مساوي ..وإجابتك الجريئة المنيرة لكثيرمن النقاط ..
واسمحي لي أن أقول وأنت صاحبة قبول الرأي الآخر ..
هذه الموجة السريعة الانتشارالتي أضحت تصل حتى عقول الأطفال عندنا والتي كلما اشتكى مظلوم ووصل الموسى المغروز في لحمه حتى العظم قالوا إن ذلك يرجع إلى إشاعة نظرية المؤامرة فقط ..ومن قال أن للمؤامرة نظرية أصلا إن لم تكن واقعا ملموسا محسوسا..؟
..ومن هوصاحبها إن لم تكن تتكرروتتلون وتتحربن في كل مكان وزمان ؟
ونظرية اتهام العرب بالتحجج بنظرية المؤامرة لماذا لا تنطبق إلا على العرب والمسلمين ؟
ولماذا تعليق الاعتداءات والظلم والقهروالاستبداد على ظهرمن يرفضه واتهامه بأنه ضحية إشاعة نظرية المؤامرة ..؟
احتلال الصومال جاء صدفة أوربما غريزة طبيعية في البشر..
واحتلال العراق كان سببه صدام وليس مؤامرة .
وتقسيم وتفتيت فلسطين وتشريد أهلها كان طبيعة وأمرا عاديا جدا ولم يكن مؤامرة .
وغزو العالم العربي خلال القرن ما قبل الخالي كاستعمارالجزائر مثلا ثم بقية الدول العربية كان شيئا حتميا وليس مؤامرة .
والجوع الذي يضرب بطون العرب من المحيط إلى الخليج والبطالة والعطالة وهم الأغنياء هوأمرعاد جدا وليس مؤامرة .
والذل والهوان الذي يتخبط في مستنقعاته جل العرب حكاما ومحكومين هو شيء جاء جراء التقلبات الجوية والتغيرات المناخية وليس مؤامرة.
كل ما يعانيه العرب والمسلمون اليوم وأمس وربما غدا ليس مؤامرة إنما هوقضاء وقدر ..يا بشر ..
فما المانع أن أتعامل وأصاهروأتاجرمع اليهودي وأطبع معه أليس بشرا !!!!!؟
بشرط ألا يكون صهيونيا ..!!!!!
وكيف أعرف أنه ليس صهيونيا هل أملك الوحي أم أجهزة كشف الكذب المتطورة جدا ؟
المؤامرة انطلقت بحجم وشكل كبير جدا وما تزال سارية المفعول والفاعل من الوطن العربي كجغرافيا ثم توغلت حتى وصلت إلى الطفل العربي ككائن لا يستحق العيش والحياة ..!!!
على كل شكرا لك وللحديث نهاية .
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
ايها العربي الرائع عبدالقادر
من ينكر نظرية المؤامرة أما متآمر أو غبي "حاشا العرب الغباء"
أشكرك واحبك واحترمك عربيا أصيلا
بسم الله الرحمن الرحيم
الاجابة على هكذا سؤال ( هل تقبل يهوديا في واتا ؟ ) يبعث على الحيرة ! فقد قبلهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في مسجده وتعايش معهم واستدان منهم وحالفهم وهم ماهم عليه من غدر وخيانة ونكث بالعهد ومحاربة لدين الله وتأليب الاحزاب ومحاولة قتل رسول الله . والسؤال هنا : من هو اليهودي الذي سيدخل واتا وما هي اطروحاته وافكاره وماذا يمكن أن يضيفه هنا ؟ وبما أننا في معركة مع اليهود الصهاينة المحتلين لارضنا الا أننا نتلو هذه الايات :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ )الممتحنة 8 .فهل هناك مفكر او اديب او مبدع يهودي الديانة يصنف تحت ضمن هذه الاية !
النبي موسى كان يهودياً .. و لم يكن صهيونياً منقول
الجواب
النبي موسى ليس يهوديا وكثيرين من المثقفين يخلطون بين اليهود وبني اسرائيل والصهيونية
هناك فروق كبيرة بينهم
بني اسرائيل هم ذرية يعقوب عليه السلام وقد تمسكو بالتوراة الذي انزل على موسى عليه السلام
اليهود هم مجموعة ممن امن اجدادهم بموسى , ولكن بعد مرور زمن طويل خرجو عن تعاليمه واعتنقوا مبادئ الحاخامات بعيدا عن التوراة فوقع الصراع بين بني اسرائيل وبين الذين اتبعوا مذهب يهوذا يوقايم الذي نسبة الى اسمه سمو باليهود وقد عمل في بني اسرائيل قتلا وذبحا عن بكرة ابيهم ولم يبقى منهم الا القليل الذين هربوا في ذلك الحين الى وادي الاردن ومن ثم قامت مملكة الحاخامات المعتمدة على التلمود والتلمود يحوي بين دفتيه امورا تخالف التوراة في كثير من اياته / تم اكتشاف توراة في وادي الاردن عام 1974 وشحنه اليهود الى امريكا من اجل ترجمته الا انهم خفوه لانه سيفضحهم ويفضح اعمالهم واعني الحاخامات/ والمملكة التي انشاها يهود كان الشعب العربي الكنعاني موجودا اذ ان المماليك ايضا اقاموا مملكة في مصر ولكن الشعب العربي في مصر كان موجودا وقائما وهذا المثل للتشبيه والتوضيح
ولكن في العصر الحديث خرجت الصهيونية كحركة سياسية اقتصادية وضعت اليهود ضمن اللعبة لضمان استمرار الخداع والمقصود هو السيطرة على ثروات العرب بواسطة مجموعة من الناس تم غسل ادمغتهم لينفذوا مطالب اسيادهم
وهنا فالحركة الصهيونية مطلوبها اقتصادي واداة تنفيذها الاوهام التي يطبل لها الحاخامات وارض فلسطين هي النواة لهذا المشروع الضخم ليضم ارض العرب بكاملها ومن هذا المنطلق يمكن لهذه الحركة السيطرة على العالم من خلال التحكم بالموارد الاولية والاقصاد العالمي
الان هل كل اليهود مجرمون بحقنا ؟ بالطبع لا
هناك من يقف ضد المشروع الصهيوني بقوة ويرفضه ويقاومه لانه سبب الاذى الشديد لليهود
وهناك طوائف دينية يهودية ترفض وجود دولة اسرائيل لان ذلك يخالف الشريعة
وهناك من يرفض الوجود الصهيوني على ارض فلسطين لانه يجزم بان لاحق لاحد بارض فلسطين سوى العرب
وهناك من كفر بالصيونية واليهودية وتحول الى المسيحية من خلال ما شاهده من جرائم ارتكبت بحق الانسان وانسانيته باسم اليهودية
لا شك الله سبحانه وتعالى وصفهم في القران الكريم وافصح لنا عن ما بداخلهم
ولكن الحوار هو اساس الحياة وبالحوار ترك كثير من الصهاينة تللك الحركة وكتبوا عنها وفضحوها وتحولوا عنها وحذروا محيطهم منها ووسيلتنا الى العالم كمثقفين هي الحوار الحجة تقرع بالحجة وعندما ندخل في ميزان القوة فالمقاومة هي الرد
هناك حقوقيون يهود كتبوا عن مجازر الكيان الارهابي الصهيوني ما لم يكتبه العرب واوصلوا اراءهم الى ما لايستطيع العرب الوصول اليه ابدا
ولذلك لاما نع لدي من وجود يهودي وحتى مهما طرح فعلينا ان نرد بحكمة
وكم عانينا في المؤتمرات الدولية ولكن الحمد لله كنا نجد بعض اليهود اعداء وعندما ينتهي الحوار العلني في المؤتمر كان منهم المحرجين وكان البعض يقف الى جانب قضايانا العادلة ويرفع ويقول انا اقف الى جانب القرار الفلاني رغم انني يهودي واتنصل من اعمال الصهيونية وليس لي علاقة بها وانا اقف ضدها
اما ان ياتينا اسرائيلي ويدخل الى الموقع من باب التطبيع ؟! فانا لا اوافق ابدا وقد واجهت هذه المواقف في المؤتمرات الدولية حيث كان يتواجد البعض منهم تحت اعلام دول اخرى ويحاولون القاء التحية والسلام فكان الرد هو الصمت وكانهم غير موجودين واذا بادر احدهم بالسوال عن اسباب الموقف هذا كان الجواب لا احد يرحب بالمجرمين الا مجرما مثله
راجع بحث / هكذا فعل حاخامات اليهود باليهود والعالم/ منشور عام 1989 مجلة درع الوطن الامارات العربية المتحدة
بحث /لبنان والتاريخ الى اين ؟ / منشور في مجلة الفيصل عام 1990
هل اسرئيل تريد السلام؟ / برنامج الاتجاه المعاكس عام 2000
لا أقبل وجود صهيوني في واتا
لا و ألف و مليون لا ، إن لم تكن بليون لا
فاليهودي متطفل ، و سيبقى متطفل ؟؟ فكيف تقبل أن تكون مع متطفل ؟؟
كنت أهم أن أدلو بدلوي في الموضوع حتى استوقفتني كلمات أستاذي الذي أجل (ياسر طويش)
فكانت ترجمة لما جال بخاطري الى حد أن بعض الكلمات مطابقة لما تفضل به
نعم أستاذي ..أقبل أن تكون ناطقاً باسمي
مع التقدير
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بصرى ! أتيتك فاشتري قلبي الذي = قد بات بعد القدس فحماً معدما !![/grade]
من قال اننا نقبل بالصهاينة ؟؟؟؟؟
بالتاكيد لا ...... هؤلاء يتامرون على كل بني البشر
ولكن ما قصدته هو الحوار العام في المؤتمرات الدولية حيث نفضحهم ونفضح خبثهم وتامرهم حتى على من يساعدوهم
اكرر ارجو قراءة البحوث اولا ثم المناقشة
واضيف بحثا جديدا القيته في مؤتمر باريس الدولي تحت عنوان
الخارطة الامريكية الاسرائيلية للهيمنة على العالم
بالنسبة للبحوث فقط اكتب اسم البحث على غوغل فورا يظهر لك على الشاشة
وبكل حب للجميع
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادربوميدونة ; 13/06/2009 الساعة 03:54 AM
أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
هنا صوت جزائري حر ..:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
http://ab2ab.blogspot.com/
http://ab3ab.maktoobblog.com/
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm
مالنا ولليهود قاتلهم الله !!
المفضلات